بعد مرور يومين على هزيمة النادي الملكي ريال مدريد في عقر داره من النادي الكتلوني برشلونه، إلا أن الصحافة المدريدية لم تخمد النار حتى الآن، فبعد أن قام المدريديون بالتلاعب في لقطة بيبي - ألفيس، جاء الرد سريعاً من صحيفة السبورت والآن يأتي الرد على أسألة مورينيو من صحيفة الموندو ديبورتيفو، لماذا يلعب دائماً أمام برشلونه بعشرة لاعبين ؟
وسائل الإعلام المدريدية لا تزال تركز على انتقادات خوسيه مورينيو، وتدرس تلك الإنتقادات واحداً تلو الآخر مقدمة أدلة عليها، فطرد بيبي لا يزال علامة إستفهام لدى مورينيو على الرغم من أن الطرد كان مُستحقاً.
في بداية المُباراة وقبل أن تشتعل الاْجواء، وجه سيرجيو راموس لاعب نادي ريال مدريد ضربة متعمدة لليو ميسي بالكوع كما تثبت الصورة أعلاه، إلا أن الحكم الآلماني ستارك تساهل مع راموس ولم يرد إنذاره من البداية وأعطى مبدأ إتاحة اللعب، وبهذا حفظ راموس من الغياب عن لقاء الإياب قبيل أن يوجه له البطاقة الصفراء في الشوط الثاني .
ولكن الاْسوأ لم يأت بعد، فلماذا لم يُطرد مارسيلو بعد أن ركل بيدرو ووضع قدمه على الكناري مرتين مُتتاليتين، فبيدرو واحد من أنظف اللاعبين في الدوري ولم يحصل على البطاقات الصفراء إلا في مناسبات قليلة وهذا يدل على هدوء اللاعب الشاب، فلماذا لم يُطرد مارسيلو ؟
لماذا لم يتم معاقبة مساعدي مورينيو حينما حصلوا على الورق من مُدربهم حينما كان مطروداً، فقوانين الإتحاد الآوروبي تمنع وجود أي تواصل بين المُدرب ودكة بدلاء فريقه ولكن ذلك حصل، فلماذا لم يتم معاقبة مورينيو وتغريمه عقب اللقاء لاْن هذه التصرفات ممنوعة ؟
لماذا لم يتم طرد أديبايور والذي وجه صفعة مباشرة وواضحة مثل وضوح الشمس لبوسكتس، كما أن التوغولي وجه صفعة أخرى لبويول فلماذا لم يتم طرده ؟، هذا هو حال المدريديين يروا الذي يريدونه ويتجاهلون ما لا يريدونه، فالحكم كان متساهلاً معهم ولولا طبطبة الحكم المُستمرة على تلك الحالات لإنتهت المباراة على الآقل بطرد 3 لاعبين من ريال مدريد وللكلام بقية .
العديد من تلك الحالات موجودة في الفيديو التالي : هــــنــــا .
وسائل الإعلام المدريدية لا تزال تركز على انتقادات خوسيه مورينيو، وتدرس تلك الإنتقادات واحداً تلو الآخر مقدمة أدلة عليها، فطرد بيبي لا يزال علامة إستفهام لدى مورينيو على الرغم من أن الطرد كان مُستحقاً.
في بداية المُباراة وقبل أن تشتعل الاْجواء، وجه سيرجيو راموس لاعب نادي ريال مدريد ضربة متعمدة لليو ميسي بالكوع كما تثبت الصورة أعلاه، إلا أن الحكم الآلماني ستارك تساهل مع راموس ولم يرد إنذاره من البداية وأعطى مبدأ إتاحة اللعب، وبهذا حفظ راموس من الغياب عن لقاء الإياب قبيل أن يوجه له البطاقة الصفراء في الشوط الثاني .
ولكن الاْسوأ لم يأت بعد، فلماذا لم يُطرد مارسيلو بعد أن ركل بيدرو ووضع قدمه على الكناري مرتين مُتتاليتين، فبيدرو واحد من أنظف اللاعبين في الدوري ولم يحصل على البطاقات الصفراء إلا في مناسبات قليلة وهذا يدل على هدوء اللاعب الشاب، فلماذا لم يُطرد مارسيلو ؟
لماذا لم يتم معاقبة مساعدي مورينيو حينما حصلوا على الورق من مُدربهم حينما كان مطروداً، فقوانين الإتحاد الآوروبي تمنع وجود أي تواصل بين المُدرب ودكة بدلاء فريقه ولكن ذلك حصل، فلماذا لم يتم معاقبة مورينيو وتغريمه عقب اللقاء لاْن هذه التصرفات ممنوعة ؟
لماذا لم يتم طرد أديبايور والذي وجه صفعة مباشرة وواضحة مثل وضوح الشمس لبوسكتس، كما أن التوغولي وجه صفعة أخرى لبويول فلماذا لم يتم طرده ؟، هذا هو حال المدريديين يروا الذي يريدونه ويتجاهلون ما لا يريدونه، فالحكم كان متساهلاً معهم ولولا طبطبة الحكم المُستمرة على تلك الحالات لإنتهت المباراة على الآقل بطرد 3 لاعبين من ريال مدريد وللكلام بقية .
العديد من تلك الحالات موجودة في الفيديو التالي : هــــنــــا .