B A T I S T U T T A
او الباتيغول كما يا حلو لعشاقه ان ينادون به ...
لما لا ينادونه به ؟؟! وهو البركان الثائر الذي لا يكل ولايمل من التسجيل ؟ وكيف يمل من التسجيل وهو يجري بروحه وقلبه جريان الدم في العروق.
عشاق الباتي لم يجدو اعترافآ بجميل ذلك الانيق الاشقر الا بتسميته بالباتيغول !!
وهل الجميل يقابل بالنكران ؟ ؟ !
نعـــم انه الباتيغول !! : كما يحلو لعشاق هذا اللاعب ان ينادونه بهذا الاسم فالاثنان وجهان لعملة واحده
معادلة كروية رياضية بسيطة وواضحة كالتالي :
باتيستوتا + Goal = باتيGoal
من هذه المعادلة الرياضية نستنتج ما يلي :
1- انه النهر الخالد الذي لاينضب ولا يكل من الوصول الى المرمى
2-انه صاحب القدم الفولاذية التي مزقت الشباك وارشقتها بوابل من الاهداف .
3-انه القناص الفذ صاحب الشعبية والجماهيرية في فلورسنا
انه اللاعب الكبير وفارس فلورنسا التاريخي .
ومن منا لم يسمع منا بهذه الاسطورة
انه اسطورة ابى الا ان يقارع الكبار ويزاحمهم في نجوميتهم وان يكون صاحب الشان
وصاحب البصمة في مجال الكرة
انه اسطورة واي الاساطير : وهو الذي قال للشباك مزمجرا :
خلقتي للتجرعي مرارة اهدافي
. خلقتي لتكوني تحت طاعتي وامرتي .
فأنتي سبيتي ،، وانا مليكك .. !!!
ملامح وجهه الجميلة البريئة لم تفلح في اخفاء تلك الشراسة والقوة التي كانت مخلوقة في قدمه الفولاذية .
يعتبر باتيغول من افضل المهاجمين في تاريخ اللعبه
هو غني, وسيم, مشهور, محسود من قبل الرجال و مرغوب من قبل النساء .
لكنه مثله مثل كل الآخرين,
وهو صغير كان مجهولاً و مفلسًا . كان لديه مثل معظمنا لحظات صعبة, وفترات المعاناة .
لم يستسلم جابريال أبدًا, يريد ان يعيش الحياةأكثر امتلاء بالتحدي , وعرف جيدا كلّ العقبات التي ستلقى على أقدامه .
يرى المجهول كتحدي . وهو اليوم يمتلك كل شئ بسبب المجهود والعمل .
لم تعرف مدينة أفيلانيدا أن أعظم نجم كرة قدم للتسعينيات قد يولد . من هذه البلدة الصغيرة و ليس من ريكونكويستا,
بالرغم من أن هذه المدينة قد تبعت حياة باتي بعناية جدا .
عاش طفولتة تحت الحراسة القريبة لنوننو ميلتشور و أبيه أوسمار. كان نوننو ميلتشور رأسا عائلة باتيستوتا .
حياة باتي قد كانت دائما على علاقة حبّ بين العائله .وتحمّلت عائلته في هذه الفترة الفقر بسبب أزمة اقتصادية.
الفرح و الحب دائما كانتا مدى الحياة سمتان لازمتا الباتي . بالرغم من أن الأشياء كانت ضيقة لباتي . ا
لا ان باتي كان سعيدا على الاقل بذهابه لصيد السمك, ولعب الكرة أو ركوب الخيل .
لكن تخيلات الفتي ابت وقالت لطموحاته
انتظر ذلك اليوم الذي ستكون به النجم المحبوب والبطل القومي الذي ستتغنى به الجماهير.
او الباتيغول كما يا حلو لعشاقه ان ينادون به ...
لما لا ينادونه به ؟؟! وهو البركان الثائر الذي لا يكل ولايمل من التسجيل ؟ وكيف يمل من التسجيل وهو يجري بروحه وقلبه جريان الدم في العروق.
عشاق الباتي لم يجدو اعترافآ بجميل ذلك الانيق الاشقر الا بتسميته بالباتيغول !!
وهل الجميل يقابل بالنكران ؟ ؟ !
نعـــم انه الباتيغول !! : كما يحلو لعشاق هذا اللاعب ان ينادونه بهذا الاسم فالاثنان وجهان لعملة واحده
معادلة كروية رياضية بسيطة وواضحة كالتالي :
باتيستوتا + Goal = باتيGoal
من هذه المعادلة الرياضية نستنتج ما يلي :
1- انه النهر الخالد الذي لاينضب ولا يكل من الوصول الى المرمى
2-انه صاحب القدم الفولاذية التي مزقت الشباك وارشقتها بوابل من الاهداف .
3-انه القناص الفذ صاحب الشعبية والجماهيرية في فلورسنا
انه اللاعب الكبير وفارس فلورنسا التاريخي .
ومن منا لم يسمع منا بهذه الاسطورة
انه اسطورة ابى الا ان يقارع الكبار ويزاحمهم في نجوميتهم وان يكون صاحب الشان
وصاحب البصمة في مجال الكرة
انه اسطورة واي الاساطير : وهو الذي قال للشباك مزمجرا :
خلقتي للتجرعي مرارة اهدافي
. خلقتي لتكوني تحت طاعتي وامرتي .
فأنتي سبيتي ،، وانا مليكك .. !!!
ملامح وجهه الجميلة البريئة لم تفلح في اخفاء تلك الشراسة والقوة التي كانت مخلوقة في قدمه الفولاذية .
يعتبر باتيغول من افضل المهاجمين في تاريخ اللعبه
هو غني, وسيم, مشهور, محسود من قبل الرجال و مرغوب من قبل النساء .
لكنه مثله مثل كل الآخرين,
وهو صغير كان مجهولاً و مفلسًا . كان لديه مثل معظمنا لحظات صعبة, وفترات المعاناة .
لم يستسلم جابريال أبدًا, يريد ان يعيش الحياةأكثر امتلاء بالتحدي , وعرف جيدا كلّ العقبات التي ستلقى على أقدامه .
يرى المجهول كتحدي . وهو اليوم يمتلك كل شئ بسبب المجهود والعمل .
لم تعرف مدينة أفيلانيدا أن أعظم نجم كرة قدم للتسعينيات قد يولد . من هذه البلدة الصغيرة و ليس من ريكونكويستا,
بالرغم من أن هذه المدينة قد تبعت حياة باتي بعناية جدا .
عاش طفولتة تحت الحراسة القريبة لنوننو ميلتشور و أبيه أوسمار. كان نوننو ميلتشور رأسا عائلة باتيستوتا .
حياة باتي قد كانت دائما على علاقة حبّ بين العائله .وتحمّلت عائلته في هذه الفترة الفقر بسبب أزمة اقتصادية.
الفرح و الحب دائما كانتا مدى الحياة سمتان لازمتا الباتي . بالرغم من أن الأشياء كانت ضيقة لباتي . ا
لا ان باتي كان سعيدا على الاقل بذهابه لصيد السمك, ولعب الكرة أو ركوب الخيل .
لكن تخيلات الفتي ابت وقالت لطموحاته
انتظر ذلك اليوم الذي ستكون به النجم المحبوب والبطل القومي الذي ستتغنى به الجماهير.