[b]
أكثر من 137 ضابط استخبارات وتدريب أجنبي من دول مختلفة في قبضة الاجهزة الامنية السورية، حيث القت القبض عليهم خلال تصدي الشعب السوري وأجهزته الامنية للمسلحين الذين تدعمهم امريكا واسرائيل وحلفاءهما من دول الخليج وتركيا وفرنسا.
وكشفت مصادر دبلوماسية عربية واوروبية لـصحيفة المنار أن هؤلاء ضباط شاركوا في عمليات التقتيل والارهاب التي تعرض لها ابناء سوريا على ايدي الارهابيين في اطار الحرب الكونية التي تمولها دول الخليج وبشكل خاص قطر والسعودية، وقالت المصادر ان هؤلاء العسكريين الاجانب اشرفوا على تدريب الارهابيين ونقل الاسلحة اليهم وتزويدهم وتعليمهم على اجهزة الاتصال المتطورة، وبعضهم شارك في نقل الاسلحة للارهابيين بين المدن السورية.
وأكدت هذه المصادر نقلا عن “وسطاء” من دول عدة يسعون لاطلاق سراحهم، ان اجهزة الامن السورية ترفض هذه الوساطات وتصر على مواصلة التحقيق معهم، وانها حصلت منذ بداية اعتقالهم على معلومات هامة وخطيرة تؤكد بالوثائق والتفاصيل والادوار التآمرية التخريبية التي تقوم بها دولهم ضد الشعب السوري ومشاركتهم في اعمال القتل والارهاب.
واشارت المصادر الى ان هؤلاء الضباط هم من جنسيات متعددة، من السعودية وقطر وفرنسا وتونس وتركيا والامارات والباكستان ودول افريقية، وضباط مخابرات مرتزقة يعملون لصالح امريكا واسرائيل في افغانستان من ليبيا والجزائر. يذكر أن ارهابيين من السعودية وجنسيات مختلفة كانوا قد قتلوا على ايدي اجهزة الامن السورية التي تتصدى للمؤامرة الشرسة.
أكثر من 137 ضابط استخبارات وتدريب أجنبي من دول مختلفة في قبضة الاجهزة الامنية السورية، حيث القت القبض عليهم خلال تصدي الشعب السوري وأجهزته الامنية للمسلحين الذين تدعمهم امريكا واسرائيل وحلفاءهما من دول الخليج وتركيا وفرنسا.
وكشفت مصادر دبلوماسية عربية واوروبية لـصحيفة المنار أن هؤلاء ضباط شاركوا في عمليات التقتيل والارهاب التي تعرض لها ابناء سوريا على ايدي الارهابيين في اطار الحرب الكونية التي تمولها دول الخليج وبشكل خاص قطر والسعودية، وقالت المصادر ان هؤلاء العسكريين الاجانب اشرفوا على تدريب الارهابيين ونقل الاسلحة اليهم وتزويدهم وتعليمهم على اجهزة الاتصال المتطورة، وبعضهم شارك في نقل الاسلحة للارهابيين بين المدن السورية.
وأكدت هذه المصادر نقلا عن “وسطاء” من دول عدة يسعون لاطلاق سراحهم، ان اجهزة الامن السورية ترفض هذه الوساطات وتصر على مواصلة التحقيق معهم، وانها حصلت منذ بداية اعتقالهم على معلومات هامة وخطيرة تؤكد بالوثائق والتفاصيل والادوار التآمرية التخريبية التي تقوم بها دولهم ضد الشعب السوري ومشاركتهم في اعمال القتل والارهاب.
واشارت المصادر الى ان هؤلاء الضباط هم من جنسيات متعددة، من السعودية وقطر وفرنسا وتونس وتركيا والامارات والباكستان ودول افريقية، وضباط مخابرات مرتزقة يعملون لصالح امريكا واسرائيل في افغانستان من ليبيا والجزائر. يذكر أن ارهابيين من السعودية وجنسيات مختلفة كانوا قد قتلوا على ايدي اجهزة الامن السورية التي تتصدى للمؤامرة الشرسة.