هنا حيث اقف صامد قوي كبركان أخفي نار غليانه وفي داخله لا تهدأ الحمم الثائرة افتعل القوة وبداخلي تنهار كل أسوار الصمود تنهار دموعي مفجوعة يتيمه فاقدة الحبيبة منزوي في عتمه مجهولة هنا وبدقيقة لا امتلك بها أعصابي يتفجر بركان غلياني وتنفجر معه دموعي كنبع فاض على جنباته ولا تعود عيوني تعرف الاستقرار
هنا حيث أنادي وحيد في الهاوية فيضيع النداء مع الهواء أنادي بكلمة الأخ من صدري أنادي بكلمة احبكي هنا أقف رافع رأسي لكني ذليل النفس في دنيا كبلتني بقيودها وسلاسلها فأقف عاجز عن مقاومه اشواكها وأسلاكها
هنا حيث ترحل دروب حبي وعشقي إلى دروب مقفرة من الحنان ترحل دروب حبي إلا من ساقته الأقدار ليرتمي بحضن حبكِ لتكون موطنه هنا حيث ترحل دروبي البعيدة تجف مع رحيلها صحفي وأوراقي تجف دموعي وتكره الكلمات احتضان الحروف وتهرب الحروف هلعاً من صرير القلم وينفذ البحر من الحنان ويسيل الشوق على خدود كشقائق النعمان واضحاً فاضحاً لواعجه وتهجرني سطور الحياه وتهجر البصمات اصابعي هنا حيث أقف حزين يائس ترفض السعادة الدخول إلى قلب أعياه الوجع منذ سنين فأتنفس عميقاً تنفس الصعداء لئلا اختنق من الوحدة التي أقدم عليها فأطلق زفراتي معبقة بالحنين والشوق لكِ واطلق كلماتي التي تحولت من كلمه أحبكِ غلى كلمة من حرفين الألف والهاء
هنا حيث أنادي وحيد في الهاوية فيضيع النداء مع الهواء أنادي بكلمة الأخ من صدري أنادي بكلمة احبكي هنا أقف رافع رأسي لكني ذليل النفس في دنيا كبلتني بقيودها وسلاسلها فأقف عاجز عن مقاومه اشواكها وأسلاكها
هنا حيث ترحل دروب حبي وعشقي إلى دروب مقفرة من الحنان ترحل دروب حبي إلا من ساقته الأقدار ليرتمي بحضن حبكِ لتكون موطنه هنا حيث ترحل دروبي البعيدة تجف مع رحيلها صحفي وأوراقي تجف دموعي وتكره الكلمات احتضان الحروف وتهرب الحروف هلعاً من صرير القلم وينفذ البحر من الحنان ويسيل الشوق على خدود كشقائق النعمان واضحاً فاضحاً لواعجه وتهجرني سطور الحياه وتهجر البصمات اصابعي هنا حيث أقف حزين يائس ترفض السعادة الدخول إلى قلب أعياه الوجع منذ سنين فأتنفس عميقاً تنفس الصعداء لئلا اختنق من الوحدة التي أقدم عليها فأطلق زفراتي معبقة بالحنين والشوق لكِ واطلق كلماتي التي تحولت من كلمه أحبكِ غلى كلمة من حرفين الألف والهاء