في
أطار الجولة الأقتصادية التي يقوم بها الرئيس ساندرو روسيل في الصين ، تم
الأتفاق على عقد شراكة مع " تينسنت " ، وهي أحد الشركات الرائدة في الصين
في مجال التكنولوجيا الحديثة ، حيث عملت هذه الشركة على صنع تطبيقات جديدة
على الهواتف النقاله والألعاب سمتها بأسم برشلونة .
رئيس الشركة " لي " تحدثَ عن الأتفاق الجديد مع فريق برشلونة قائلاً : " انا راضي جداً على الأتفاق الجديد الذي تم التوقيع عليه " .
كما أوضح " لي " لوسائل الأعلام الأسبانية : " برشلونة يريد تعزيز
ريادته في مجال التكنولجيا الجديدة ، ولكنه كان حذراً عندما يتعلق الأمر
بالتنبوء بنجاح أو فشل التجربة ، لأنهُ عندما يكون هناك شيء جديد يمكن ان
تسير الأمور على مايرام جداً أو سيئة جداً " .
ووفقا على ما هو عليه نادي برشلونة ، فأن شركة " تينسنت " تملك حساباً
لدى مواقع التواصل الأجتماعي الفيس بوك ، حيث لديها تقريباً 23 مليون .
ومن ناحيه أخرى ، فأن الأتفاق الجديد الذي وقعه النادي ، هو واحد من
الكثير من الأتفاقيات التي وقعها النادي ومنها مع تيلفونيكا D ومع كوكل ،
كما ألتقى روسيل في أطار الجولة التي يقوم بها في الصين ، مع أعضاء مؤسسة
اليونسيف في الصين ، ومع بعض رجال السياسة في بكين وشنغهاي .
أطار الجولة الأقتصادية التي يقوم بها الرئيس ساندرو روسيل في الصين ، تم
الأتفاق على عقد شراكة مع " تينسنت " ، وهي أحد الشركات الرائدة في الصين
في مجال التكنولوجيا الحديثة ، حيث عملت هذه الشركة على صنع تطبيقات جديدة
على الهواتف النقاله والألعاب سمتها بأسم برشلونة .
رئيس الشركة " لي " تحدثَ عن الأتفاق الجديد مع فريق برشلونة قائلاً : " انا راضي جداً على الأتفاق الجديد الذي تم التوقيع عليه " .
كما أوضح " لي " لوسائل الأعلام الأسبانية : " برشلونة يريد تعزيز
ريادته في مجال التكنولجيا الجديدة ، ولكنه كان حذراً عندما يتعلق الأمر
بالتنبوء بنجاح أو فشل التجربة ، لأنهُ عندما يكون هناك شيء جديد يمكن ان
تسير الأمور على مايرام جداً أو سيئة جداً " .
ووفقا على ما هو عليه نادي برشلونة ، فأن شركة " تينسنت " تملك حساباً
لدى مواقع التواصل الأجتماعي الفيس بوك ، حيث لديها تقريباً 23 مليون .
ومن ناحيه أخرى ، فأن الأتفاق الجديد الذي وقعه النادي ، هو واحد من
الكثير من الأتفاقيات التي وقعها النادي ومنها مع تيلفونيكا D ومع كوكل ،
كما ألتقى روسيل في أطار الجولة التي يقوم بها في الصين ، مع أعضاء مؤسسة
اليونسيف في الصين ، ومع بعض رجال السياسة في بكين وشنغهاي .