قدّم البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لريال مدريد عشر نصائح ووصايا ذهبية للاعبيه طالباً منهم تنفيذها لضمان تحقيق الفوز على الغريم التقليدي برشلونة يوم السبت المقبل في "الكلاسيكو" المرتقب لحساب الجولة السادسة عشرة للدوري الإسباني.
ووفقاً لصحيفة "ماركا" الاسبانية والمقربة من ريال مدريد، فإن مورينيو حرص على توجيه تعليمات محددة وواضحة للاعبيه قبل المواجهة الهامة والتي يبحث فيها ريال مدريد على الفوز للابتعاد في الصدارة وتوسيع الفارق مع برشلونة.
وقال مورينيو في وصيته الأولى أن مرمى ايكر كاسياس يجب أن لا تهتز بالأهداف خلال المباراة، ولا سيما خلال الدقائق الأولى، وطالبهم في وصيته الثانية بتجاهل جماهير ملعب "سانتياغو برنابيو" وعدم الإصغاء لأي هتافات، وتناسي أن الفريق يلعب على أرضه وبين جمهوره.
ورغم أن مورينيو دأب على مهاجمة الحكام وانتقادهم خلال المباريات وعقبها، فإنه طالب لاعبيه في وصيته الثالثة بتجاهل الحكام تماماً أياً كانت القرارات، مع ضرورة الحذر من تلقي البطاقات الصفراء، خوفاً من تحولها إلى حمراء مع مرور الوقت في ظل قوة المباراة.
ويبدو أن مورينيو تنبه لقصر قامة عدد كبير من لاعبي برشلونة، لذا وجّه لاعبيه في وصيته الرابعة إلى ضرورة الاستفادة من الكرات العالية أمام مرمى الحارس فيكتور فالديز وتحويلها إلى أهداف، وفي وصيته الخامسة طالبهم بعدم فقدان الكرة بسهولة للاعبي برشلونة، والبقاء طوال اللقاء بحالة تركيز كبير.
وفي الوصية السادسة حث مورينيو لاعبيه على إغلاق كافة المساحات أمام منافسيهم في برشلونة، إدراكاً منه كما هو واضح لقدرة الفريق الكاتلوني على استثمار تلك المساحات بوجود لاعبين مميزين من طينة ليونيل ميسي.
وطلب مورينيو من لاعبيه في الوصية السابعة التركيز على الكثافة العددية والضغط على لاعبي برشلونة والحفاظ على إيقاع اللعب، ومثلما يفعل الفريق الكاتلوني مع منافسيه من تناقل للكرة بشكل كثيف بغية إرهاق المنافس، أمر مورينيو لاعبيه في وصيته الثامنة بإرهاق منافسيهم عبر تناقل الكرة لاستنفاذ طاقتهم.
وفي الوصية التاسعة طلب مورينيو من اللاعبين تنسيق الحركة داخل أرض الملعب مع البقاء في تركيز كبير، في حين ركّز في وصيته الأخيرة على جانب الثقة، وطالب لاعبيه باحترام الذات والابتعاد عن القلق والتوتر الذي من شأنه التأثير على الفريق وإكساب المنافس دافعية أكبر للفوز.
ووفقاً لصحيفة "ماركا" الاسبانية والمقربة من ريال مدريد، فإن مورينيو حرص على توجيه تعليمات محددة وواضحة للاعبيه قبل المواجهة الهامة والتي يبحث فيها ريال مدريد على الفوز للابتعاد في الصدارة وتوسيع الفارق مع برشلونة.
وقال مورينيو في وصيته الأولى أن مرمى ايكر كاسياس يجب أن لا تهتز بالأهداف خلال المباراة، ولا سيما خلال الدقائق الأولى، وطالبهم في وصيته الثانية بتجاهل جماهير ملعب "سانتياغو برنابيو" وعدم الإصغاء لأي هتافات، وتناسي أن الفريق يلعب على أرضه وبين جمهوره.
ورغم أن مورينيو دأب على مهاجمة الحكام وانتقادهم خلال المباريات وعقبها، فإنه طالب لاعبيه في وصيته الثالثة بتجاهل الحكام تماماً أياً كانت القرارات، مع ضرورة الحذر من تلقي البطاقات الصفراء، خوفاً من تحولها إلى حمراء مع مرور الوقت في ظل قوة المباراة.
ويبدو أن مورينيو تنبه لقصر قامة عدد كبير من لاعبي برشلونة، لذا وجّه لاعبيه في وصيته الرابعة إلى ضرورة الاستفادة من الكرات العالية أمام مرمى الحارس فيكتور فالديز وتحويلها إلى أهداف، وفي وصيته الخامسة طالبهم بعدم فقدان الكرة بسهولة للاعبي برشلونة، والبقاء طوال اللقاء بحالة تركيز كبير.
وفي الوصية السادسة حث مورينيو لاعبيه على إغلاق كافة المساحات أمام منافسيهم في برشلونة، إدراكاً منه كما هو واضح لقدرة الفريق الكاتلوني على استثمار تلك المساحات بوجود لاعبين مميزين من طينة ليونيل ميسي.
وطلب مورينيو من لاعبيه في الوصية السابعة التركيز على الكثافة العددية والضغط على لاعبي برشلونة والحفاظ على إيقاع اللعب، ومثلما يفعل الفريق الكاتلوني مع منافسيه من تناقل للكرة بشكل كثيف بغية إرهاق المنافس، أمر مورينيو لاعبيه في وصيته الثامنة بإرهاق منافسيهم عبر تناقل الكرة لاستنفاذ طاقتهم.
وفي الوصية التاسعة طلب مورينيو من اللاعبين تنسيق الحركة داخل أرض الملعب مع البقاء في تركيز كبير، في حين ركّز في وصيته الأخيرة على جانب الثقة، وطالب لاعبيه باحترام الذات والابتعاد عن القلق والتوتر الذي من شأنه التأثير على الفريق وإكساب المنافس دافعية أكبر للفوز.