بات
نادي برشلونه أكبر المتضررين من فيروس الفيفا، ففي كل موسمٍ يتضرر الفريق
الكتلوني من مشاركة لاعبيه في المباريات الدولية وهذا ما إتضح جلياً في
مباراة يوم أمس أمام ريال سوسييداد، حتى بيب جوارديولا حذر قبيل مباراة
فريقه من متلازمة فيروس الفيفا والتي أثرت على فريقه في المواسم الاْخيرة
بشكلٍ كبير وواضح.
وتعثر البارسا يوم أمس وخسر نقطتين هامتين في سباق الليغا، بدون ميسي
وفيا وأنييستا تعادل البارسا أمام ريال سوسييداد فكانت رغبة بيب جوارديولا
واضحة في إراحة الدوليين وإشراك البدلاء.
في السنة الاْولى لجوارديولا مع برشلونه كمدرب، تعادل فريقه أمام
راسينغ سلباً على الكامب نو بعد مشاركة لاعبيه في المباريات الدولية، نفس
الاْمر تكرر في الموسم الثاني لجوارديولا حينما تعادل الفريق مرةً أخرى في
الكامب نو والسبب هو مشاركة اللاعبين في الإلتزامات الدولية.
حتى في الموسم الماضي، تلقى البارسا خسارةً غير متوقعة على أرضه وبين
جماهيره أمام فريق هيركوليس بهدفين لصفر، والسبب هو الجهد الذي تعرض له
لاعبي البارسا في الإستحقاقات الدولية وبشكل خاص اللاعبين الإسبان، وهذا
ما تكرر يوم أمس حينما تعادل الفريق أمام ريال سوسييداد في الاْنويتا.
نادي برشلونه أكبر المتضررين من فيروس الفيفا، ففي كل موسمٍ يتضرر الفريق
الكتلوني من مشاركة لاعبيه في المباريات الدولية وهذا ما إتضح جلياً في
مباراة يوم أمس أمام ريال سوسييداد، حتى بيب جوارديولا حذر قبيل مباراة
فريقه من متلازمة فيروس الفيفا والتي أثرت على فريقه في المواسم الاْخيرة
بشكلٍ كبير وواضح.
وتعثر البارسا يوم أمس وخسر نقطتين هامتين في سباق الليغا، بدون ميسي
وفيا وأنييستا تعادل البارسا أمام ريال سوسييداد فكانت رغبة بيب جوارديولا
واضحة في إراحة الدوليين وإشراك البدلاء.
في السنة الاْولى لجوارديولا مع برشلونه كمدرب، تعادل فريقه أمام
راسينغ سلباً على الكامب نو بعد مشاركة لاعبيه في المباريات الدولية، نفس
الاْمر تكرر في الموسم الثاني لجوارديولا حينما تعادل الفريق مرةً أخرى في
الكامب نو والسبب هو مشاركة اللاعبين في الإلتزامات الدولية.
حتى في الموسم الماضي، تلقى البارسا خسارةً غير متوقعة على أرضه وبين
جماهيره أمام فريق هيركوليس بهدفين لصفر، والسبب هو الجهد الذي تعرض له
لاعبي البارسا في الإستحقاقات الدولية وبشكل خاص اللاعبين الإسبان، وهذا
ما تكرر يوم أمس حينما تعادل الفريق أمام ريال سوسييداد في الاْنويتا.