توجت الشابة الاكوادورية أولغا اولفا ملكة لجمال الأرض عام 2011 في حفل ضخم أقيم في جزر الفلبين.
وذكرت
وسائل إعلامية أن "الحسناء الاكوادورية اولغا اولفا اختيرت ملكة لجمال
الأرض، فيما نالت البرازيلية دريلي بيناتوني لقب ملكة جمال الارض-الهواء،
والفيليبينية اثينا ماي امبيريال لقب ملكة جمال الأرض-الماء، والفينيزويلية
كارولين ميدينا ملكة جمال الارض-النار".
ونظمت هذه المسابقة خصيصا
منذ عام 2001 للإضاءة أكثر على المخاطر البيئية التي تهدد الكوكب، حيث
ينبغي على الملكة الترويج لقضية معينة يتم اختيارها سنويا.
وكان من
المقرر إجراء هذه المسابقة إلا أن الفيضانات الضخمة التي اجتاحتها حالت
دون ذلك، كما جرت عام 2006 محاولة لعقد المسابقة في تشيلي، إلا أنها فشلت
في تنفيذ الإنجازات المطلوبة لعقد المسابقة وعادت مرة أخرى إلى العاصمة
الفلبينية مانيلا.
وذكرت
وسائل إعلامية أن "الحسناء الاكوادورية اولغا اولفا اختيرت ملكة لجمال
الأرض، فيما نالت البرازيلية دريلي بيناتوني لقب ملكة جمال الارض-الهواء،
والفيليبينية اثينا ماي امبيريال لقب ملكة جمال الأرض-الماء، والفينيزويلية
كارولين ميدينا ملكة جمال الارض-النار".
ونظمت هذه المسابقة خصيصا
منذ عام 2001 للإضاءة أكثر على المخاطر البيئية التي تهدد الكوكب، حيث
ينبغي على الملكة الترويج لقضية معينة يتم اختيارها سنويا.
وكان من
المقرر إجراء هذه المسابقة إلا أن الفيضانات الضخمة التي اجتاحتها حالت
دون ذلك، كما جرت عام 2006 محاولة لعقد المسابقة في تشيلي، إلا أنها فشلت
في تنفيذ الإنجازات المطلوبة لعقد المسابقة وعادت مرة أخرى إلى العاصمة
الفلبينية مانيلا.