أكد مدرب المنتخب الالماني لكرة القدم يواكيم لوف أن الـ"مانشافت" لا يخشى أحدا وذلك رغم وقوعه ضمن المجموعة النارية إلى جانب هولندا والبرتغال والدنمارك ، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
وقال لوف الذي قاد ألمانيا إلى نصف نهائي مونديال جنوب إفريقيا 2010 رغم مشاركتها بأصغر تشكيلة لها منذ عام 1934، "اعتقد أنها المجموعة الأصعب والأقوى ، تملك هولندا والبرتغال لاعبين من الطراز العالمي، بإمكاننا أن نعد أنفسنا مسبقا بمواجهات مثيرة للاهتمام".
وواصل لوف "الدنمارك منتخب تصعب مواجهته في بطولة رسمية. يتميز الدنماركيون بقدرتهم على لعب دور الحصان الأسود وخوض اللقاءات دون أي ضغوط ودون أي خوف وهذا ما يجعلهم خطرين".
وتابع لوف الذي كان منتخبه أول المتأهلين الى النهائيات، "لكننا نتعامل مع هذه القرعة كما هي، لا نخشى أي شيء. الجميع يعلم أن المنتخب الذي سيفوز باللقب هو المنتخب الذي سيكون في قمة عطائه وفي الوقت المناسب... لا تزال هناك 6 اشهر حتى كأس اوروبا، قد يحصل الكثير من الامور، مثل الاصابات. نحن نملك فرصة حقيقية دون ادنى شك في حال كنا في قمة عطائنا".
وأردف "لكن هذا الامر ينطبق ايضا على اسبانيا التي تبقى المرجع (كونها حاملة اللقب وبطلة العالم)، كذلك الامر بالنسبة لهولندا التي ستكون اقوى من المنتخب الذي واجهناه مؤخرا في هامبورغ (3-0 وديا) بوجود جميع لاعبيها. وهناك ايضا انكلترا فرنسا والبلدان المضيفان وايطاليا والبرتغال، هذه منتخبات يجب ان يحسب لها الحساب".
وقال لوف الذي قاد ألمانيا إلى نصف نهائي مونديال جنوب إفريقيا 2010 رغم مشاركتها بأصغر تشكيلة لها منذ عام 1934، "اعتقد أنها المجموعة الأصعب والأقوى ، تملك هولندا والبرتغال لاعبين من الطراز العالمي، بإمكاننا أن نعد أنفسنا مسبقا بمواجهات مثيرة للاهتمام".
وواصل لوف "الدنمارك منتخب تصعب مواجهته في بطولة رسمية. يتميز الدنماركيون بقدرتهم على لعب دور الحصان الأسود وخوض اللقاءات دون أي ضغوط ودون أي خوف وهذا ما يجعلهم خطرين".
وتابع لوف الذي كان منتخبه أول المتأهلين الى النهائيات، "لكننا نتعامل مع هذه القرعة كما هي، لا نخشى أي شيء. الجميع يعلم أن المنتخب الذي سيفوز باللقب هو المنتخب الذي سيكون في قمة عطائه وفي الوقت المناسب... لا تزال هناك 6 اشهر حتى كأس اوروبا، قد يحصل الكثير من الامور، مثل الاصابات. نحن نملك فرصة حقيقية دون ادنى شك في حال كنا في قمة عطائنا".
وأردف "لكن هذا الامر ينطبق ايضا على اسبانيا التي تبقى المرجع (كونها حاملة اللقب وبطلة العالم)، كذلك الامر بالنسبة لهولندا التي ستكون اقوى من المنتخب الذي واجهناه مؤخرا في هامبورغ (3-0 وديا) بوجود جميع لاعبيها. وهناك ايضا انكلترا فرنسا والبلدان المضيفان وايطاليا والبرتغال، هذه منتخبات يجب ان يحسب لها الحساب".