أشاد الهولندي يوهان كرويف صاحب النفوذ الكبير في نادي برشلونة الإسباني بالمدرب الشاب بيب غوارديولا بعد البداية الممتازة للفريق الكاتالوني هذا الموسم.
واعتبر كرويف أن فلسفة غوارديولا كلاعب بدأت تنتقل للاعبيه وأن المفتاح لنجاحه هو انتباهه للتفاصيل وإدارته لأفراد فريقه فردا فردا.
وفي حديث لموقع برشلونة الرسمي قال كرويف
: "إنه يؤدي عملا ممتازا، وشيئا فشيئا إنه يجعل الأمور تسير بالشكل الذي يراه مناسبا، ويحاول إخراج الأفضل من كل لاعب"، مضيفا: "أنا كنت محظوظا بالعمل مع أناس ذو مستوى رفيع كغوارديولا ولاودروب وريكارد وغيرهم لأنهم جميعا أرادو أن يلعبوا كرة قدم جيدة (في إشارة إلى استعانة هؤلاء به لتقديم النصيحة)".
وأكمل حديثه بالقول: "هؤلاء يريدون أن يسيتمتع المشاهدون بطريقة لعبهم، وهذا يعطي قيمة إضافية. ليس الأمر محصورا بالفوز إنه أكثر من ذلك، وهذا ما يجعلك تشعر بالفخر الكبير".
تجدر الإشارة إلى أن كرويف كان من دفع جوان لابورتا رئيس نادي برشلونة لتعيين غوارديولا كمدرب للفريق لأنه يعتقد أن صانع ألعابه السابق عندما كان مدربا لبرشلونة سيسير على خطى نجوم كبار دخلوا عالم التدريب.
ويتصدر برشلونة ترتيب الدوري الإسباني برصيد 25 نقطة كما أنه ضمن تأهله إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا قبل مرحلتين من نهاية الدور الأول، ولا زال ينافس مسابقة كأس ملك إسبانيا.
واعتبر كرويف أن فلسفة غوارديولا كلاعب بدأت تنتقل للاعبيه وأن المفتاح لنجاحه هو انتباهه للتفاصيل وإدارته لأفراد فريقه فردا فردا.
وفي حديث لموقع برشلونة الرسمي قال كرويف
: "إنه يؤدي عملا ممتازا، وشيئا فشيئا إنه يجعل الأمور تسير بالشكل الذي يراه مناسبا، ويحاول إخراج الأفضل من كل لاعب"، مضيفا: "أنا كنت محظوظا بالعمل مع أناس ذو مستوى رفيع كغوارديولا ولاودروب وريكارد وغيرهم لأنهم جميعا أرادو أن يلعبوا كرة قدم جيدة (في إشارة إلى استعانة هؤلاء به لتقديم النصيحة)".
وأكمل حديثه بالقول: "هؤلاء يريدون أن يسيتمتع المشاهدون بطريقة لعبهم، وهذا يعطي قيمة إضافية. ليس الأمر محصورا بالفوز إنه أكثر من ذلك، وهذا ما يجعلك تشعر بالفخر الكبير".
تجدر الإشارة إلى أن كرويف كان من دفع جوان لابورتا رئيس نادي برشلونة لتعيين غوارديولا كمدرب للفريق لأنه يعتقد أن صانع ألعابه السابق عندما كان مدربا لبرشلونة سيسير على خطى نجوم كبار دخلوا عالم التدريب.
ويتصدر برشلونة ترتيب الدوري الإسباني برصيد 25 نقطة كما أنه ضمن تأهله إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا قبل مرحلتين من نهاية الدور الأول، ولا زال ينافس مسابقة كأس ملك إسبانيا.