تناولت الصحافة الرياضية العالمية الأحد فوز برشلونة على ريال مدريد في مباراة الكلاسيكو بالليغا 1-3 بأسلوب متشابه طغت عليه الإشادة بالعملاق الكتالوني و تراوحت بين المفاجئة و تواضع الأداء من النادي الملكي.
وعنونت صحيفة " ليكيب " الفرنسية مقالها عن المباراة بعباراة "البارسا يعرف جيدا مباريات الكلاسيكو"، وقالت إن ريال مدريد "على الرغم من بدايته الجيدة وأسلحته الجديدة في المباراة إلا أنه سقط لاحقا بارتكاب عاداته السيئة القديمة".
وأشارت الصحيفة إلى أن لاعبي الريال "لم يتحملوا إحراز البارسا للهدف الثالث ولجأوا للتعامل مع نجوم برشلونة بالركلات"، معتبرة أن البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني للنادي الملكي، بعد نهاية المباراة كان يبدو "مثقلا بالهموم وبنظرة حائرة".
ومن ناحيتها اختارت صحيفة " لاغازيتا ديللو سبورت " الإيطالية عبارة "البارسا.. أستاذ البرنابيو" عنواناً لمقالها عن المباراة وأشارت خلاله إلى أن "الكلاسيكو لا يزال ملكية خاصة للبارسا"، مذكرة بأن آخر فوز حققه ريال مدريد على النادي الكتالوني بالليغا كان في 2008.
واكتفت صحيفة " كورييري ديللو سبورت " بجملة "برشلونة متوهج أكثر من النجوم" في تعليقها على المباراة لوصف الأداء الرائع الذي قدمه لاعبو النادي الكتالوني خاصة في الشوط الثاني، حيث وصفت نتيجة المباراة بالـ"تاريخية".
وسخرت صحيفة " أبولا " البرتغالية من عدم قدرة الريال على تحقيق الفوز في ظل الزحف الجماهيري الكبير نحو الاستاد لمشاهدة اللقاء حيث قالت إن "البارسا نجح في تجميد البرنابيو" في مباراة الكلاسيكو.
واعتبرت الصحيفة أن البارسا "بعث من جديد" في الشوط الثاني بعد سيطرة الريال على النصف الأول من اللقاء، في الوقت الذي أبرزت خلاله فشل مواطنها، كريستيانو رونالدو في هز شباك النادي الكتالوني.
وتحت عنوان "البرسا يشعل الليغا"، قالت صحيفة " ريكورد " البرتغالية إن "اللعب الجماعي للبلوغرانا هو ما أحدث فارقاً في المباراة التي كان من المنتظر أن تشهد مبارزة كروية بين ميسي ورنالدو".
ووصفت صحيفة " أوليه " الأرجنتينية من ناحيتها حال الريال بعد الهزيمة الكبيرة بجملة "كابوس أخر.. مجددا كل شيء يذهب للبرسا"، في الوقت الذي سخرت خلاله من عدم قدرة كريستيانو على التسجيل والأداء الباهت الذي قدمه واعتبرت أن ما سيقصه في المستقبل عن مشاركاته في الكلاسيكو لن يتعدى عباراة "وظللت أشارك فقط في المباريات و...".
وعنونت صحيفة " غلوبو سبورت " البرازيلية مقالها عن اللقاء بعبارة "هل شاهدت هذا يا موريسي؟"، في سؤال موجه إلى مدرب سانتوس البرازيلي الذي ربما يواجه فريقه البرسا في كأس العالم للأندية باليابان.
وعلى صعيد الصحافة المحلية الإسبانية، وضعت صحيفة " ماركا " المعروفة بنزعتها المدريدية على صفحتها الرئيسية عبارة "قليل من الريال.. كثير من البارسا" تعليقاً على هزيمة الملكي، في الوقت الذي لخصت خلاله ما حدث في اللقاء داخل صفحاتها عن المباراة بعنوان "البارسا يقتحم البرنابيو مجددا".
ومن ناحيتها اكتفت صحية " أس " التي تحمل نفس النزعة بعبارة "وفاز الأفضل" في عنوان مقالها الرئيسي عن المباراة بالنسخة الإلكترونية ، حيث أشارت إلى أن الريال لم ينجح في الحفاظ على تقدمه المبكر وأبرزت صافرات الاستهجان التي وجهتها بعض جماهير الريال ضد كريستيانو رونالدو.
وعلى صعيد الصحف الموالية للبارسا، استمدت صحيفة " سبورت " الكتالونية عنوان صفحتها الرئيسية الإلكترونية من تصريحات رئيس النادي، ساندرو روسيل حول اللقاء، فكان العنوان هو "غسيل الريال"، في إشارة إلى قول الأخير بأن "برشلونة غسل ريال مدريد".
وقالت الصحيفة في مقالها عن المباراة إن لاعبي البارسا نجحوا في إنزال لاعبي الريال من "سحب الأوهام" التي كانوا متعلقين بها قبل اللقاء، وتساءلت الصحيفة بتحدي "من ذلك الذي يراهن على موت البارسا؟ من الذي يقدر على التفكير بأن البارسا لن ينجح في توجيه ضربة موجعة جديدة للريال في البرنابيو؟".
وعنونت صحيفة " ليكيب " الفرنسية مقالها عن المباراة بعباراة "البارسا يعرف جيدا مباريات الكلاسيكو"، وقالت إن ريال مدريد "على الرغم من بدايته الجيدة وأسلحته الجديدة في المباراة إلا أنه سقط لاحقا بارتكاب عاداته السيئة القديمة".
وأشارت الصحيفة إلى أن لاعبي الريال "لم يتحملوا إحراز البارسا للهدف الثالث ولجأوا للتعامل مع نجوم برشلونة بالركلات"، معتبرة أن البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني للنادي الملكي، بعد نهاية المباراة كان يبدو "مثقلا بالهموم وبنظرة حائرة".
ومن ناحيتها اختارت صحيفة " لاغازيتا ديللو سبورت " الإيطالية عبارة "البارسا.. أستاذ البرنابيو" عنواناً لمقالها عن المباراة وأشارت خلاله إلى أن "الكلاسيكو لا يزال ملكية خاصة للبارسا"، مذكرة بأن آخر فوز حققه ريال مدريد على النادي الكتالوني بالليغا كان في 2008.
واكتفت صحيفة " كورييري ديللو سبورت " بجملة "برشلونة متوهج أكثر من النجوم" في تعليقها على المباراة لوصف الأداء الرائع الذي قدمه لاعبو النادي الكتالوني خاصة في الشوط الثاني، حيث وصفت نتيجة المباراة بالـ"تاريخية".
وسخرت صحيفة " أبولا " البرتغالية من عدم قدرة الريال على تحقيق الفوز في ظل الزحف الجماهيري الكبير نحو الاستاد لمشاهدة اللقاء حيث قالت إن "البارسا نجح في تجميد البرنابيو" في مباراة الكلاسيكو.
واعتبرت الصحيفة أن البارسا "بعث من جديد" في الشوط الثاني بعد سيطرة الريال على النصف الأول من اللقاء، في الوقت الذي أبرزت خلاله فشل مواطنها، كريستيانو رونالدو في هز شباك النادي الكتالوني.
وتحت عنوان "البرسا يشعل الليغا"، قالت صحيفة " ريكورد " البرتغالية إن "اللعب الجماعي للبلوغرانا هو ما أحدث فارقاً في المباراة التي كان من المنتظر أن تشهد مبارزة كروية بين ميسي ورنالدو".
ووصفت صحيفة " أوليه " الأرجنتينية من ناحيتها حال الريال بعد الهزيمة الكبيرة بجملة "كابوس أخر.. مجددا كل شيء يذهب للبرسا"، في الوقت الذي سخرت خلاله من عدم قدرة كريستيانو على التسجيل والأداء الباهت الذي قدمه واعتبرت أن ما سيقصه في المستقبل عن مشاركاته في الكلاسيكو لن يتعدى عباراة "وظللت أشارك فقط في المباريات و...".
وعنونت صحيفة " غلوبو سبورت " البرازيلية مقالها عن اللقاء بعبارة "هل شاهدت هذا يا موريسي؟"، في سؤال موجه إلى مدرب سانتوس البرازيلي الذي ربما يواجه فريقه البرسا في كأس العالم للأندية باليابان.
وعلى صعيد الصحافة المحلية الإسبانية، وضعت صحيفة " ماركا " المعروفة بنزعتها المدريدية على صفحتها الرئيسية عبارة "قليل من الريال.. كثير من البارسا" تعليقاً على هزيمة الملكي، في الوقت الذي لخصت خلاله ما حدث في اللقاء داخل صفحاتها عن المباراة بعنوان "البارسا يقتحم البرنابيو مجددا".
ومن ناحيتها اكتفت صحية " أس " التي تحمل نفس النزعة بعبارة "وفاز الأفضل" في عنوان مقالها الرئيسي عن المباراة بالنسخة الإلكترونية ، حيث أشارت إلى أن الريال لم ينجح في الحفاظ على تقدمه المبكر وأبرزت صافرات الاستهجان التي وجهتها بعض جماهير الريال ضد كريستيانو رونالدو.
وعلى صعيد الصحف الموالية للبارسا، استمدت صحيفة " سبورت " الكتالونية عنوان صفحتها الرئيسية الإلكترونية من تصريحات رئيس النادي، ساندرو روسيل حول اللقاء، فكان العنوان هو "غسيل الريال"، في إشارة إلى قول الأخير بأن "برشلونة غسل ريال مدريد".
وقالت الصحيفة في مقالها عن المباراة إن لاعبي البارسا نجحوا في إنزال لاعبي الريال من "سحب الأوهام" التي كانوا متعلقين بها قبل اللقاء، وتساءلت الصحيفة بتحدي "من ذلك الذي يراهن على موت البارسا؟ من الذي يقدر على التفكير بأن البارسا لن ينجح في توجيه ضربة موجعة جديدة للريال في البرنابيو؟".