أذكرُ يومَ كتابتي ل صخب بين كمّ ٍ من المحاضرات رغم ضغط الدراسة وغضب مغادرتي الموقع
وخجلي من إعطائِها ل soraya لنشرها (إنو ما كان صرلنا زمان منعرف بعض)
كان بداخلي صخبٌ حقيقيّ ذلك الذي يجعلنا في حالةِ فرحٍ سطحيِّ الأسباب..عميقِ المفعول
أفتقدُ حقاً تلك الحالة فُقداني لذلك الشغب
لم يبقَ منها سوى "رَتابة" مُملَّة
حالتها حالَ صورةٍ معلقةٍ بعناية على حائط
رغم جمالِها لم تعد تجذبُ النظر..فقد تداخلت مع حاملِها حتى فَقدت هويَّتها
هكذا نحن بحاجة لفترة ضياع "مُفتعلة" لإعادة البحث "عنا"
قبل أن نضيع في صخبِ أحداثنا الساعية (مأخوذة عن صخب).
وخجلي من إعطائِها ل soraya لنشرها (إنو ما كان صرلنا زمان منعرف بعض)
كان بداخلي صخبٌ حقيقيّ ذلك الذي يجعلنا في حالةِ فرحٍ سطحيِّ الأسباب..عميقِ المفعول
أفتقدُ حقاً تلك الحالة فُقداني لذلك الشغب
لم يبقَ منها سوى "رَتابة" مُملَّة
حالتها حالَ صورةٍ معلقةٍ بعناية على حائط
رغم جمالِها لم تعد تجذبُ النظر..فقد تداخلت مع حاملِها حتى فَقدت هويَّتها
هكذا نحن بحاجة لفترة ضياع "مُفتعلة" لإعادة البحث "عنا"
قبل أن نضيع في صخبِ أحداثنا الساعية (مأخوذة عن صخب).