أعترف مدرب نادي الاتحاد لكرة القدم أمين آلاتي بأن
مجموعة فريقه في كأس الإتحاد الأسيوي تستحق تسميتها بالحديدية، لافتاً الى ان
المهمة ليست مستحيلة بعدما أصبح لديه خبرة كبيرة في المباريات القارية وحمل كأس
البطولة 2010 على حساب القادسية الكويتي وفي عقر داره وبين جماهيره
واعتبر المدرب الجديد للنادي الحلبي في تصريحات
صحفية أن مهمة فريقه صعبة ولكنها ليست مستحيلة بالنظر إلى تجربته في المسابقة،
مضيفاً "لابد من وضع برنامج تدريبي خاص للتحضير للمسابقة يتضمن الجوانب الفنية
والبدنية والذهنية وإقامة لقاءات تجريبية لرفع المستوى الفني والبدني للفريق".
وأشار الآلاتي الى ان الفريق معظمه من الشباب وهو بحاجة إلى تدعيمه بلاعبين مخضرمين
ومحترفين على مستوى عال وخاصة في خط الهجوم ولاسيما أنه سيواجه فرقا قوية تملك كل
مقومات فرق النخبة.
ووضعت قرعة بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم التي سحبت الثلاثاء في العاصمة
الماليزية كوالالمبور ممثل الكرة السورية الأول فريق الاتحاد بالمجموعة الأولى التي
تعتبر الأصعب، وضمت الفيصلي الأردني بطل عامي 2005 و2006 والقادسية الكويتي وصيف
عام 2010 والسويق العماني.
وحل ممثل الكرة السورية الآخر نادي الشرطة في المجموعة الخامسة الى جانب الصفاء (لبنان)،
الزوراء (العراق) والفائز من تصفيات كأس الاتحاد الآسيوي (التلال اليمني أو فيكتوري
المالديفي).
ويشارك في الدور الأول من البطولة 32 نادياً (20 من غرب آسيا و12 من شرق آسيا)، حيث
تأهل 26 فريقاً بشكل مباشر إلى جانب 4 أندية من بين الخاسرين في الدور التمهيدي
لدوري أبطال آسيا، وفريقين متأهلين من الدور التمهيدي لكأس الاتحاد الآسيوي.
يذكر أن نادي ناساف الأوزبكي توج بلقب كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2011 عقب
فوزه 2-1 على الكويت الكويتي في المباراة النهائية التي أقيمت على ستاد مدينة قرشي،
وبات أول فريق من أوزبكستان وغير عربي يتوج بلقب كأس الاتحاد الآسيوي، وأول فريق من
بلاده يحصل على لقب بطولة قارية.
وقبل هذه البطولة احتكرت الأندية العربية لقب البطولة منذ انطلاقها بحلتها الجديدة
عبر الجيش السوري (2004) والفيصلي الأردني (2005 و2006) وشباب الأردن الأردني
(2007) والمحرق البحريني (2008) والكويت (2009) والاتحاد السوري (2010).
مجموعة فريقه في كأس الإتحاد الأسيوي تستحق تسميتها بالحديدية، لافتاً الى ان
المهمة ليست مستحيلة بعدما أصبح لديه خبرة كبيرة في المباريات القارية وحمل كأس
البطولة 2010 على حساب القادسية الكويتي وفي عقر داره وبين جماهيره
واعتبر المدرب الجديد للنادي الحلبي في تصريحات
صحفية أن مهمة فريقه صعبة ولكنها ليست مستحيلة بالنظر إلى تجربته في المسابقة،
مضيفاً "لابد من وضع برنامج تدريبي خاص للتحضير للمسابقة يتضمن الجوانب الفنية
والبدنية والذهنية وإقامة لقاءات تجريبية لرفع المستوى الفني والبدني للفريق".
وأشار الآلاتي الى ان الفريق معظمه من الشباب وهو بحاجة إلى تدعيمه بلاعبين مخضرمين
ومحترفين على مستوى عال وخاصة في خط الهجوم ولاسيما أنه سيواجه فرقا قوية تملك كل
مقومات فرق النخبة.
ووضعت قرعة بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم التي سحبت الثلاثاء في العاصمة
الماليزية كوالالمبور ممثل الكرة السورية الأول فريق الاتحاد بالمجموعة الأولى التي
تعتبر الأصعب، وضمت الفيصلي الأردني بطل عامي 2005 و2006 والقادسية الكويتي وصيف
عام 2010 والسويق العماني.
وحل ممثل الكرة السورية الآخر نادي الشرطة في المجموعة الخامسة الى جانب الصفاء (لبنان)،
الزوراء (العراق) والفائز من تصفيات كأس الاتحاد الآسيوي (التلال اليمني أو فيكتوري
المالديفي).
ويشارك في الدور الأول من البطولة 32 نادياً (20 من غرب آسيا و12 من شرق آسيا)، حيث
تأهل 26 فريقاً بشكل مباشر إلى جانب 4 أندية من بين الخاسرين في الدور التمهيدي
لدوري أبطال آسيا، وفريقين متأهلين من الدور التمهيدي لكأس الاتحاد الآسيوي.
يذكر أن نادي ناساف الأوزبكي توج بلقب كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2011 عقب
فوزه 2-1 على الكويت الكويتي في المباراة النهائية التي أقيمت على ستاد مدينة قرشي،
وبات أول فريق من أوزبكستان وغير عربي يتوج بلقب كأس الاتحاد الآسيوي، وأول فريق من
بلاده يحصل على لقب بطولة قارية.
وقبل هذه البطولة احتكرت الأندية العربية لقب البطولة منذ انطلاقها بحلتها الجديدة
عبر الجيش السوري (2004) والفيصلي الأردني (2005 و2006) وشباب الأردن الأردني
(2007) والمحرق البحريني (2008) والكويت (2009) والاتحاد السوري (2010).