بين الترحيب والتخوف تلقى طلاب الشهادة الثانوية صدور المرسوم 174 الذي منحهم إمكانية التقدم لدورة امتحانية ثانية، حيث اعتبره بعض الطلاب فرصة لتحسين مجموعهم العام وتوسيع المجال لاختيار كليات أكثر عند التقدم للمفاضلة الجامعية...
بينما كان رفع معدلات القبول الجامعي مع وجود فرصة امتحانية ثانية عامل القلق عند البعض الآخر من الطلاب، فضلاً عن تخوفهم من تفاوت علاماتهم بين الامتحانين لصالح بعض المقررات على حساب الآخر.
بالمقابل, اعتبرت وزارة التربية أن الدورة الامتحانية الإضافية جاءت مراعية للظروف الحالية، وما يعيشه البعض من ضغط نفسي أو توتر، قد يكون له الأثر السيئ على نتائجه الامتحانية.
بينما كان رفع معدلات القبول الجامعي مع وجود فرصة امتحانية ثانية عامل القلق عند البعض الآخر من الطلاب، فضلاً عن تخوفهم من تفاوت علاماتهم بين الامتحانين لصالح بعض المقررات على حساب الآخر.
بالمقابل, اعتبرت وزارة التربية أن الدورة الامتحانية الإضافية جاءت مراعية للظروف الحالية، وما يعيشه البعض من ضغط نفسي أو توتر، قد يكون له الأثر السيئ على نتائجه الامتحانية.