قام موقع شركة أليكسا العالمية المتخصصة بترتيب
مواقع الانترنت بحسب زياراتها، بإلغاء اسم سورية عند محاولة المتصفح البحث
عن المواقع الأكثر زيارة في بلد معيّن. ويعتقد أن هذه الخطوة مشابهة لخطوة
الكثير من المواقع التي لا تضم سورية بين قائمة البلدان مثل الكثير من
خدمات محرك البحث غوغل، نتيجة العقوبات الأميركية والأوروبية على سورية.
وبالرغم من عدم دقة محرك أليكسا في تقييم المواقع، إلا أن كثيراً من
السوريين يعتمدون عليه في تقييم عدد الزيارات. ويأتي الخطأ بأن أليكسا يحسب
الزيارات الخاصة بالمتصفحين الذين يضعون شريط الأدوات (Alexa Toolbar)
الخاص بأليكسا دون سواهم.
وبالرغم من أن أليكسا يعتبر من يضع شريط الأدوات على متصفحه هي شريحة
تمثيلية، إلا أن ذلك يعني إمكانية التحايل عليه من خلال توظيف مجموعة من
الكمبيوترات التي تملك شريط الأدوات لفتح موقع معين.
ويؤخذ على أليكسا أيضاً أن أغلب المتصفحين الذين يعملون بالبرمجة
والتقنية يضعون شريط أدوات أليكسا، مما يعني أن المواقع التي تثير اهتمامهم
(بشكل رئيس، مواقع التقنية) لها مراتب أعلى على مؤشر أليكسا. ويرى منتقدوا
أليكسا أنه لا يعطي تفاصيل دقيقة عن شريحة متصفحي أي موقع.
يذكر أن الكثير من الشركات في دول العالم لم تعد تكتفي بما يقدمه أليسكا
مع هامش الخطأ الكبير لديه، فظهرت شركات متخصصة بقياس الجمهور للمواقع
الإلكترونية مثل Effective Measure والذراع الإلكترونية لشركة BPA للتحقق
من النشر، وشركة ABC.
وتتميّز هذه الشركات بدراسة كافة تفاصيل الزائر لتعطي المعلن على الموقع
أو الراغب بالتواجد فيه دراسة مفصلة عن الزائرين (العمر، الدخل السنوي،
الجنس، الدولة، الاهتمامات، القوة الشرائية،إلخ).
مواقع الانترنت بحسب زياراتها، بإلغاء اسم سورية عند محاولة المتصفح البحث
عن المواقع الأكثر زيارة في بلد معيّن. ويعتقد أن هذه الخطوة مشابهة لخطوة
الكثير من المواقع التي لا تضم سورية بين قائمة البلدان مثل الكثير من
خدمات محرك البحث غوغل، نتيجة العقوبات الأميركية والأوروبية على سورية.
وبالرغم من عدم دقة محرك أليكسا في تقييم المواقع، إلا أن كثيراً من
السوريين يعتمدون عليه في تقييم عدد الزيارات. ويأتي الخطأ بأن أليكسا يحسب
الزيارات الخاصة بالمتصفحين الذين يضعون شريط الأدوات (Alexa Toolbar)
الخاص بأليكسا دون سواهم.
وبالرغم من أن أليكسا يعتبر من يضع شريط الأدوات على متصفحه هي شريحة
تمثيلية، إلا أن ذلك يعني إمكانية التحايل عليه من خلال توظيف مجموعة من
الكمبيوترات التي تملك شريط الأدوات لفتح موقع معين.
ويؤخذ على أليكسا أيضاً أن أغلب المتصفحين الذين يعملون بالبرمجة
والتقنية يضعون شريط أدوات أليكسا، مما يعني أن المواقع التي تثير اهتمامهم
(بشكل رئيس، مواقع التقنية) لها مراتب أعلى على مؤشر أليكسا. ويرى منتقدوا
أليكسا أنه لا يعطي تفاصيل دقيقة عن شريحة متصفحي أي موقع.
يذكر أن الكثير من الشركات في دول العالم لم تعد تكتفي بما يقدمه أليسكا
مع هامش الخطأ الكبير لديه، فظهرت شركات متخصصة بقياس الجمهور للمواقع
الإلكترونية مثل Effective Measure والذراع الإلكترونية لشركة BPA للتحقق
من النشر، وشركة ABC.
وتتميّز هذه الشركات بدراسة كافة تفاصيل الزائر لتعطي المعلن على الموقع
أو الراغب بالتواجد فيه دراسة مفصلة عن الزائرين (العمر، الدخل السنوي،
الجنس، الدولة، الاهتمامات، القوة الشرائية،إلخ).