منتدى فور جامعة 4jam3a - طلاب كلية اقتصاد طرطوس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الطلابي الأول في طرطوس .. والحاضر يعلم الغايب


3 مشترك

    صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............)

    Alishoo-M
    Alishoo-M
    مشرف عام


    ذكر
    عدد المساهمات : 4933
    العمر : 37
    المكان : فسحة سماوية/طرطوسية
    المزاج : والله ...حسب !!!
    الدراسة : اقتصاد
    السنة الدراسية : متخرج
    المستوى : 138
    نقاط : 6070
    تاريخ التسجيل : 11/10/2008

    صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............) Empty صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............)

    مُساهمة من طرف Alishoo-M الثلاثاء نوفمبر 18, 2008 6:07 am

    كل ما تريد معرفته عن غوغل

    هذا الموقع الذي اقتبس اسمه من "الجوجول"، هذا الرقم الخرافي الذي يبدأ بواحد وينتهي بمائة صفر، يفخر بأن مهمته تتمثل في "تنظيم المعلومات في العالم، وإتاحتها للجميع". فعندما انطلق جوجل في أواخر عام 1999، كإحدى بنات أفكار اثنين من خريجي جامعة ستانفورد الأمريكية، أوجد نظاماً عالمياً جديداً في عالم الشبكة. فقد بدأ كمحرك بحث يتقدم منافسيه بسنوات ضوئية عديدة، وخلال نصف العقد التالي، اتسع مداه بشكل مطرد، ليصبح مجمعاً لمختلف ضروب المعلومات الجديدة داخل نطاقه الشبكي.

    وطبقا لما تؤكده شركة Hitwise المتخصصة في البحوث الشبكية، يتولى موقع جوجل وحده 60% من عمليات البحث الشبكية في الولايات المتحدة، وهو ما يعادل ضعف ما تعالجه أقرب المواقع المنافسة، ولكن هذا لا يحكي سوى جزءاً من قصة نجاحه. فاليوم،لم يعد هذا الموقع قاصراً على كونه مجرد محرك بحث، مع توسع مجموعة الأدوات المبتكرة التي يتيحها عاماً بعد عام

    البريد

    http://edbatista.typepad.com/edbatista/images/2006/02/gmail.gif


    عندما ظهر بريد جوجل Gmail (www.gmail.com ، 3.5) لأول مرة قبل أكثر من 18 شهراً، لم يحمل أي وجه تشابه مع أي من خدمات البريد المجاني الأخرى التي سبقته إلى الشبكة. فقد طرح خاصية فريدة من نوعها سميت "معاينة الرسائل على شكل محادثة conversation view" والتي سمحت لك بترتيب الرسائل والردود الخاصة بها وعرضها كخيوط متصلة، كما أنه تجاوز القيود الخاصة بحجم مساحة التخزين بشكل غير مسبوق. وخلال هذه الشهور الماضية، سعى المنافسون الآخرون لتعلم الدرس، وحاولوا تضييق الهوة التي تفصل مساحات التخزين التي يعرضونها عما تعرضه جوجل، ولكن، لا يزال بريدها جيميل في المقدمة، بمساحة تخزين تفوق 2.5 جيجا لكل مستخدم.

    http://persistent.info/images/gmail-macros.png

    تتولى خاصية معاينة الرسائل على شكل محادثة ترتيب الرسائل والردود المتعلقة بها في قوائم شجرية تشبه كثيراً ما تراه في منتديات الحوار. وبينما يقنع زبائن خدمات البريد الأخرى بتخزين رسائلهم في مجلدات، يستخدم جيميل لافتات (Label) بدلاً من ذلك. والميزة التي تحصل عليها هنا أنه يمكن ربط عناوين متعددة بكل رسالة – وهو ما يحتاج لبعض الوقت للتعود عليه، ولكنه مفيد تماماً. وهناك أيضا أداة بحث، تشبه محرك البحث الرئيس في جوجل، تتيح لك تحديد أماكن الرسائل التي تريدها بسرعة.

    كما يتيح جوجل أداة لترشيح البريد التطفلي، ودعما لبريد POP3، وعدة امتدادات مساعدة مفيدة، تشمل دعماً لتداخل هذه الخدمة مع خاصية Picasa، وهي برنامج إدارة الصور الخاص بجوجل، ليتيحا لك إرسال الصور الكبيرة وتلقيها بسهولة. وتفتقد الخدمة إلى أداة لفحص الفيروسات، ولكنها، في مقابل ذلك، لا تمرر الملفات التنفيذية إذا أرسلت كمرفقات بريدية. وتشتمل خدمة جيميل على بدعة مثيرة للجدل أيضاً، وهي الإعلانات المنسجمة مع السياق والتي تعتمد على ظهور كلمات بعينها في رسائل المستخدمين البريدية.

    وتقنياً، لا تزال خدمة جيميل، مثل الكثير مما تعرضه جوجل، في طور الاختبار (بيتا). ولكنك لم تعد بحاجة إلى دعوة للتسجيل بها. وإنما، كما هو الحال مع خاصية Google Talk (ماسينجر جوجل)، يمكن لكل من يملك هاتفاً محمولاً الحصول على حساب لديها.

    المراسيل

    http://www.google.com/talk/images/signin3.gif

    مع الإعداد لطباعة هذا الموضوع، أعلنت جوجل عن خدمة التراسل الجديدة الخاصة بها Talk (talk.google. com ، 3). ومما لم يثر دهشتنا أن هذه الخدمة لا تزال في مرحلة الاختبار بيتا. وعلى أي حال، يمكن لمستخدمي جميل الحاليين تنزيل البرنامج الخاص بها من صفحة جميل، والاعتماد على عملية الولوج إلى حساباتهم البريدية للتسجيل في هذه الخدمة التراسلية. أما من لا يملكون حسابات جيميل أصلاً، فيمكنهم التقدم مباشرة بطلب الحصول على دعوة من جوجل، التي سترسل لهم رابطاً عبر رسالة قصيرة SMS (رسالة نصية هاتفية) للحصول على هوية تعريف على كل من جيميل و Talk. وفي الوقت الراهن على الأقل، تتوافر هذه الخاصية للمستخدمين في الولايات المتحدة فقط.

    وقد وجدنا أن برنامج زبون المرسال الجديد تجريدي وبسيط تماماً كمعظم البرامج المماثلة التي طالعناها خلال السنوات القليلة الماضية. وهو يتيح التراسل بالنص فقط (بالرغم من أنه يفسر الوجوه الباسمة باعتبارها نصوصا بخط غليظ وبلون أزرق)، ولكنه يدمج أيضاً زبوناً لنقل الصوت عبر بروتوكول إنترنت بسرعة وبسهولة. انقر ببساطة على زر Call، وإن كان لدى كل من المشاركين في المحادثة مذياع ومجهارات مثبتة، يمكن أن تبدأ المحادثة فوراً عبر قناة ثنائية الاتجاه متكاملة.

    البحث

    http://www.alexgomes.com/pictures/world-cup-google.jpg


    لا تزال ميزة البحث الشهيرة في جوجل (www.google. com ، 4) متربعة على عرش الخدمة الأفضل من بين كل الخدمات المماثلة. وبالرغم من أن كلاً من المواقع AOL و ام اس ان وياهو طوّرت محركات البحث الخاصة بها كثيراً خلال السنوات الأخيرة، فإن أياً منها ما زال يفتقر إلى القدرة على مضاهاة قدرات جوجل في أخذك مباشرة إلى المواقع التي تبحث عنها فعلياً، خاصةً إذا كنت مبتدئاً في عالم إنترنت. فهو يجيد إبراز صفحات رئيسة معينة، كما يتمتع بكفاءة خاصة في معالجة طلبات البحث المعقدة التي تتضمن عدة كلمات. جرب كتابة "George Foreman –grill" في مربع البحث، وسيرشدك جوجل إلى صفحات عن جورج فورمان – الملاكم، وليس جورج فورمان - لاعب البيسبول. اكتب اسمك واسم المدينة التي تقطن بها، وسيبحث لك جوجل أولاً عن مادة في دليل الهاتف.

    كما يفصل جوجل الروابط التي يرعاها عن نتائج البحث التقليدية بكل وضوح. حيث يتم وضع هذه الروابط، والتي هي عبارة عن نتائج دفع شركاء الموقع التجاريون مقابلاً لتظهر، إما في مربع ذي لون أزرق باهت في أعلى الصفحة، أو في شريط على جانب الصفحة يبعد قليلاً عنها.

    مزيد من الخصائص يمكن العثور عليها

    للمفارقة، عندما تزور موقع جوجل، قد لا تدرك أنه أكثر من محرك بحث. فصفحته الرئيسة شبه الخاوية يحتلها بالكامل تقريباً مربع نص يتيح لك توجيه طلباتك إلى الكتالوج الرئيسي الذي تحتفظ به الخدمة ويضم مختلف المواقع الشبكية. ولن يلحظ الكثيرون ممن ينهمكون في كتابة كلمة دالة بعد أخرى داخل هذا المربع الروابط القليلة الموجودة أعلاه مباشرة، والتي تتيح لك أن تدلف إلى الكثير من إمكانيات الموقع الأخرى– بالرغم من أن هذه الإمكانيات غير تقليدية حيث إنها تصب في الغالب في خانة تحسين دقة عمليات البحث، بدلاً من إضافة خصائص مختلفة لا تمت بصلة لعمليات البحث مثل تلك الخصائص التي تعج بها البوابات الأخرى.

    فهناك الرابط "صور" (Images)، ويتيح لك البحث في الشبكة عن الصور والرسومات. ابحث عن كلمة "صلاح الدين"، مثلاً، وستجد أنه قدم لك أكثر من 700 صورة أو رسم تتعلق بهذا البطل الكبير. وبالمثل، يبحث الرابط News بين عناوين آخر الأخبار، بينما يقدم لك الرابط Local الخدمات والشركات المحلية الموجودة في مدينتك أو في نطاقك البريدي. أما الرابط Froogle، فيبحث في الشبكة عن العناصر المعروضة للبيع.

    وهناك أيضا رابط باسم Groups يمكنك من خلاله إنشاء مجموعات نقاش شبكية وتصفحها والبحث فيها. وبالإضافة إلى اعتماد الموقع على شبكته الخاصة من هذه المجموعات، والتي تغطي آلاف الموضوعات، يرتبط جوجل بنظام Usenet القديم، مما يتيح لك الوصول إلى عدة آلاف أخرى من مثل هذه المجموعات الحوارية.

    وتعتبر خدمات البحث عن الصور، والأخبار، والخدمات المحلية التي تقدمها جوجل الأولى في مجالها. فصفحات نتائجها سهلة القراءة بدرجة تفوق مثيلاتها من الصفحات التي تقدمها المواقع الأخرى، كما راقت لنا تماماً طريقة عرض صور وكالات الأنباء بجانب وصلات أخبارها في صفحة نتائج البحث عن الأخبار. ويمكنك إعداد عملية البحث بحيث تتلقى النتائج على هيئة رسائل RSS أو Atom، إما من خلال ضبط خاصية استقبال الرسائل الإخبارية RSS على صفحتك المخصصة personalized على جوجل (ويمكنك مطالعة القسم الفرعي "الجديد المتوقع في مختبرات جوجل" في هذا المقال لمعرفة المزيد بهذا الشأن)، أو من خلال استقبالها على قارئ أخبار RSS أو Atom خارجي.

    وعلى أي حال، يمكن اعتبار خاصيتي Groups وFroogle متأخرتين، إلى حد ما، في سباق التنافس مع الخدمات المماثلة التي تقدمها المواقع الأخرى، غير أن الفروق طفيفة. فأسوأ ما يمكن قوله عن Froogle، مثلاً، أنه يفتقد إلى طريقة سهلة لفصل أقراص DVD عن شرائط الفيديو العادية عند البحث عن الأفلام. وفنياً، تعتبر محركات البحث Local وFroogle وGroups في مراحل الاختبار الأولية (بيتا)، ولكن، يبدو أنها خضعت لعملية صقل كافية لتصبح ذات جودة عالية، ما يصعب معه فهم ما يعنيه الفرق بين أن تكون مثل هذه العناصر لا زالت في وضع الاختبار أو تجاوزته.

    وفي نهاية صف الروابط الموجودة أعلى مربع البحث، ستجد رابطا بعنوان "المزيد" (More). ويبدو هذا الرابط كفكرة طرأت على ذهن مصمم الموقع بعد انتهائه من عمله، ولكنه يربطك بقرابة 25 أداة وخدمة إضافية. وهذه الخدمات تتراوح بين خدمات مرتبطة بالبحث، مثل تنبيهات جوجل Google Alerts، والتي يمكنها أن توجه بريداً إلكترونياً لك في كل مرة يقوم فيها البرنامج بإدراج موقع شبكي أو خبر جديد يوافق جملة البحث التي سبق أن أدخلتها إلى قاعدة بيانات الموقع الرئيس، وبين تطبيقات متكاملة، مثل المدونات (www.blogger. com) والذي يسمح لك بإضافة مواد إلى دفتر مذكرات شبكي خاص بك. ولا يتيح هذا التطور الأخير نفس حجم الشبكة الاجتماعية التي يتيحها الموقع Yahoo!360، كما أنه ليس برشاقة خاصيةMSN Spaces، ولكنه مجاني تماماً، ويتيح لك عدداً لا محدوداً من عمليات الإرسال لعدد لا محدود أيضا من المدونات ، بالرغم من أن المساحة القصوى المخصصة للصور تقف عند حد أقصى لا يتجاوز 300 ميجابايت.

    ومن بين الخصائص المفضلة لنا أيضاً بصفة خاصة خاصية Google Print (والتي لا تزال تحمل بجانبها علامة تفيد أنها اختبارية Beta). فهذه الخاصية تسمح بالبحث وسط نسخ رقمية من الكتب المطبوعة. ومع اقتراب وقت إرسال هذا المقال للطباعة، أوقفت الشركة خططها لإجراء مسح ضوئي للكتب التي تصدرها ثلاث من المكتبات التي ترتبط بشراكة معها، ربما لتتيح للناشرين فرصة لتحديد موقفهم بهذا الشأن، ولكنها لا تزال مستمرة في إجراء مسح ضوئي للكتب المتوافرة للعامة، ويعتقد أن جوجل بصدد بدء مسح مماثل للكتب المحمية بحقوق طبع في المكتبات في وقت لاحق من هذا الفصل.

    الجديد المتوقع في مختبرات جوجل


    http://news.google.jo/images/news_ar.gif

    http://groups.google.jo/groups/img/groups_home_ar.gif

    http://books.google.com/images/hp0.gif

    http://webaccelerator.google.com/images/logo.gif

    http://earth.google.com/images/googleearth.gif

    http://www.google.com/intl/en_ALL/images/maps_results_logo.gif




    بينما تتفحص القائمة المجمّعة لأدوات وخدمات جوجل المختلفة، ستلاحظ رابطاً يحمل اسم Labs. وبعد زيارة الصفحة التي يقود إليها الرابط (labs.google. com)، ستجد عدة تطبيقات إضافية لا تزال في مرحلة التطوير. وحتى وقت إرسال المقال للطابعة، لم يقلّ ما يحتويه موقع المعامل هذا عن 15 تطبيقاً كلها تصلح لأن تمثل نماذج أولية لتطبيقات، وليس تطبيقات متكاملة.

    وبالرغم من أنها غدت جزءاً لا يتجزأ من موقع الإعلانات Craigslist والمواقع الشبكية الشهيرة الأخرى، تعتبر "خرائط جوجل" (Google Maps) أبرز ما تحويه صفحة المخبر. فعلى غرار خدمات الخرائط الأخرى، يقدم هذا القسم خرائط محلية يمكن تقريبها للشوارع، إضافة إلى إرشادات للسائقين. غير أنها تمتاز بأن واجهتها بسيطة بشكل غير تقليدي – وهناك إحساس بالأبعاد الثلاثة تلاحظه في كل خريطة- كما أنها تتداخل ببراعة مع خاصية البحث عن الخدمات المحلية Google Local، بما يتيح لك العثور على الخدمات المحلية القريبة منك على الفور.

    اكتب عبارة "10 Market St., San Francisco" في خانة البحث، وستحصل على خريطة للساحل الشمالي لمدينة سان فرانسيسكو، وقد ظهر بها مؤشر ثلاثي الأبعاد فوق العنوان 10 Market تماماً. فإن نقرت على رابط البحث المحليLocal Search، ثم كتبت كلمة pizza، ستظهر مؤشرات جديدة توضح مواضع محلات البيتزا القريبة من هذا العنوان. ولكن ما تمتاز به خرائط جوجل حقاً هو واجهتها اللطيفة، التي يكفيك فيها النقر فوق أي جزء في الخريطة والسحب للتحرك إلى الموضع المرغوب فيه بسرعة، وبنقرة أخرى، يمكنك التحول إلى صورة لذات لجزء بالقمر الصناعي.

    وبواسطة خدمة Google Scholar، يمكنك البحث عن مختلف المواد الأكاديمية العلمية، بما فيها مقالات الجرائد، والملخصات، والكتب، والرسائل، والأوراق العلمية التي توزع قبل النشر الرسمي. ولا تتوقف الخدمة على مجرد رفع مثل هذه المواد من الويب. فبفضل شراكاتها التي تعد بالآلاف مع المكتبات والجامعات والناشرين الأكاديميين، والجمعيات المهنية المحترفة، ومستودعات الأوراق التي توزع قبل نشرها رسمياً، كونت جوجل قاعدة بيانات ممتدة للمواد الأكاديمية تتجاوز ما هو متوفر على الشبكة العالمية بمراحل.

    اكتب اسم الكاتب Robert Penn Warren، وسيقدم لك المحرك أكثر من 3 آلاف مادة، تشمل كل شيء عنه، وتتراوح بين جرائد تقتبس من كتاب "فهم الشعر" ( Understanding Poetry) لهذا الكاتب، وحتى المعجم الشامل " The Norton Anthology of American Literature". ويمكنك إعادة تعديل نتائج البحث بسهولة، بحيث تقتصر على مؤلفين أو دور نشر أو تواريخ بعينها، كما يمكنك استخدام معاملات البحث الكثيرة المتاحة مع محركات البحث الأخرى الخاصة بجوجل. فمثلاً، تؤدي كتابة جملة "Albert Einstein –relativity" إلى إعطائك قائمة بالمقالات التي تتحدث عن العالم "أينشتاين" دون أن تذكر شيئاً عن النسبية.

    وعلى الطرف الآخر من الطيف الثقافي، يتيح لك محرك البحث Google Video البحث وسط قاعدة بيانات تضم أحدث برامج التلفزيون ولقطات الفيديو المعدة للشبكة. وكخاصية البحث الأكاديمي Scholar، يذهب هذا المحرك لأبعد من كونه محرك بحث. فبفضل شراكات جوجل مع شبكات مثل: PBS وCNN وABC News Now و The Weather Channel وFox News وغيرها من محطات التلفزيون المحلية والدولية الأخرى، جمّع الموقع قدر كبير من هذه القاعدة من لاشيء، ليتيح لك الوصول إلى مواد لن تجدها في أي مكان آخر على الشبكة. أما خدمة Yahoo!Video، مثلا، فتقتصر على إجراء بحث في الشبكة عن لقطات الفيديو فقط.

    وبالأساس، عندما تكتب كلمة دالة، تقوم الخدمة Google Video بالبحث عنها بين كل من عناوين مقطوعات الفيديو المختلفة، وأوصافها النصية، والرسائل التي تحتوي على تفريغ نصي للمواد التلفزيونية المختلفة والموجهة غالباً لذوي الاحتياجات الخاصة، وأحياناً بين النسخ النصية للعروض التلفزيونية ومقاطع الفيديو المدونة في كتالوجات. اكتب "David Beckham"، وسيعطيك المحرك قائمة بالبرامج التلفزيونية التي عرضت مؤخراً، أو بمقطوعات الفيديو التي سبق تحميلها إلى الشبكة، والتي يلعب فيها نجم الكرة الإنجليزي المعروف هذا دوراً. وعندما يعطيك المحرك عرضاً تلفزيونياً كنتيجة، مثل برنامج "Good Morning America" الأخير الذي ظهر فيه بيكهام، فإنه يظهر لك صوراً ثابتة من البرنامج، وأحياناً مقتطفات من نصه أيضاً. فإن كان هذا البرنامج مما ستتكرر إذاعته، يخبرك المحرك بزمن إذاعته التالي المتوقع. أما عندما تشتمل النتائج على مقطع فيديو حُمّل إلى الشبكة منذ فترة، مثل المقطوعة التي يظهر فيها هدف بيكهام في مرمى اليونان في العام 2001، عندها يمكنك تشغيله باستخدام معاين الفيديو المجاني الخاص بالموقع، وهو بريمج لا يتجاوز حجمه 1 ميجابايت.

    ثم تأتي خاصية Google Personalized Search لتؤدي مهمة شبيهة بما تقوم به خدمة My Web التي تقدمها ياهو، إذ أنها تعمل على تحسين نتائج عمليات البحث التي تقوم بها من خلال تحليل ما قمت بالبحث عنه في السابق. فمن خلال تتبع ما تبحث عنه، والنتائج التي تنقر فوقها، يُدرّب البرنامج نفسه تدريجياً على إظهار روابط معينة في أعلى صفحات النتائج التي تحصل عليها في عمليات البحث اللاحقة. وإذا رغبت، يمكنك الوصول بسهولة إلى عمليات البحث السابقة التي قمت بها، وتعديل محتوياتها بنفسك. وإن كنت تشعر بالقلق بشأن قدرة جوجل على معرفة الكثير عنك بهذه الطريقة، فتأكد أنك لا تستطيع مطالعة وتحديث عمليات البحث السابقة فقط، وإنما يمكنك تعطيل أداة التتبع عندما لا تريد مراقبة من أحد. وإذا أردت يوماً ما نتائج غير مخصصة لك، يمكنك بسهولة إغلاق التطبيق تماماً.

    ومن بين التطبيقات الأولية الاختبارية الأخرى التي تقدمها مختبرات جوجل خاصية Google Personalize Your Home Page والتي تتولى تحديث صفحتك الرئيسة على جوجل دائماً بالأخبار ومعلومات الطقس، والأخبار الخفيفة، وغيرها من المعلومات المتفرقة، وتوجد أيضاً أداة Google Web Accelerator لتسريع عملية تصفح ويب، و Google Ride Finderلتحديد الأماكن التي يمكن أن تجد فيها سيارات الأجرة وسيارات الليموزين والحافلات وما إليها، وأيضاًGoogle Suggest والذي يقترح كلمات دالة بديلة أثناء كتابتك لكلمات البحث. ويسمح Froogle Wireless بإجراء عملية بحث عن المنتجات المطروحة للبيع عن طريق هاتفك المحمول. وستجد أن بعضاً من هذه التطبيقات تقدمت مراحل تطويرها كثيراً عن غيرها، ولكنها جميعا متاحة للاستخدام بالتأكيد، وبمرور الوقت، ستصبح هذه التطبيقات أكثر فاعلية. فقد خرّجت مختبرات جوجل الشهيرة بالفعل بعضاً من أفضل الأدوات المعروفة في الموقع الرئيس منها Google Alerts وGoogle Desktop Search وGoogle Groups و Google Local.
    Ne3me Dakar
    Ne3me Dakar
    جامعي برونزي
    جامعي برونزي


    ذكر
    عدد المساهمات : 238
    العمر : 38
    المكان : Tartous
    المزاج : مالي مزاج
    الدراسة : اقتصاد
    السنة الدراسية : متخرج
    المستوى : 0
    نقاط : 233
    تاريخ التسجيل : 22/09/2008

    صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............) Empty رد: صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............)

    مُساهمة من طرف Ne3me Dakar الخميس نوفمبر 20, 2008 1:58 am

    ما الي خلق اقراه بتخلص البطاقة وما بينتهي الموضوع :x
    kareem el-cheikh
    kareem el-cheikh
    نائب المدير


    ذكر
    عدد المساهمات : 2086
    العمر : 36
    المكان : حيث يمكن للأفكار أن تلعب بسلام
    المزاج : Rockin'!!!
    الدراسة : اقتصاد
    السنة الدراسية : 4
    المستوى : 189
    نقاط : 3033
    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............) Empty رد: صحي الموضوع كبير بس مهم (كل شيء عن ............)

    مُساهمة من طرف kareem el-cheikh الخميس نوفمبر 20, 2008 4:30 am

    مشكور علوش رح اعملا نسخ واقراها عمهلي

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 4:34 pm