يعمل موقع "يوتيوب" الذي حقق شهرة عالمية على تطوير خدماته بحيث يعرض أفلاما سينمائية كاملة بدلا من لقطات يتم تصويرها في المنازل.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) يوم الأحد أن هذه الخطوة تهدف إلى تطوير الموقع من خدمة تعتمد على اللقطات التي يسجلها المستخدم إلى خدمة يمكنها أن تتفوق على خدمات العرض التليفزيوني ناهيك عن خدمات تأجير الأفلام السينمائية عبر الانترنت.
ويقصد من ذلك أن يكون بمقدور المستخدم الدخول على مكتبة تضم ثلاثة ألف فيلم فضلا عن الاطلاع على تعليقات النقاد السنيمائيين وغيرها من البرامج من خلال الموقع، وتتضمن مجموعة الأفلام التي يعرضها يوتيوب أعمالا كلاسيكية مثل "سائق التاكسي" و "أصدقاء أخيار" فضلا عن إصدارات حديثة مثل حديث الملك" و "الدبور الأخضر".
وتعهد سالار كامانجار رئيس موقع تيويوب في مدونة الشركة بأنه "في السنوات المقبلة ، سوف نطرح المزيد من المواد السينمائية على موقع يوتيوب".. وبدأ يوتيوب بالفعل تجربة عرض أفلام كاملة اعتبارا من العام الماضي حيث عرض بعض الأفلام من مهرجان صان دانس السينمائي، ويمثل إقدام الموقع على عرض أفلام سينمائية حديثة ذات جماهيرية بمثابة ضربة لخدمات تأجير الأفلام عبر الانترنت مثل "نيتفليكس".
ويشار إلى أنه حتى الآن هذه الخدمة لاتتوافر إلا للمستخدم من داخل الولايات المتحدة حيث تبلغ تكلفة مشاهدة الفيلم على الموقع 3.99 دولار ، أما في باقي الدول العالم فسوف يتاح للمستخدم مجموعة أخرى من الأفلام الأقدم ولكنها ستكون مجانية ويمكن مشاهدتها على الرابط www.youtube.com/movies .
ويذكر أن موقع يوتيوب من المواقع الأكثر شهرة عالمياً بعد غوغل و ياهو والموقع متوفر بعدة لغات إلا أنه متهم بقلة المصداقية لبعض الأفلام التي تعرض من خلاله و تأسس في شباط سنة 2005 بواسطة ثلاث موظفين سابقين في شركة "باي بال", هم تشاد هيرلي وستيف تشين وجاود كريم، في مدينة سان برونو، سان ماتيو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية، ويستخدم تقنية الأدوبي فلاش لعرض المقاطع المتحركة.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) يوم الأحد أن هذه الخطوة تهدف إلى تطوير الموقع من خدمة تعتمد على اللقطات التي يسجلها المستخدم إلى خدمة يمكنها أن تتفوق على خدمات العرض التليفزيوني ناهيك عن خدمات تأجير الأفلام السينمائية عبر الانترنت.
ويقصد من ذلك أن يكون بمقدور المستخدم الدخول على مكتبة تضم ثلاثة ألف فيلم فضلا عن الاطلاع على تعليقات النقاد السنيمائيين وغيرها من البرامج من خلال الموقع، وتتضمن مجموعة الأفلام التي يعرضها يوتيوب أعمالا كلاسيكية مثل "سائق التاكسي" و "أصدقاء أخيار" فضلا عن إصدارات حديثة مثل حديث الملك" و "الدبور الأخضر".
وتعهد سالار كامانجار رئيس موقع تيويوب في مدونة الشركة بأنه "في السنوات المقبلة ، سوف نطرح المزيد من المواد السينمائية على موقع يوتيوب".. وبدأ يوتيوب بالفعل تجربة عرض أفلام كاملة اعتبارا من العام الماضي حيث عرض بعض الأفلام من مهرجان صان دانس السينمائي، ويمثل إقدام الموقع على عرض أفلام سينمائية حديثة ذات جماهيرية بمثابة ضربة لخدمات تأجير الأفلام عبر الانترنت مثل "نيتفليكس".
ويشار إلى أنه حتى الآن هذه الخدمة لاتتوافر إلا للمستخدم من داخل الولايات المتحدة حيث تبلغ تكلفة مشاهدة الفيلم على الموقع 3.99 دولار ، أما في باقي الدول العالم فسوف يتاح للمستخدم مجموعة أخرى من الأفلام الأقدم ولكنها ستكون مجانية ويمكن مشاهدتها على الرابط www.youtube.com/movies .
ويذكر أن موقع يوتيوب من المواقع الأكثر شهرة عالمياً بعد غوغل و ياهو والموقع متوفر بعدة لغات إلا أنه متهم بقلة المصداقية لبعض الأفلام التي تعرض من خلاله و تأسس في شباط سنة 2005 بواسطة ثلاث موظفين سابقين في شركة "باي بال", هم تشاد هيرلي وستيف تشين وجاود كريم، في مدينة سان برونو، سان ماتيو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية، ويستخدم تقنية الأدوبي فلاش لعرض المقاطع المتحركة.