لا يسلم الإنسان من العيوب ، وهذه العيوب تختلف قوة وضعفا من إنسان لآخر بحسب سلوكاته وتربيته وأخلاقه وتصرفاته . واقتراف الأخطاء والذنوب في الحياة أمر يمكن توقعه من طرف الإنسان باعتباره بشرا غير معصوم من الزلل. لكن كثيرا من الناس يرمون باللائمة على الزمان ويحملونه المسؤولية الكاملة في كل ما يقع لهم في الحياة من مشاكل ومتاعب وعراقيل مع علمهم أن لا دخل للزمام في ما يرتكبونه من أخطاء وما يقترفونه من خطايا.
نعيب زماننا والعيب فينا ، وهل لزماننا عيب سوانا؟
منقول
نعيب زماننا والعيب فينا ، وهل لزماننا عيب سوانا؟
منقول