كشفت مصادر من شركة "اتصالات" الإماراتية بأنها قد تعيد النظر في قرارها الذي اتخذته مؤخراً بالانسحاب من المنافسة على التقدم لرخصة المشغّل الخليوي الثالث في سورية في حال تغيرت الشروط الخاصة بهذه المزايدة العلنية.
و بحسب مجلة"الاقتصادي" , أكدت هذه المصادر أن تغيير الشروط سيشجعها للعودة إلى المنافسة مع باقي الشركات.
و كانت اتصالات التي انسحبت أيضاً هذا العام من عرض استحواذ بقيمة 12 مليار دولار لشركة "زين" الكويتية المنافسة، قررت قبل شهر تقريباً الانسحاب من المزايدة السورية معتبرة أن شروطها "مخيبة للآمال".
وتعمل مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) في 18 بلداً عالمياً، وهي حاصلة على تصنيف ائتماني عالي جداً في العالم وهو بمرتبة A+ بحسب وكالة "فيتش" العالمية.
و أعلنت شركة "تركسل" وهي أكبر شركة لخدمات الخليوي في تركيا، في خطاب إلى بورصة اسطنبول، أنها لن تتقدم بعرض للحصول على الرخصة السورية ذاتها.
يُذكر أن سورية أوقفت دراسة العروض حتى إشعار آخر، نتيجة للأحداث التي تمر بها سورية منذ آذار الماضي، بعد أن تمت الموافقة على اشتراك خمس شركات اتصالات للمنافسة على رخصة المشغل الثالث في سورية هي: الاتصالات السعودية STC واتصالات الإماراتية و كيوتل القطرية وفرانس تيليكوم الفرنسية وتركسل التركية.
و بحسب مجلة"الاقتصادي" , أكدت هذه المصادر أن تغيير الشروط سيشجعها للعودة إلى المنافسة مع باقي الشركات.
و كانت اتصالات التي انسحبت أيضاً هذا العام من عرض استحواذ بقيمة 12 مليار دولار لشركة "زين" الكويتية المنافسة، قررت قبل شهر تقريباً الانسحاب من المزايدة السورية معتبرة أن شروطها "مخيبة للآمال".
وتعمل مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) في 18 بلداً عالمياً، وهي حاصلة على تصنيف ائتماني عالي جداً في العالم وهو بمرتبة A+ بحسب وكالة "فيتش" العالمية.
و أعلنت شركة "تركسل" وهي أكبر شركة لخدمات الخليوي في تركيا، في خطاب إلى بورصة اسطنبول، أنها لن تتقدم بعرض للحصول على الرخصة السورية ذاتها.
يُذكر أن سورية أوقفت دراسة العروض حتى إشعار آخر، نتيجة للأحداث التي تمر بها سورية منذ آذار الماضي، بعد أن تمت الموافقة على اشتراك خمس شركات اتصالات للمنافسة على رخصة المشغل الثالث في سورية هي: الاتصالات السعودية STC واتصالات الإماراتية و كيوتل القطرية وفرانس تيليكوم الفرنسية وتركسل التركية.