خاص – سيرياستيبس
حصلت سيرياستيبس على معلومات مؤكدة تفيد بأنّه تم القبض على من يمكن القول أنه رأس الأفعى في أحداث بانياس و الذي كان يمدّ الإرهابيين بالسلاح والمال وينسق الاتصالات مع الخارج ويوصف على أنه اليد اليمنى لخدام ما يعني أن هذا الأخير قد فقد قوته التي كان يعتمد عليها لتنفيذ مخططاته ومخططات أسياده في بانياس.
وذكرت مصادر مطلعة لسيرياستيبس أنه تم تسليمه إلى الأجهزة المختصة بمساعدة مقربين منه بعدما اقتنعوا أنه لم يعد هناك مجال لحمل السلاح والقتال ليكون بذلك تمّ القضاء على رأس الفتنة في المدينة التي بدأت تستعيد حياتها الطبيعية.
والشخص الذي تم القبض والذي كان تردد أكثر من مرة أنه تم اعتقاله يتلقى الأوامر من الخارج وهو من كان يتولى توزيع السلاح و تدبير عمليات الاعتداء على الجيش و الأهالي...وبالتالي سيكون خيطاً مهماً للتعرف على أطراف مهمة في الأحداث محلياً وداخلياً كما أنه سيكون مفتاحاً لمعرفة تفاصيل مهمة وأساسية لما حصل في سورية ككل نظراً لما يمكن أن يملكه من معلومات من شأنها أن توصل الجهات المعنية إلى رؤوس مهمة وأساسية متورطة في الأحداث خاصة وأن المعلومات تؤكد أن نشاطه امتدّ إلى خارج مدينة بانياس.
في سياق متصل فإن الأجهزة المختصة كانت ألقت القبض على مجموعة مهمة من قيادات المتطرفين والمتورطين بأعمال العنف وحمل السلاح ضد الجيش والمدنيين والمساهمة في الإعلان عما أطلق عليه إمارة حمص والتي تهاوت سريعا أمام الجيش الذي دخل إلى المدينة وريفها القريب وقام بتطهيرها من السلاح وحملته وقد تم نقل هؤلاء بوسيلة نقل خاصة وسرية إلى دمشق نظراً لخصوصيتهم وأهميتهم للتحقيق معهم مع الإشارة هنا أن الذين قبض عليهم يعودون لجنسيات عربية وسورية معروفة.
وأكدت المصادر أن الأزمة فعلا صارت وراء سورية مؤكدة أن الأهم للمرحلة القادمة هي إجراء مراجعة للكثير من القضايا بما يضمن حماية البلد.
حصلت سيرياستيبس على معلومات مؤكدة تفيد بأنّه تم القبض على من يمكن القول أنه رأس الأفعى في أحداث بانياس و الذي كان يمدّ الإرهابيين بالسلاح والمال وينسق الاتصالات مع الخارج ويوصف على أنه اليد اليمنى لخدام ما يعني أن هذا الأخير قد فقد قوته التي كان يعتمد عليها لتنفيذ مخططاته ومخططات أسياده في بانياس.
وذكرت مصادر مطلعة لسيرياستيبس أنه تم تسليمه إلى الأجهزة المختصة بمساعدة مقربين منه بعدما اقتنعوا أنه لم يعد هناك مجال لحمل السلاح والقتال ليكون بذلك تمّ القضاء على رأس الفتنة في المدينة التي بدأت تستعيد حياتها الطبيعية.
والشخص الذي تم القبض والذي كان تردد أكثر من مرة أنه تم اعتقاله يتلقى الأوامر من الخارج وهو من كان يتولى توزيع السلاح و تدبير عمليات الاعتداء على الجيش و الأهالي...وبالتالي سيكون خيطاً مهماً للتعرف على أطراف مهمة في الأحداث محلياً وداخلياً كما أنه سيكون مفتاحاً لمعرفة تفاصيل مهمة وأساسية لما حصل في سورية ككل نظراً لما يمكن أن يملكه من معلومات من شأنها أن توصل الجهات المعنية إلى رؤوس مهمة وأساسية متورطة في الأحداث خاصة وأن المعلومات تؤكد أن نشاطه امتدّ إلى خارج مدينة بانياس.
في سياق متصل فإن الأجهزة المختصة كانت ألقت القبض على مجموعة مهمة من قيادات المتطرفين والمتورطين بأعمال العنف وحمل السلاح ضد الجيش والمدنيين والمساهمة في الإعلان عما أطلق عليه إمارة حمص والتي تهاوت سريعا أمام الجيش الذي دخل إلى المدينة وريفها القريب وقام بتطهيرها من السلاح وحملته وقد تم نقل هؤلاء بوسيلة نقل خاصة وسرية إلى دمشق نظراً لخصوصيتهم وأهميتهم للتحقيق معهم مع الإشارة هنا أن الذين قبض عليهم يعودون لجنسيات عربية وسورية معروفة.
وأكدت المصادر أن الأزمة فعلا صارت وراء سورية مؤكدة أن الأهم للمرحلة القادمة هي إجراء مراجعة للكثير من القضايا بما يضمن حماية البلد.