علم عكس السير من مصدر موثوق ان قرارا بـ " الترفع الاداري " ، طالب به طلاب جامعيون ، سيصدر في وقت قريب , حيث يناقش من قبل جهات عليا في القيادة السورية .
و قال المصدر أن " وزارة التعليم العالي انهت دراستها للقرار , و رفعته إلى القيادة السياسية في سوريا " ، مشيرا إلى أنه " من المتوقع أن يصدر القرار على شكل مرسوم جمهوري قريبا ".
و لم يفصح المصدر عن عدد المواد التي سيشملها القرار ، مكتفيا بالقول " إنه لمصلحة الطالب " ، إلا أن تسريبات اعلامية تشير إلى أن القرار سيرفع عدد المواد التي يحق للطالب الرسوب بها و بشكل استثنائي من أربعة إلى ستة مواد .
كما لم يعلم فيما إذا كان القرار سيشمل المستنفذين .
و كان الموقع الرسمي للاتحاد الوطني لطلبة سورية نشر قبل أيام خبرا قال فيه ، ان القرار على طاولة السيد وزير التعليم العالي دون إيراد مزيد من التفاصيل .
و شكل مجموعة من الطلاب على شبكة التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " مجموعات طلابية ، للمطالبة بقرار الترفع الاداري ، معتبرين أن القرار اصبح ضرورة بسبب الأزمة التي تمر فيها سورية و التي حرمت أبناء بعض المناطق من التقدم لامتحانات الدورة الثانية و الثالثة (التكميلية ) .
كما طالبت الصفحات برفع عدد المواد الادارية في المرسوم المزمع صدوره إلى أكثر من ستة مواد ليشمل أكبر عدد ممكن من الطلاب .
و قال المصدر أن " وزارة التعليم العالي انهت دراستها للقرار , و رفعته إلى القيادة السياسية في سوريا " ، مشيرا إلى أنه " من المتوقع أن يصدر القرار على شكل مرسوم جمهوري قريبا ".
و لم يفصح المصدر عن عدد المواد التي سيشملها القرار ، مكتفيا بالقول " إنه لمصلحة الطالب " ، إلا أن تسريبات اعلامية تشير إلى أن القرار سيرفع عدد المواد التي يحق للطالب الرسوب بها و بشكل استثنائي من أربعة إلى ستة مواد .
كما لم يعلم فيما إذا كان القرار سيشمل المستنفذين .
و كان الموقع الرسمي للاتحاد الوطني لطلبة سورية نشر قبل أيام خبرا قال فيه ، ان القرار على طاولة السيد وزير التعليم العالي دون إيراد مزيد من التفاصيل .
و شكل مجموعة من الطلاب على شبكة التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " مجموعات طلابية ، للمطالبة بقرار الترفع الاداري ، معتبرين أن القرار اصبح ضرورة بسبب الأزمة التي تمر فيها سورية و التي حرمت أبناء بعض المناطق من التقدم لامتحانات الدورة الثانية و الثالثة (التكميلية ) .
كما طالبت الصفحات برفع عدد المواد الادارية في المرسوم المزمع صدوره إلى أكثر من ستة مواد ليشمل أكبر عدد ممكن من الطلاب .
عكاش عشير ـ عكس السير