[b]
عروسان على وشك أن يصبحا أبوين ..وكانت سعادتهما عارمة حين علما بأن الأم حامل بتوأم : Dوحين قدم الطفلان كان سعادة الوالدينبهما لا حدود لها ولكن لسوء الحظ بعد فترة اكتشف الوالدان أن واحد من الطفلين كان أبكما أخبر الطبيب الوالدين بأن المكان الوحيد الذي يمكن علاج هذه الحالات فيه هي الولايات المتحدة الأمريكية
لجأ الوالدان للعمل بكل جهد وبساعات إضافية متعبه ليوفرا مالا يستطيعان معه علاج إبنهما المسكين وبعد هذه الجهود المتعبه والتضحيات الكبيرة استطاعا توفير المال اللازم لعلاج الطفل .وطار الأم وولدها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبمجرد الهبوط في مطار نيويورك استقلت وابنها سيارة تاكسي ليأخذها إلى فندق في وسط المدينة ثم قررت أن تنزل من الفندق مع ابنها لتقوم بنزهة في سنترال بارك وعند المرور بصبية يلعبون البيسبول انطلقت إحدى الكرات وأصابت طفلها في رأسه .
سقط الطفل على الأرضلكنه ما لبث أن قام مستفيقاً من ذهوله وراح يبحث بعينيه عمن أطلق عليه تلك الكرة .لم يستغرق الأمر طويلاً حتى عرف من الذي رمى الكرة حينئذ نادى بأعلى صوته مما أثارالعجب في نفس أمه :يـَّـاغبي !!!
لم تصدق الأم ما حدث ..إبنها ينطق ! ..فما كان منها في هذه السعادة الغامرة إلا أن حملت طفلها وركضت إلى أقرب مركز بريد كي تخبر زوجها بالواقعة فكتبت له هذه البرقية :نطق الطفل“يا غبي ”وفي اليوم التالي تلقت برقية من زوجها رد على برقيتها :أنتي الغبيه
أخذتي معك الولد الي بيحكي
محشش يكتب قصة درامية
عروسان على وشك أن يصبحا أبوين ..وكانت سعادتهما عارمة حين علما بأن الأم حامل بتوأم : Dوحين قدم الطفلان كان سعادة الوالدينبهما لا حدود لها ولكن لسوء الحظ بعد فترة اكتشف الوالدان أن واحد من الطفلين كان أبكما أخبر الطبيب الوالدين بأن المكان الوحيد الذي يمكن علاج هذه الحالات فيه هي الولايات المتحدة الأمريكية
لجأ الوالدان للعمل بكل جهد وبساعات إضافية متعبه ليوفرا مالا يستطيعان معه علاج إبنهما المسكين وبعد هذه الجهود المتعبه والتضحيات الكبيرة استطاعا توفير المال اللازم لعلاج الطفل .وطار الأم وولدها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبمجرد الهبوط في مطار نيويورك استقلت وابنها سيارة تاكسي ليأخذها إلى فندق في وسط المدينة ثم قررت أن تنزل من الفندق مع ابنها لتقوم بنزهة في سنترال بارك وعند المرور بصبية يلعبون البيسبول انطلقت إحدى الكرات وأصابت طفلها في رأسه .
سقط الطفل على الأرضلكنه ما لبث أن قام مستفيقاً من ذهوله وراح يبحث بعينيه عمن أطلق عليه تلك الكرة .لم يستغرق الأمر طويلاً حتى عرف من الذي رمى الكرة حينئذ نادى بأعلى صوته مما أثارالعجب في نفس أمه :يـَّـاغبي !!!
لم تصدق الأم ما حدث ..إبنها ينطق ! ..فما كان منها في هذه السعادة الغامرة إلا أن حملت طفلها وركضت إلى أقرب مركز بريد كي تخبر زوجها بالواقعة فكتبت له هذه البرقية :نطق الطفل“يا غبي ”وفي اليوم التالي تلقت برقية من زوجها رد على برقيتها :أنتي الغبيه
أخذتي معك الولد الي بيحكي
محشش يكتب قصة درامية