منقول عن الشبح
وهو الشبيح الأول في الجزيرة توك الله يرحمو
كان بطلنا يعيش حياته بكل سعادة وهناء
يذهب باكرا باحثا عن لقمة عيشه
ويمضي حياته سعيدا مع رفاقه
واكتملت سعادته بالزواج من حسناء الحارة
وأكملها الله معه ورزقه زينة الحياة الدنيا
ولكن هيهات أن تكتمل مع إنسان وخاصة إذا دخل مخلوق عرعوري على الخط
هذا السافل اللذي ظل يغوي زوجته
وحصل المحظور
وجن جنونه
وساح في الشوارع وأصبح أولاده متشردين يحنو عليهم الجيران
ومنهم من صاع وضاع
وهو الشبيح الأول في الجزيرة توك الله يرحمو
كان بطلنا يعيش حياته بكل سعادة وهناء
يذهب باكرا باحثا عن لقمة عيشه
ويمضي حياته سعيدا مع رفاقه
واكتملت سعادته بالزواج من حسناء الحارة
وأكملها الله معه ورزقه زينة الحياة الدنيا
ولكن هيهات أن تكتمل مع إنسان وخاصة إذا دخل مخلوق عرعوري على الخط
هذا السافل اللذي ظل يغوي زوجته
وحصل المحظور
وجن جنونه
وساح في الشوارع وأصبح أولاده متشردين يحنو عليهم الجيران
ومنهم من صاع وضاع