[b]من ابي حسين الواشنطني الى برهان الاسطنمبولي :
اما بعد فأن الخليفة يأمرك ان تلحق بركب أخيك فيصل بن ال السعود " عليهم رضوان اميركا اجمعين "
و يقول لك اجمع ما تسنى لك من خيل و اموال و سر الى امارة الاتراك حيث لنا رجلا لا يرد طلب ،
و احمل لواء الجهاد وشد على عضد العباد و امعن تخريبا في البلاد و اتصل بسعد و فؤاد و معراب ذات الاوتاد و لاتنسى القاعدة حيث فيها الساطوري و الجلاد ..
وقد أمن لك الاقمار الاصطناعية و الاقلام الذكية و الحجة المنطقية ، فلا تخشى افتضاح النية ما دام لك اجنحة يسارية و ليبرالية تعزف على اوتار الانسانية و المعايير الاخلاقية
التوقيع مخادع الاسلام اوباما عليه اللعنة