سقطت الأقنعه وإُلجمت الأفواه في حضرة برشلونه
في
كلاسيكو الأرض في كلاسيكو العالم في كلاسيكو الدنيا كلها استضاف الفريق
العاصمي الضيف الغير مرغوب فيه ابدا وهو فريق برشلونه في مباراة تنبأ لها
ان تكون مختلفة كعادات الكلاسيكو الذي لطالما كان موعدا لجميع شعوب الكرة
الأرضية. الكلاسيكو الذي جاء بظروف مختلفة تماما عن سابقيه فالفريق العاصمي
متصدر وبفارق نقطي مريح وبمستوى ثابت جعل جماهير العاصمة تتنبأ بأن فريقها
سيرد الدين الذي دائما ما يعطيه اياه الفريق الكتالوني ! واذا ما جئنا
للحقيقة فـ أكثر من 90% من جماهير العاصمة كانت تقول ان الفريق العاصمي
سيفوز بالكلاسيكو. وفعلا هذا ماحدث في الثواني الـ 30 الأولى من المباراة
بعد ان تقدم كريم بنزيما في المباراة ومن خطأ فادح من الحارس فيكتور فالديس
!
المباراة التي دخل بها الفريق الكتالوني بتشكيل شبه معتاد بين الخشبات
الثلاث فيطتور فالديس وفي حصن الدفاع كل من بويول وبيكيه والفيش وابيدال
وفي منطقة الوسط منطقة صناعة الخطر والتخطيط للهجمات الإرهابية كان انيستا و
تشافي وبوسكيتس وفي خط الهجوم منطقة تنفيذ العمليات كان هناك السفاح ميسي
والوافدان الجدد الكسيس سانشيز و سيسك فابريغاس. وعلى خط التماس كان يتواجد
الدراكولا جوارديولا
بعد هدف بنزيما الأول والذي جاء على حين غره تشكل على الفريق الكتالوني
بعض من الإرتباك والتمريرات الخاطئه الكثيرة ولكن تمكن الفريق من اعادة
ترتيب اوراقه وتمكن من صنع هجمه خطيرة عن طريق ميسي ولكن كاسيس كان بالموعد
كعادته ! الشوط الأول لم يكن حافلا جدا بالهجمات ولم تكن الفرص الحقيقية
حاضرة وتبادل الفريقين نسبة الإستحواذ حتى اعلن السلطان ملك الزمان ليونيل
ميسي بأن الهدف يأتي الأن بتمريرة ساحرة منه لوميله الجديد الكسيس سانشيز
ليتمكن من الحصول على شبه انفراد ويضع الكرة في شباك الحارس كاسيس. وبنتيجة
هدف لكلا الفريقين اعلن الحكم بوربلان نهاية الشوط الأول
وبدأ الشوط الثاني الذي فيه اعلن الدراكولا رفع الهجمات للحد الأعلى
وفعلا تم هذا من قبل الكتيبة الكتالونية التي سارعت بالسيطرة على الكرة
واثمرت هذه السيطرة على هدف بعد 7 دقائق بعد ان سدد المايسترو زافي
هرنانديز كرة اصطدمت باللاعب مارسيلو وتغير اتجاهها لتهز الشباك معلنة تقدم
الفريق الكتالوني بإصابتين لإصابة واحده.
بداية الشوط الثاني لم تكن هناك اي تبديلات فالفريق الكتالوني كان يؤدي
بشكل جيد جدا ولكن اسلوب الفريق كان غائبا في بعض الأحيان وعلى عكس هذا
الكلام جاء الهدف الثالث من برشلونه في ظل استسلام الفريق الأبيض فمن هجمة
سريعه تمكن الصاروخي الفيش من عمل عكسية للقادم من الخلف سيسك فابريغاس
ليضعها في الشباك برأسية جميلة جدا.
بعد هذا الهدف لم يكن بالملعب الا برشلونه لم يكن يلعب الا برشلونه لم
يكن هناك احد ابدا ابدا سوا برشلونه ومن رأيي المتواضع كانت المباراة مملة
لأن هكذا يفعل برشلونه مع خيخون او ليفانتي او غيرها من الفرق الصغيره فلا
منافسة تذكر ابدا ابدا !! ومنها اجرى الدراكولا جوارديولا بعض التغيرات
بإدخال كيتا بدل سيسك و فيا بدل الكسيس و بيدرو بدل انيستا.
وبنتيجة 3-1 انتهى الكلاسيكو على ملعب كامب نو 2 فلم يعد لهم ملعب في ظل تواجد برشلونه و الف مبروك لكل كتالوني
ثلاثيه كتالونيه ناريه تحرق قلوب المدريدي
يارباه
يا ملوك الكره هكذا عهدناكم في كل كلاسيكو تفلون العجائب في الفريق
المدريدي الذي يعرف حجمه الحقيقي عندما يواجه برشلونه فـ ينكمش حجمه و يعرف
قدره امام افضل فريق بالعالم . فالكالعاده يا عشاق البرسا .. هذه اهو
الكبير الكتالوني و ذاك هو الغريم الصغير .! انتهت الحكايه البرسا ملوك
الكره بامتياز الف الف مبروك
في
كلاسيكو الأرض في كلاسيكو العالم في كلاسيكو الدنيا كلها استضاف الفريق
العاصمي الضيف الغير مرغوب فيه ابدا وهو فريق برشلونه في مباراة تنبأ لها
ان تكون مختلفة كعادات الكلاسيكو الذي لطالما كان موعدا لجميع شعوب الكرة
الأرضية. الكلاسيكو الذي جاء بظروف مختلفة تماما عن سابقيه فالفريق العاصمي
متصدر وبفارق نقطي مريح وبمستوى ثابت جعل جماهير العاصمة تتنبأ بأن فريقها
سيرد الدين الذي دائما ما يعطيه اياه الفريق الكتالوني ! واذا ما جئنا
للحقيقة فـ أكثر من 90% من جماهير العاصمة كانت تقول ان الفريق العاصمي
سيفوز بالكلاسيكو. وفعلا هذا ماحدث في الثواني الـ 30 الأولى من المباراة
بعد ان تقدم كريم بنزيما في المباراة ومن خطأ فادح من الحارس فيكتور فالديس
!
المباراة التي دخل بها الفريق الكتالوني بتشكيل شبه معتاد بين الخشبات
الثلاث فيطتور فالديس وفي حصن الدفاع كل من بويول وبيكيه والفيش وابيدال
وفي منطقة الوسط منطقة صناعة الخطر والتخطيط للهجمات الإرهابية كان انيستا و
تشافي وبوسكيتس وفي خط الهجوم منطقة تنفيذ العمليات كان هناك السفاح ميسي
والوافدان الجدد الكسيس سانشيز و سيسك فابريغاس. وعلى خط التماس كان يتواجد
الدراكولا جوارديولا
بعد هدف بنزيما الأول والذي جاء على حين غره تشكل على الفريق الكتالوني
بعض من الإرتباك والتمريرات الخاطئه الكثيرة ولكن تمكن الفريق من اعادة
ترتيب اوراقه وتمكن من صنع هجمه خطيرة عن طريق ميسي ولكن كاسيس كان بالموعد
كعادته ! الشوط الأول لم يكن حافلا جدا بالهجمات ولم تكن الفرص الحقيقية
حاضرة وتبادل الفريقين نسبة الإستحواذ حتى اعلن السلطان ملك الزمان ليونيل
ميسي بأن الهدف يأتي الأن بتمريرة ساحرة منه لوميله الجديد الكسيس سانشيز
ليتمكن من الحصول على شبه انفراد ويضع الكرة في شباك الحارس كاسيس. وبنتيجة
هدف لكلا الفريقين اعلن الحكم بوربلان نهاية الشوط الأول
وبدأ الشوط الثاني الذي فيه اعلن الدراكولا رفع الهجمات للحد الأعلى
وفعلا تم هذا من قبل الكتيبة الكتالونية التي سارعت بالسيطرة على الكرة
واثمرت هذه السيطرة على هدف بعد 7 دقائق بعد ان سدد المايسترو زافي
هرنانديز كرة اصطدمت باللاعب مارسيلو وتغير اتجاهها لتهز الشباك معلنة تقدم
الفريق الكتالوني بإصابتين لإصابة واحده.
بداية الشوط الثاني لم تكن هناك اي تبديلات فالفريق الكتالوني كان يؤدي
بشكل جيد جدا ولكن اسلوب الفريق كان غائبا في بعض الأحيان وعلى عكس هذا
الكلام جاء الهدف الثالث من برشلونه في ظل استسلام الفريق الأبيض فمن هجمة
سريعه تمكن الصاروخي الفيش من عمل عكسية للقادم من الخلف سيسك فابريغاس
ليضعها في الشباك برأسية جميلة جدا.
بعد هذا الهدف لم يكن بالملعب الا برشلونه لم يكن يلعب الا برشلونه لم
يكن هناك احد ابدا ابدا سوا برشلونه ومن رأيي المتواضع كانت المباراة مملة
لأن هكذا يفعل برشلونه مع خيخون او ليفانتي او غيرها من الفرق الصغيره فلا
منافسة تذكر ابدا ابدا !! ومنها اجرى الدراكولا جوارديولا بعض التغيرات
بإدخال كيتا بدل سيسك و فيا بدل الكسيس و بيدرو بدل انيستا.
وبنتيجة 3-1 انتهى الكلاسيكو على ملعب كامب نو 2 فلم يعد لهم ملعب في ظل تواجد برشلونه و الف مبروك لكل كتالوني
ثلاثيه كتالونيه ناريه تحرق قلوب المدريدي
يارباه
يا ملوك الكره هكذا عهدناكم في كل كلاسيكو تفلون العجائب في الفريق
المدريدي الذي يعرف حجمه الحقيقي عندما يواجه برشلونه فـ ينكمش حجمه و يعرف
قدره امام افضل فريق بالعالم . فالكالعاده يا عشاق البرسا .. هذه اهو
الكبير الكتالوني و ذاك هو الغريم الصغير .! انتهت الحكايه البرسا ملوك
الكره بامتياز الف الف مبروك