الرئيسية
أعلن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جوزيف بلاتر يوم الأربعاء في ريو دي جانيرو أن الفيفا سيعلن العام المقبل قراره بشأن استخدام جهاز الكتروني لمراقبة تخطي الكرة لخط المرمى وإضافة حكام مساعدين خلال مونديال 2014 في البرازيل ، بسحب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
وقال بلاتر في مؤتمر صحافي في العاصمة البرازيلي حيث سيحضر قرعة تصفيات كأس العالم 2014 بعد غد السبت "مطلع آذار المقبل، سنتخذ قراراً نهائياً حول التكنولوجيا بالنسبة إلى خط المرمى. إذا تأكدت نجاعة ويسر استخدام هذه التكنولوجيا فإنه من الممكن أن يوافق الاتحاد الدولي على تطبيقها في مونديال 2014 في البرازيل".
وأوضح بلاتر أنه في حال المصادقة على تطبيق هذه التكنولوجيا خلال اجتماع في لندن العام المقبل فان "أي اتحاد وطني يملك الحق في استخدامها".
وكان بلاتر يعارض استخدام التكنولوجيا في كرة القدم بيد أن الأخطاء الفادحة التي ارتكبت في المونديال الأخير في جنوب أفريقيا على غرار مباراة ألمانيا وانكلترا في ثمن النهائي عندما تخطت الكرة خط المرمى إثر تسديدة لفرانك لامبارد دون أن يحتسب الحكم هدفاً، دفعت رئيس الاتحاد الدولي إلى مراجعة مواقفه.
وسيقرر الاتحاد الدولي أيضاً العام المقبل إمكانية إضافة حكمين مساعدين آخرين على غرار الاتحاد الأوروبي، وقال بلاتر في هذا الصدد "إذا تمت الموافقة على ذلك فأنها ستصبح قاعدة عامة".
وتابع "اجتماع (لندن) سيكون بعد بطولة كأس أوروبا 2012 (في اوكرانيا وبولندا) حيث ستكون لدينا جميع المؤشرات حول كيف سيكون التحكيم في مونديال 2014".
وعلى صعيد استضافة البرازيل للمونديال القادم أكد بلاتر ثقته بكون البرازيل ستكون جاهزة لاستضافة نهائيات كاس العالم القادمة بيد أنه أوضح أنه "هناك أشياء يجب عملها".
وقال بلاتر في مؤتمر صحافي في العاصمة البرازيلية على هامش قرعة التصفيات المقررة بعد غد السبت: "الحقيقة هي أنه تبقى هناك أشياء يجب عملها".
وأضاف بأكثر حماسة "البرازيل والفيفا سينظمون معا كأس عالم رائعة عام 2014 لأن البرازيل هي بلد كرة القدم وانتم تعرفون ذلك جيداً".
وكان الاتحاد الدولي انتقد في حزيران/يونيو الماضي التأخير في البنى التحتية ومجال النقل، وهي مخاوف لا تزال قائمة حتى الآن امينه العام جيروم فالك.
وفضلا عن الاستثمار في البنى التحية الرياضية، فان البرازيل بحاجة إلى نحو 12 مليار دولار من التمويل العام والخاص لتحسين طرقها ورفع القدرة الاستيعابية الفندقية وتعزيز الأمن وشبكة الاتصالات وقبل كل شىء تحديث مطاراتها المزدحمة وهي النقطة الأكثر تعقيداً.
وأكد فالك أنه التقى هذا الأسبوع مع المنظمين ولاحظ تطوراً كبيراً.
وقال "البرازيل ليست جاهزة لاستضافة كأس العالم صباح غد، مثلما كان الأمر في جنوب أفريقيا، عامين قبل انطلاق العرس العالمي. لكننا نعرف بان اغلبية الملاعب ستكون جاهزة للمونديال، والأخيرة ستكون جاهزة أواخر عام 2013".
وأكد "في البرازيل، لدينا المخاوف ذاتها التي كانت في جنوب افريقيا ولكن في النهاية شاهدتم كيف كان المونديال. كأس العالم في البرازيل ستكون رائعة وهم يعملون من أجل أن تكون الأفضل".
وأوضح فالك أن المدينة التي ستستضيف المباراة الافتتاحية لم تحدد حتى الآن وسيتم ذلك في تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
وتتنافس مدن ساو باولو وبرازيليا وبيلو اوريزونتي وسالفادور على استضافة المباراة الافتتاحية، في حين أن مسرح المباراة النهائية معروف مسبقا وسيكون ملعب ماراكانا الشهير في ريو دي جانيرو.
وقال بلاتر في مؤتمر صحافي في العاصمة البرازيلي حيث سيحضر قرعة تصفيات كأس العالم 2014 بعد غد السبت "مطلع آذار المقبل، سنتخذ قراراً نهائياً حول التكنولوجيا بالنسبة إلى خط المرمى. إذا تأكدت نجاعة ويسر استخدام هذه التكنولوجيا فإنه من الممكن أن يوافق الاتحاد الدولي على تطبيقها في مونديال 2014 في البرازيل".
وأوضح بلاتر أنه في حال المصادقة على تطبيق هذه التكنولوجيا خلال اجتماع في لندن العام المقبل فان "أي اتحاد وطني يملك الحق في استخدامها".
وكان بلاتر يعارض استخدام التكنولوجيا في كرة القدم بيد أن الأخطاء الفادحة التي ارتكبت في المونديال الأخير في جنوب أفريقيا على غرار مباراة ألمانيا وانكلترا في ثمن النهائي عندما تخطت الكرة خط المرمى إثر تسديدة لفرانك لامبارد دون أن يحتسب الحكم هدفاً، دفعت رئيس الاتحاد الدولي إلى مراجعة مواقفه.
وسيقرر الاتحاد الدولي أيضاً العام المقبل إمكانية إضافة حكمين مساعدين آخرين على غرار الاتحاد الأوروبي، وقال بلاتر في هذا الصدد "إذا تمت الموافقة على ذلك فأنها ستصبح قاعدة عامة".
وتابع "اجتماع (لندن) سيكون بعد بطولة كأس أوروبا 2012 (في اوكرانيا وبولندا) حيث ستكون لدينا جميع المؤشرات حول كيف سيكون التحكيم في مونديال 2014".
وعلى صعيد استضافة البرازيل للمونديال القادم أكد بلاتر ثقته بكون البرازيل ستكون جاهزة لاستضافة نهائيات كاس العالم القادمة بيد أنه أوضح أنه "هناك أشياء يجب عملها".
وقال بلاتر في مؤتمر صحافي في العاصمة البرازيلية على هامش قرعة التصفيات المقررة بعد غد السبت: "الحقيقة هي أنه تبقى هناك أشياء يجب عملها".
وأضاف بأكثر حماسة "البرازيل والفيفا سينظمون معا كأس عالم رائعة عام 2014 لأن البرازيل هي بلد كرة القدم وانتم تعرفون ذلك جيداً".
وكان الاتحاد الدولي انتقد في حزيران/يونيو الماضي التأخير في البنى التحتية ومجال النقل، وهي مخاوف لا تزال قائمة حتى الآن امينه العام جيروم فالك.
وفضلا عن الاستثمار في البنى التحية الرياضية، فان البرازيل بحاجة إلى نحو 12 مليار دولار من التمويل العام والخاص لتحسين طرقها ورفع القدرة الاستيعابية الفندقية وتعزيز الأمن وشبكة الاتصالات وقبل كل شىء تحديث مطاراتها المزدحمة وهي النقطة الأكثر تعقيداً.
وأكد فالك أنه التقى هذا الأسبوع مع المنظمين ولاحظ تطوراً كبيراً.
وقال "البرازيل ليست جاهزة لاستضافة كأس العالم صباح غد، مثلما كان الأمر في جنوب أفريقيا، عامين قبل انطلاق العرس العالمي. لكننا نعرف بان اغلبية الملاعب ستكون جاهزة للمونديال، والأخيرة ستكون جاهزة أواخر عام 2013".
وأكد "في البرازيل، لدينا المخاوف ذاتها التي كانت في جنوب افريقيا ولكن في النهاية شاهدتم كيف كان المونديال. كأس العالم في البرازيل ستكون رائعة وهم يعملون من أجل أن تكون الأفضل".
وأوضح فالك أن المدينة التي ستستضيف المباراة الافتتاحية لم تحدد حتى الآن وسيتم ذلك في تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
وتتنافس مدن ساو باولو وبرازيليا وبيلو اوريزونتي وسالفادور على استضافة المباراة الافتتاحية، في حين أن مسرح المباراة النهائية معروف مسبقا وسيكون ملعب ماراكانا الشهير في ريو دي جانيرو.
