ديفيد
فيا يبقى هادئاً ، على الرغم عدم البدء به كاساسي في مباراة الكلاسيكو على
ملعب البرنابيو، ومشاركته لمدة 15 دقيقة في المباراة كبديل في الشوط
الثاني، ولكن هذا لايعني أن ديفيد فيا مستاء من الوضع أو غاضباً، ديفيد فيا
شوهد في التدريبات متحمساً بقوة وخاصة في حديثه مع المدرب بيب غوارديولا،
مزيلاً كامل الشكوك حول الأخبار التي نشرت عن أحتمال مغادرته ناديه
برشلونة.
فيا عليه أن يثبت مكانه في الفريق بالتنافس مع اللاعبين سيسك
فابريغاس وألكسيس سانشيز بتقديم ماهو أفضل للنادي، ديفيد فيا يعتبر من
ركائز الفريق في الوقت الحالي ، وله أهميته في خط هجوم برشلونة، وهذا
ماتحدث عنه دائما المدرب بيب غوارديولا من خلال تصريحاته للصحافة، فيا عليه
التأقلم مع الوضع الحالي ، وتأتي فرصته في أثبات جاهزيته البدنية ومستواه
الجيد من خلال كأس العالم للأندية.
كاس العالم للأندية لها أهميتها بالنسبة للاعب ديفيد فيا الذي
قد يكون أساسي في مباراة السد القطري يوم الخميس ، وفي حال التأهل يمكن أن
يكون أساسياً أيضاً في المباراة النهائية لهذه البطولة، فيا عليه أثبات
تواجده في هذا التحدي وأن لايخيب ظن الجماهير في هذه البطولة، وخاصة في مثل
هذا الوقت المناسب لفريق برشلونة الجاهز بشكل تام لحمل كأس العالم للأندية
في اليابان.
فيا يبقى هادئاً ، على الرغم عدم البدء به كاساسي في مباراة الكلاسيكو على
ملعب البرنابيو، ومشاركته لمدة 15 دقيقة في المباراة كبديل في الشوط
الثاني، ولكن هذا لايعني أن ديفيد فيا مستاء من الوضع أو غاضباً، ديفيد فيا
شوهد في التدريبات متحمساً بقوة وخاصة في حديثه مع المدرب بيب غوارديولا،
مزيلاً كامل الشكوك حول الأخبار التي نشرت عن أحتمال مغادرته ناديه
برشلونة.
فيا عليه أن يثبت مكانه في الفريق بالتنافس مع اللاعبين سيسك
فابريغاس وألكسيس سانشيز بتقديم ماهو أفضل للنادي، ديفيد فيا يعتبر من
ركائز الفريق في الوقت الحالي ، وله أهميته في خط هجوم برشلونة، وهذا
ماتحدث عنه دائما المدرب بيب غوارديولا من خلال تصريحاته للصحافة، فيا عليه
التأقلم مع الوضع الحالي ، وتأتي فرصته في أثبات جاهزيته البدنية ومستواه
الجيد من خلال كأس العالم للأندية.
كاس العالم للأندية لها أهميتها بالنسبة للاعب ديفيد فيا الذي
قد يكون أساسي في مباراة السد القطري يوم الخميس ، وفي حال التأهل يمكن أن
يكون أساسياً أيضاً في المباراة النهائية لهذه البطولة، فيا عليه أثبات
تواجده في هذا التحدي وأن لايخيب ظن الجماهير في هذه البطولة، وخاصة في مثل
هذا الوقت المناسب لفريق برشلونة الجاهز بشكل تام لحمل كأس العالم للأندية
في اليابان.