منتدى فور جامعة 4jam3a - طلاب كلية اقتصاد طرطوس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الطلابي الأول في طرطوس .. والحاضر يعلم الغايب


    بالفيديو ؛ قرصنة تعرضت لها مراسلات قناة "الجزيرة" كشفت المستور ـ المعلوم من قذاراتها المهنية والسياسية

    lady moon
    lady moon
    مشرفة عامة


    عدد المساهمات : 9151
    العمر : 34
    المزاج : ســــــــــــوري ..
    المستوى : 215
    نقاط : 11160
    تاريخ التسجيل : 11/10/2009

    بالفيديو ؛ قرصنة تعرضت لها مراسلات قناة "الجزيرة" كشفت المستور ـ المعلوم من قذاراتها المهنية والسياسية Empty بالفيديو ؛ قرصنة تعرضت لها مراسلات قناة "الجزيرة" كشفت المستور ـ المعلوم من قذاراتها المهنية والسياسية

    مُساهمة من طرف lady moon الجمعة فبراير 24, 2012 6:01 pm

    رولا ابراهيم تعلن "ارتدادها عن الثورة" وتؤكد أن الجيش السوري الحر .. فرع من "القاعدة" ، و القناة أخفت صورا عن "الجيش الحر" في لبنان
    دمشق ، الدوحة ( خاص من : وسام كنعان /"الأخبار") أول من أمس، تلقى كل العاملين في شبكة قنوات «الجزيرة» رسالة إلكترونية تطلب منهم تغيير كلمات المرور الخاصة بكومبيوتراتهم وبريدهم الإلكتروني. هذه الخطوة لم تفاجئ الموظفين والصحافيين بعد عملية القرصنة التي تعرّض لها الأسبوع الماضي جهاز الشبكة من قبل «الجيش السوري الإلكتروني»، وهي العملية التي أدّت إلى خروج أسرارالمؤسسة إلى وسائل الإعلام. التسريب الأبرز كان مراسلة بين المذيعة في المحطة رولا إبراهيم ومراسل القناة في بيروت علي هاشم. وكشفت إبراهيم لزميلها أنها باتت «مرتدّة على الثورة» بعدما اكتشفت أن التحركات الاحتجاجية «ستخرب البلد وتودي به إلى حرب طائفية». ثمّ تطرّقت إلى موضوع "الجيش السوري الحرّ" المعارض ووصفته بأنه «فرع من فروع القاعدة».
    وانتقلت للحديث عن بعض زملائها في الدوحة قائلةً: «أنا شاهدة على إعلام فاطمة التريكي، وماجد عبد الهادي، ومازن إبراهيم، وبسام القادري، وفراس ناموس، وأحمد زيدان ... وهذان الأخيران يرفضان إلقاء
    التحية عليّ منذ بدء الأحداث في سوريا بسبب حقدهما على طائفتي».
    وتضيف : «القصة تتعدى الرأي بالنسبة إليّ، بل إنها قصة شعبي وأهلي وقبر والدي وذكرياتي ...».
    ويرد هاشم بطريقة تتفق معها في الرأي، ليقول إنه فضّل الوقوف على الهامش بعدما «أرسلت صور المسلحين الذين شاهدتهم بعيني وهم يشتبكون مع الجيش ويرمون عليه القذائف من وادي خالد ... بل طلبت مني إدارة «الجزيرة» العودة إلى بيروت بحجة أنّني متعب...». مجدداً، تردّ إبراهيم عليه لتقول «تعرضت للإهانة الشديدة، ومسحت بالأرض، لأنني أحرجت زهير سالم الناطق باسم «الإخوان المسلمين» في سوريا، وحرمت بسبب ذلك من كل مقابلات سوريا وتعرضت لتهديد بنقل دوامي إلى دوام ليلي بحجة أنني أفقد المحطة توازنها». ثم تلفت إبراهيم إلى التحريض الذي يمارسه الناشطون السوريون على الهواء بعبارات تحريض طائفي يفهمها السوريون جيداً».
    ثم يتساءل هاشم في رسالة جديدة عن موقف مدير الأخبار (إبراهيم هلال)، فترد عليه زميلته بالقول إنه واقع «بين فكّي كماشة، أحدهما له علاقة بالأجندة والآخر بالمهنية المطلوبة".
    هذه المحادثة الإلكترونية كاملة بثّتها «الإخبارية السورية» بعدما أجرت مقابلة مع القراصنة الذين اخترقوا نظام «الجزيرة» المعلوماتي. لكن هذا السبق الصحافي لم يأخذ حقّه، ولم يصل إلى جمهور كبير بسبب ضعف الإعلام السوري الرسمي وعجز قناة "الإخبارية" عن تحقيق الحضور المطلوب. هكذا مرّ التقرير مرور الكرام، فيما تجاهلته «الجزيرة» ولم تتطرّق إليه. وهو ما أكّده لنا مصدر من داخل الفضائية القطرية في الدوحة، إذ أكّد المصدر أن إدارة «الجزيرة» تعيش في تجاهل مطلق لما حصل «حتى إنها لم توجّه أية ملاحظة لعلي هاشم أو رولا إبراهيم»، مشيراً إلى أنّ الجميع في الدوحة يعلم أن عاملين في قسم المعلوماتية تواطؤوا مع الجيش الإلكتروني «لأن اختراق نظامنا مستحيل بسبب إجراءات الأمان والحماية».
    ويضيف المصدر إن بعض الموظّفين شعروا بالارتياح لتسريب هذه المكالمة «لأنها فضحت سياسة المحطة المتحيّزة والبعيدة عن المهنية في تغطية الملف السوري»، ويؤكّد ما كانت رولا إبراهيم نفسها قد قالته في رسالتها لهاشم: «مسؤول الملفّ السوري هو أحمد إبراهيم، وهو نفسه شقيق أنس العبدة ( عضو المجلس الوطني السوري المعارض) لكنّه غيّر اسم عائلته كي لا يفتضح أمره». والمصدر الممتعض من سياسة قناته تجاه الوضع السوري يقول: «هناك أصوات بدأت تعلو وتطالب بالتمييز بين القتلى السوريين، أي تسمية القتلى المعارضين بالشهداء، أما قتلى الجيش والموالين فتمنع هذه الصفة عنهم».
    ويؤكّد المصدر أن فريق «الجزيرة» مقسوم حالياً إلىقسمَين: «الأول يريد تغطية مهنية يرأسه مدير الأخبار إبراهيم هلال، فيما القسم الآخر يرى أنّه جزء من هذه الحرب الدائرة، ولا يتوانى عن إظهار هذا الموضوع على الهواء .. أحمد زيدان مثلاً تحوّل إلى ما يشبه المراسل الحربي».
    وفي ظل هذه الحرب، يشير المصدر إلى بعض المجموعات التي بدأت تظهر على فايسبوك والموجّهة ضدّ بعض مذيعي «الجزيرة»، «وتهمتهم الوحيدة أنهم حاولوا أن يكونوا موضوعيين».
    هكذا شنّ بعضهم على مواقع التواصل الاجتماعي حملة شرسة على الإعلامي اللبناني حسن جمّول تطالب بطرده من قناة«الجزيرة» فقط لأنه سأل أحد الناشطين السوريين (خالد أبو صلاح) «لماذا يتركّز القصف على بابا عمرو دون غيره من الأحياء في حمص؟».
    إذاً، مرّ التسريب على خير. وفي وقت لم تتمكّن فيه «الأخبار» من التحدّث مع إبراهيم أو هاشم ولا حتى مدير الأخبار إبراهيم هلال، يبدو أنّ معركة النظام السوري والموالين له مع قناة «الجزيرة» بدأت تتّخذ منحى آخر . وهو ما يبشّر بتصاعد وتيرة الحرب الإعلامية ــ الإلكترونية بين الطرفَين .. ويبدو أنهما جاهزان للمعركة.
    ـــــــــــــــــ
    (*) ـ ملاحظات من "الحقيقة" : مراسل القناة في أفغانستان وباكستان ، السوري أحمد زيدان ، عضو جماعة " الأخوان المسلمين" السورية وعلى صلة بحركة "طالبان" و "القاعدة" ، وهو سليل "الطليعة الإسلامية المقاتلة" في سوريا .
    وكان يهرب الأموال إلى عناصر "القاعدة" و"طالبان"مستخدما حقائب أدوات الصحفيين ، وهو ما كان يقوم به أيضا تيسير علوني حين أرسل إلى العراق ، وفق ماأكده مراسل القناة في "أبو ظبي" محمد العبد الله في جلسة خاصة قبل سنوات (2004) كانت "الحقيقة" حاضرة خلالها.
    ومن المعلوم أن أحمد زيدان يدير ـ مع خالد الأحمد ـ الموقع التكفيري القذر المسمى "سوريون نت" .
    :

    اختراق لشبكة قناة "الجزيرة" يكشف المزيد من الفضائح
    :
    https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=wro657BFUXo
    -
    https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=rNidgk-UjzM

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 22, 2024 2:26 pm