كتابة: لقمان سليمان
قلبي ضعيفٌ اْروي لكم حالهُ ...... عوقبَ بذنبٍ ليسَ منَ اقترافي
جريحٌ جاءَ يشكي للناسِ هماً ...... لم تعرفْ طريقاً إليهِ القوافي
بكى حبيباً اْقسى الدهرُ قلبهُ ...... ونال من حبه كلام الضِّعاف
أمست تكوي الصدرَ نفحاتهُ ...... بعد أن كانت لمرضي تعافي
لمْ أعدْ أطيقُ أمامي ذكرهُ ...... وأعلمُ أنّهُ ليَ الدواءُ الشافي
أشعلت ناري رياحُ صمتهِ ...... وأخمدَتْ فيهِ حبيْ باحترافِ
تراهُ يذكرني إن كانَ وحدهُ ...... باكياً فراقي مع قسوةِ التجافي
اْيرأفُ بحالي مستبعداً حقدهُ ...... ويعودُ مجدداً لحضني الدافي
هو مرضٌ يزول عني بعودةٍ ...... اْسيرُخلفَ بلوغِها عارياً حافي
ليس لدي قدرةُ العيش دونهُ ...... فأنا أحبهُ أحبهُ وهذا اعترافي
قلبي ضعيفٌ اْروي لكم حالهُ ...... عوقبَ بذنبٍ ليسَ منَ اقترافي
جريحٌ جاءَ يشكي للناسِ هماً ...... لم تعرفْ طريقاً إليهِ القوافي
بكى حبيباً اْقسى الدهرُ قلبهُ ...... ونال من حبه كلام الضِّعاف
أمست تكوي الصدرَ نفحاتهُ ...... بعد أن كانت لمرضي تعافي
لمْ أعدْ أطيقُ أمامي ذكرهُ ...... وأعلمُ أنّهُ ليَ الدواءُ الشافي
أشعلت ناري رياحُ صمتهِ ...... وأخمدَتْ فيهِ حبيْ باحترافِ
تراهُ يذكرني إن كانَ وحدهُ ...... باكياً فراقي مع قسوةِ التجافي
اْيرأفُ بحالي مستبعداً حقدهُ ...... ويعودُ مجدداً لحضني الدافي
هو مرضٌ يزول عني بعودةٍ ...... اْسيرُخلفَ بلوغِها عارياً حافي
ليس لدي قدرةُ العيش دونهُ ...... فأنا أحبهُ أحبهُ وهذا اعترافي