بلغ رجل نيبالي في الثانية والخمسين من عمره قمة إيفرست الأربعاء للمرة الواحدة والعشرين في تاريخه، ليحطم بذلك رقمه القياسي الذي سجله العام الماضي في تسلق أعلى قمة في العالم، وفقاً لما ذكرته وزارة السياحة النيبالية الأربعاء.
وكان آبا شيربا قد تسلق إيفرست للمرة الأولى عام 1990 وذلك عندما كان يساعد فرق التسلق الدولية للوصول إلى أعلى القمة.
ومنذ عام 2008، صار يتسلق قمة إيفرست كجزء من حملة للإلقاء الضوء على أثر التغير المناخي ولجمع النفايات المتبقية على الجبال في هضبة الهملايا.
وبدأ شيربا التسلق من المنطقة المعروفة باسم "المخيم الرابع" على ارتفاع 7950 قدماً برفقة خمسة متسلقين آخرين مساء الثلاثاء، وبلغ القمة صباح الأربعاء، وفقاً للمنظمة التي قامت بتنظيم الحملة والتي تسمىي نفسها "آسيان تريكينغ."
وخلال الحملة، كان شيربا يتولى قيادة الفريق، حيث قاموا بجمع النفايات والمخلفات التي يتركها المتسلقون على سفوح الجبال والقمة أثناء تسلقهم لها، والتي تضم اسطوانات الأكسجين وأوتاد الخيم والخيم وغيرها من تجهيزات المتسلقين.
وكانت الحكومة النيبالية في ديسمبر/كانون الأول عام 2009، وفي إطار المظاهر الاحتجاجية التي تجتاح العالم بسبب تفاقم مخاطر ظاهرة التغيرات المناخية التي بدأت تتلقى زخماً حكومياً مؤخراً، قد عقدت اجتماعاً هو الأول من نوعه على قمة "إيفرست" الجمعة، أعلى قمة جبلية في العالم.
وتبنى الاجتماع، الذي ترأسه رئيس الحكومة النيبالية مادهاف كومار، بمشاركة 24 وزيراً، إعلاناً من 10 نقاط، أطلق عليه اسم "إعلان إيفرست"، للتحذير من المخاطر التي قد تتعرض لها منطقة جبال "الهيمالايا" نتيجة للتغيرات المناخية.
وفي 11 يناير/كانون الثاني عام 2008، نعت الحكومة النيوزيلندية، السير إدموند هيلاري، الذي يوصف بأنه "أكثر النيوزيلنديين شهرة في التاريخ"، بعدما أصبح أول إنسان يصعد إلى قمة جبل "إيفرست"، والذي وافته المنية عن عمر يناهز 88 عاماً.
وكان آبا شيربا قد تسلق إيفرست للمرة الأولى عام 1990 وذلك عندما كان يساعد فرق التسلق الدولية للوصول إلى أعلى القمة.
ومنذ عام 2008، صار يتسلق قمة إيفرست كجزء من حملة للإلقاء الضوء على أثر التغير المناخي ولجمع النفايات المتبقية على الجبال في هضبة الهملايا.
وبدأ شيربا التسلق من المنطقة المعروفة باسم "المخيم الرابع" على ارتفاع 7950 قدماً برفقة خمسة متسلقين آخرين مساء الثلاثاء، وبلغ القمة صباح الأربعاء، وفقاً للمنظمة التي قامت بتنظيم الحملة والتي تسمىي نفسها "آسيان تريكينغ."
وخلال الحملة، كان شيربا يتولى قيادة الفريق، حيث قاموا بجمع النفايات والمخلفات التي يتركها المتسلقون على سفوح الجبال والقمة أثناء تسلقهم لها، والتي تضم اسطوانات الأكسجين وأوتاد الخيم والخيم وغيرها من تجهيزات المتسلقين.
وكانت الحكومة النيبالية في ديسمبر/كانون الأول عام 2009، وفي إطار المظاهر الاحتجاجية التي تجتاح العالم بسبب تفاقم مخاطر ظاهرة التغيرات المناخية التي بدأت تتلقى زخماً حكومياً مؤخراً، قد عقدت اجتماعاً هو الأول من نوعه على قمة "إيفرست" الجمعة، أعلى قمة جبلية في العالم.
وتبنى الاجتماع، الذي ترأسه رئيس الحكومة النيبالية مادهاف كومار، بمشاركة 24 وزيراً، إعلاناً من 10 نقاط، أطلق عليه اسم "إعلان إيفرست"، للتحذير من المخاطر التي قد تتعرض لها منطقة جبال "الهيمالايا" نتيجة للتغيرات المناخية.
وفي 11 يناير/كانون الثاني عام 2008، نعت الحكومة النيوزيلندية، السير إدموند هيلاري، الذي يوصف بأنه "أكثر النيوزيلنديين شهرة في التاريخ"، بعدما أصبح أول إنسان يصعد إلى قمة جبل "إيفرست"، والذي وافته المنية عن عمر يناهز 88 عاماً.