منذ 49 موسم، وبالتحديد في موسم 1959/1960، لم يسجل أي فريق اسباني في العشر اسابيع الأولى من الدوري 34 هدفا كالذي سجلهم برشلونة حتى الآن. إن رجال بيب جوارديولا يسطرون التاريخ حقا.
فقد سجل البارسا بمعدل 3.4 هدفا في كل مباراة، وهو الرقم الذي لم يصل إليه أي فريق اسباني منذ أن حققه ريال مدريد في بداية موسم 1959/1960. وبالرغم من ذلك فقد احتل الفريق المدريدي حينها المركز الثاني بالدوري ودخل مرماه 11 هدفا بخلاف البارسا الذي تلقت شباكه 8 أهداف فقط فضلا عن تربعه على القمة.
ففي موسم 1958/1959 ، سجل ريال مدريد 35 هدفا في العشر مباريات الأولى وذاك الرقم أفضل مما حققه برشلونة الآن. وطبقا لنتائج كرة القدم والتي تنحصر في الأرقام الصغيرة نظرا لخطط الدفاع التكتيكية، يبدوا واضحا أنه من الصعب ان يتقرب لي فريق من هذا الرقم الذي حققه البارسا مطلقا.
ويعتبر البارسا صاحب أعلى معدل تهديفي من أي فريق أوروبي في الدوريات الأوروبية بعد مرور عشر مباريات.
عندما نفند مباريات الفريق بالكامب نو، نجد أن النتائج أكثر إثارة من الفوز، فقد فاز البلوجرانا بثلاثة مباريات من أربعة، أمام بيتيس واتليتكو مدريد والميريا وبلد الوليد.
وفاز البارسا في مبارياته الخارجية بأرقام كبيرة أمام خيخون (6-1) وبازل (5-0) وملقا (4-1).
ويعبتر جوديونسون من أفضل هدافي البارسا هذا الموسم، الذي سجل الهدف الخامس أمام بلد الوليد. فقد لعب الايسلندي في خمسة لقاءات سجل في ثلاثة منهم، مما يشير إلى أن معدل تسجيله أفضل من الـ23 لقاء الذي شارك بهم الموسم الماضي.
فقد سجل البارسا بمعدل 3.4 هدفا في كل مباراة، وهو الرقم الذي لم يصل إليه أي فريق اسباني منذ أن حققه ريال مدريد في بداية موسم 1959/1960. وبالرغم من ذلك فقد احتل الفريق المدريدي حينها المركز الثاني بالدوري ودخل مرماه 11 هدفا بخلاف البارسا الذي تلقت شباكه 8 أهداف فقط فضلا عن تربعه على القمة.
ففي موسم 1958/1959 ، سجل ريال مدريد 35 هدفا في العشر مباريات الأولى وذاك الرقم أفضل مما حققه برشلونة الآن. وطبقا لنتائج كرة القدم والتي تنحصر في الأرقام الصغيرة نظرا لخطط الدفاع التكتيكية، يبدوا واضحا أنه من الصعب ان يتقرب لي فريق من هذا الرقم الذي حققه البارسا مطلقا.
ويعتبر البارسا صاحب أعلى معدل تهديفي من أي فريق أوروبي في الدوريات الأوروبية بعد مرور عشر مباريات.
عندما نفند مباريات الفريق بالكامب نو، نجد أن النتائج أكثر إثارة من الفوز، فقد فاز البلوجرانا بثلاثة مباريات من أربعة، أمام بيتيس واتليتكو مدريد والميريا وبلد الوليد.
وفاز البارسا في مبارياته الخارجية بأرقام كبيرة أمام خيخون (6-1) وبازل (5-0) وملقا (4-1).
ويعبتر جوديونسون من أفضل هدافي البارسا هذا الموسم، الذي سجل الهدف الخامس أمام بلد الوليد. فقد لعب الايسلندي في خمسة لقاءات سجل في ثلاثة منهم، مما يشير إلى أن معدل تسجيله أفضل من الـ23 لقاء الذي شارك بهم الموسم الماضي.