ركز المدرب الفرنسي كلود لوروا على اختبار قدرات اللاعبين ومقدرتهم على ترجمة أفكاره الأساسية أثناء المعسكر الثاني لمنتخبنا الوطني لكرة القدن، وبشكل أساسي على الحالة الدفاعية أثناء تكوين الهجمات.
ونقلت صحيفة "تشرين" الرسمية في عددها الصادر صباح الاثنين عن لوروا قوله "كان لدي ملاحظات عدة لجميع اللاعبين، وخاصة في الحالة الدفاعية وطلبت من اللاعبين أن يدافعوا وهم في الحالة الهجومية دون التراجع إلى الخلف، أي أن يدافعوا بأسلوب هجومي".
وكان لوروا أبقى على 17 لاعباً من الذين تم استدعاؤهم للمنتخب ضمن معسكر مغلق في مدينة دمشق فيما سمح للاعبي الجيش،الكرامة والإتحاد بالالتحاق بفرقهم التي تنتظرها مباريات حاسمة في كأس الإتحاد الآسيوي، وذلك بهدف رفع مستوى لياقتهم البدنية التي تراجعت بسبب توقف الدوري.
وتابع لوروا "ركزت في هذه الفترة على الطريقة التي يهاجم بها اللاعبون، وكذلك حركة لاعبي خط الوسط وهذا يعني أننا سنعمل في الفترة المقبلة على أشياء كثيرة تتطلب منا الجهد والتعب، بغية الوصول إلى الطموح الذي ننشده ونتطلع إليه على صعيد تطور المنتخب للوصول إلى مستويات عليا".
وأردف المدرب الفرنسي "نحن بحاجة إلى مباريات قوية واللعب مع منتخبات متطورة وقوية، وألا نخشى هذه المباريات وروح التحدي فيها وسنقيم عدة معسكرات خلال شهري أيار وحزيران من أجل التحضير الجيد للقاء طاجكستان".
وكان لوروا طلب من إتحاد الكرة تأمين 5 مباريات ودية للمنتخب قبل الدخول في غمار التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2014، علماً أن لوروا اتفق مع الإتحاد البيروفي على إقامة لقاءين وديين مع منتخب البيرو الأول خلال شهر حزيران القادم.
يشار إلى أن قرعة الدور الثاني من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2014 أسفرت عن وقوع منتخبنا الأول في مواجهة سهلة نسبياً أمام طاجيكستان، ما يفتح الباب للعبور بسهولة إلى الدور الثالث من التصفيات الآسيوية.
ويقام اللقاء الأول بين في العاصمة السورية دمشق يوم 23 تموز 2011، ثم يقام لقاء الإياب في أرض طاجيكستان يوم الــ28 من الشهر ذاته، على أن يتأهل الفائز من مجموع لقاءي الذهاب والإياب إلى الدور الثالث مباشرة.
ونقلت صحيفة "تشرين" الرسمية في عددها الصادر صباح الاثنين عن لوروا قوله "كان لدي ملاحظات عدة لجميع اللاعبين، وخاصة في الحالة الدفاعية وطلبت من اللاعبين أن يدافعوا وهم في الحالة الهجومية دون التراجع إلى الخلف، أي أن يدافعوا بأسلوب هجومي".
وكان لوروا أبقى على 17 لاعباً من الذين تم استدعاؤهم للمنتخب ضمن معسكر مغلق في مدينة دمشق فيما سمح للاعبي الجيش،الكرامة والإتحاد بالالتحاق بفرقهم التي تنتظرها مباريات حاسمة في كأس الإتحاد الآسيوي، وذلك بهدف رفع مستوى لياقتهم البدنية التي تراجعت بسبب توقف الدوري.
وتابع لوروا "ركزت في هذه الفترة على الطريقة التي يهاجم بها اللاعبون، وكذلك حركة لاعبي خط الوسط وهذا يعني أننا سنعمل في الفترة المقبلة على أشياء كثيرة تتطلب منا الجهد والتعب، بغية الوصول إلى الطموح الذي ننشده ونتطلع إليه على صعيد تطور المنتخب للوصول إلى مستويات عليا".
وأردف المدرب الفرنسي "نحن بحاجة إلى مباريات قوية واللعب مع منتخبات متطورة وقوية، وألا نخشى هذه المباريات وروح التحدي فيها وسنقيم عدة معسكرات خلال شهري أيار وحزيران من أجل التحضير الجيد للقاء طاجكستان".
وكان لوروا طلب من إتحاد الكرة تأمين 5 مباريات ودية للمنتخب قبل الدخول في غمار التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2014، علماً أن لوروا اتفق مع الإتحاد البيروفي على إقامة لقاءين وديين مع منتخب البيرو الأول خلال شهر حزيران القادم.
يشار إلى أن قرعة الدور الثاني من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2014 أسفرت عن وقوع منتخبنا الأول في مواجهة سهلة نسبياً أمام طاجيكستان، ما يفتح الباب للعبور بسهولة إلى الدور الثالث من التصفيات الآسيوية.
ويقام اللقاء الأول بين في العاصمة السورية دمشق يوم 23 تموز 2011، ثم يقام لقاء الإياب في أرض طاجيكستان يوم الــ28 من الشهر ذاته، على أن يتأهل الفائز من مجموع لقاءي الذهاب والإياب إلى الدور الثالث مباشرة.