في
الدور نصف النهائي من كأس العالم للأندية 2011، أستطاع برشلونة تجاوز السد
القطري برباعية نظيفة ، لينتقل لمواجهة سانتوس البرازيلي يوم الأحد في
نهائي البطولة، شارك برشلونة مع غياب بعض من الأساسيين ، وأستطاع الفوز
برباعية بفضل هدفين من أدريانو ، وهدف من كيتا وماكسويل ، برشلونة أستطاع
بهذا الفوز الوصول إلى النهائي ولكن الخبر الأسوء كان خروج اللاعب ديفيد
فيا في الشوط الأول بعد أصابته بكسر في الساق اليسرى.
دخل بيب غوارديولا المباراة بتشكيلة غاب عنها بعض الأساسيين وهم
ألفيس ، بيكيه ، تشافي ، بوسكيتس ، الكسيس وسيسك فابريغاس، بدء برشلونة
المباراة بخطة 4-3-3 مع تواجد بيدرو على الجناح الأيسر وفيا كرأس حربا
وميسي صانع ألعاب مع تقدم واضح لأدريانو من على الجهة اليمنى .
كانت المباراة تقريباً
من طرف واحد وسيطر برشلونة على الكرة بنسبة 80 في المئة، وقد تم التوصل
إلى تحقيق الهدف الأول لبرشلونة في الدقيقة 25، بعد تمريرة عالية من بيدرو
إلى منطقة جزاء السد القطري وبعد تردد من بلحاج ومحمد صقر حارس مرمى السد ،
أستطاع أدريانو خطف الكرة والتسجيل محرزاً هدف المباراة الأول.
بعد عشر دقائق، كان هناك عمل مؤسف للغاية وهو محاولة فيا
السيطرة على كرة ساقطة في وسط دفاع السد القطري فتعرض إلى كسر في ساقه ليتم
تبديله فوراً باللاعب ألكسيس سانشيز، قبل نهاية الشوط الاول ، ومرة أخرى
ومن داخل منطقة الجزاء أستطاع أيضاً أدريانو بتسديدة من قدمه اليسرى ويسجل
على يمين حارس مرمى السد القطري مسجل الهدف الثاني له ولبرشلونة لينتهي
الشوط الأول بنتيجة 2-0 لصالح برشلونة.
في الشوط الثاني بدى الحزن على وجه لاعبي برشلونة بعد أصابة
ديفيد فيا ، وأستمر الفريق في السيطرة على المباراة ، وفي الدقيقة 63
وبتمريرة أكثر من رائعة من ليو ميسي بعمق دفاع السد القطري أستطاع سيدو
كيتا المتقدم تسجيل الهدف الثالث لبرشلونة.
أستمرت السيطرة المطلقة لنادي برشلونة على المباراة مع تواجد
لاعبي السد القطري في ملعبهم للدفاع بشكل مكثف ، قام بيب غوارديولا بأقحام
اللاعب ماكسويل بديل عن أبيدال ، وأقحام اللاعب كوينكا بيدل عن ألكسيس
لشعوره ببعض الألم في العضلات الساق ، في الدقيقة 80 وبتمريرة من تياغو على
يمين منطقة جزاء السد وبتوغل من اللاعب الظهير ماكسويل الذي أستطاع تسجيل
الهدف الرابع بعد تسديدة قوية في الزاوية الضيقة لحارس مرمى السد محرزاً
الهدف الرابع في المباراة ، وفي أواخر المباراة تعرض كل من بويول
وماسكيرانو لأحتكاك قوي مع لاعبي السد ليتلقوا العلاج الطبي ولكن دون ضرر
كبير أو خطر على مشاركتهم يوم الأحد ضد سانتوس البرازيلي في نهائي البطولة.
الدور نصف النهائي من كأس العالم للأندية 2011، أستطاع برشلونة تجاوز السد
القطري برباعية نظيفة ، لينتقل لمواجهة سانتوس البرازيلي يوم الأحد في
نهائي البطولة، شارك برشلونة مع غياب بعض من الأساسيين ، وأستطاع الفوز
برباعية بفضل هدفين من أدريانو ، وهدف من كيتا وماكسويل ، برشلونة أستطاع
بهذا الفوز الوصول إلى النهائي ولكن الخبر الأسوء كان خروج اللاعب ديفيد
فيا في الشوط الأول بعد أصابته بكسر في الساق اليسرى.
دخل بيب غوارديولا المباراة بتشكيلة غاب عنها بعض الأساسيين وهم
ألفيس ، بيكيه ، تشافي ، بوسكيتس ، الكسيس وسيسك فابريغاس، بدء برشلونة
المباراة بخطة 4-3-3 مع تواجد بيدرو على الجناح الأيسر وفيا كرأس حربا
وميسي صانع ألعاب مع تقدم واضح لأدريانو من على الجهة اليمنى .
كانت المباراة تقريباً
من طرف واحد وسيطر برشلونة على الكرة بنسبة 80 في المئة، وقد تم التوصل
إلى تحقيق الهدف الأول لبرشلونة في الدقيقة 25، بعد تمريرة عالية من بيدرو
إلى منطقة جزاء السد القطري وبعد تردد من بلحاج ومحمد صقر حارس مرمى السد ،
أستطاع أدريانو خطف الكرة والتسجيل محرزاً هدف المباراة الأول.
بعد عشر دقائق، كان هناك عمل مؤسف للغاية وهو محاولة فيا
السيطرة على كرة ساقطة في وسط دفاع السد القطري فتعرض إلى كسر في ساقه ليتم
تبديله فوراً باللاعب ألكسيس سانشيز، قبل نهاية الشوط الاول ، ومرة أخرى
ومن داخل منطقة الجزاء أستطاع أيضاً أدريانو بتسديدة من قدمه اليسرى ويسجل
على يمين حارس مرمى السد القطري مسجل الهدف الثاني له ولبرشلونة لينتهي
الشوط الأول بنتيجة 2-0 لصالح برشلونة.
في الشوط الثاني بدى الحزن على وجه لاعبي برشلونة بعد أصابة
ديفيد فيا ، وأستمر الفريق في السيطرة على المباراة ، وفي الدقيقة 63
وبتمريرة أكثر من رائعة من ليو ميسي بعمق دفاع السد القطري أستطاع سيدو
كيتا المتقدم تسجيل الهدف الثالث لبرشلونة.
أستمرت السيطرة المطلقة لنادي برشلونة على المباراة مع تواجد
لاعبي السد القطري في ملعبهم للدفاع بشكل مكثف ، قام بيب غوارديولا بأقحام
اللاعب ماكسويل بديل عن أبيدال ، وأقحام اللاعب كوينكا بيدل عن ألكسيس
لشعوره ببعض الألم في العضلات الساق ، في الدقيقة 80 وبتمريرة من تياغو على
يمين منطقة جزاء السد وبتوغل من اللاعب الظهير ماكسويل الذي أستطاع تسجيل
الهدف الرابع بعد تسديدة قوية في الزاوية الضيقة لحارس مرمى السد محرزاً
الهدف الرابع في المباراة ، وفي أواخر المباراة تعرض كل من بويول
وماسكيرانو لأحتكاك قوي مع لاعبي السد ليتلقوا العلاج الطبي ولكن دون ضرر
كبير أو خطر على مشاركتهم يوم الأحد ضد سانتوس البرازيلي في نهائي البطولة.