فكانَ حضورُهُ سيّدَ المكان
واستباحَ الظّلَّ بأشعةٍ من قدر
بينَ عَينَيه عرشٌ أسمر
ابيتُ أن أعتليهِ..في داخلي بشر
ادمنتُ صراع العبوديّة
وأدمنَ هوَ زيفَ الحريّة
في ساحةٍ دائريةٍ نمشي عن مرر
أخذَ طعمَ لقاءنا الحلوُ
يا فارساً ترَجَّلَ عنهُ حصانُهُ
دعِ القتال لمن أهوى...قَدَرْ