أرهقت السرقة " علي عفيفي " ، و أعيته حتى حولت حياته الاسرية الى جحيم ، فهداه تفكيره الى التوبة عن طريق قطع يديه.
ويروي " عفيفي " قصته قائلاً : " قطعت يدي الأولى منذ أربع سنوات تحت أحد القطارات بمحطة طنطا، دون الخضوع للتخدير، والاخرى قطعتها منذ شهور، بعد صراع بيني وبين والدي، انتهى الى ايداعي «مستشفى المجانين» من اجل الاقلاع عن السرقة ".
ويسترسل الفتى التائب " اعلم ان الغالبية لن يصدقوني، لكني ادعو المشككين الى زيارة قريتي والسؤال عن قصتي، ومع ذلك لا ارغب في المساعدة من احد، لاني اتقاضى معاشا يكفيني ".
ويروي " عفيفي " قصته قائلاً : " قطعت يدي الأولى منذ أربع سنوات تحت أحد القطارات بمحطة طنطا، دون الخضوع للتخدير، والاخرى قطعتها منذ شهور، بعد صراع بيني وبين والدي، انتهى الى ايداعي «مستشفى المجانين» من اجل الاقلاع عن السرقة ".
ويسترسل الفتى التائب " اعلم ان الغالبية لن يصدقوني، لكني ادعو المشككين الى زيارة قريتي والسؤال عن قصتي، ومع ذلك لا ارغب في المساعدة من احد، لاني اتقاضى معاشا يكفيني ".