دام برس
أكد المسؤول الميداني " للعصابات الارهابيةالمسماة الجيش الحر" في تركيا لوسائل إعلام تركية ما تناقلته الصحف الصادرة امس عن مغادرة العميد رياض الأسعد تركيا الى بلغاريا وبحوزته ما يقارب مليوني دولار والعائدة للدعم اللوجستي للجيش الحر من قبل احد الممولين للثورة السورية بتاريخ 16-06-2012 لدعم المجموعات المقاتلة في سوريا
وقال ” وبينما كنا نعمل على رصد حركة الحدود لإدخال الدعم وصلني اتصال من احد العاملين في التنسيق بمكتب العميد رياض الأسعد في اسطنبول واخبرني عن مغادرة الأسعد الحدود التركية متجه إلى بلغاريا هو واحد العاملين معه، وهذه الحادثة سيكون لها تداعيات كبيرة على بعض مجموعاتنا التي تعاني الشح في التمويل في داخل سوريا، خاصة بعد ان اتخذ الاسد سياسة الحسم العسكري ضد مقاتلي الجيش الحر والجماعات الاسلامية، ولكنه أردف قائلاً .” لن ترتبط تحركاتنا بخيانة الأسعد وسرقة التمويل “.
واضاف: “ان هروبه الأسعد وسرقته التمويل له تداعيات جعلتنا نخسر الكثير من السيطرة عن بعض المناطق وخصوصا في أرياف دمشق فقد يعاني الاخوة هناك من نقص في العتاد العسكري والذخيرة وهذا ما جعل النظام يسيطر على بعض المجموعات المقاتلة في هذه المناطق، ونحن ننتظر إن يأتينا الدعم الخليجي الذي وعدنا به”.
كاشفا في الوقت نفسه “إننا لن ننسى ما فعله رياض الأسعد في هذه الأوقات الحرجة ولم ينسى الشعب في سوريا والجيش الحر ما أوصلنا إليه الأسعد وسيحاسب لاحقا حتى ولو كان في آخر الدنيا”.
أكد المسؤول الميداني " للعصابات الارهابيةالمسماة الجيش الحر" في تركيا لوسائل إعلام تركية ما تناقلته الصحف الصادرة امس عن مغادرة العميد رياض الأسعد تركيا الى بلغاريا وبحوزته ما يقارب مليوني دولار والعائدة للدعم اللوجستي للجيش الحر من قبل احد الممولين للثورة السورية بتاريخ 16-06-2012 لدعم المجموعات المقاتلة في سوريا
وقال ” وبينما كنا نعمل على رصد حركة الحدود لإدخال الدعم وصلني اتصال من احد العاملين في التنسيق بمكتب العميد رياض الأسعد في اسطنبول واخبرني عن مغادرة الأسعد الحدود التركية متجه إلى بلغاريا هو واحد العاملين معه، وهذه الحادثة سيكون لها تداعيات كبيرة على بعض مجموعاتنا التي تعاني الشح في التمويل في داخل سوريا، خاصة بعد ان اتخذ الاسد سياسة الحسم العسكري ضد مقاتلي الجيش الحر والجماعات الاسلامية، ولكنه أردف قائلاً .” لن ترتبط تحركاتنا بخيانة الأسعد وسرقة التمويل “.
واضاف: “ان هروبه الأسعد وسرقته التمويل له تداعيات جعلتنا نخسر الكثير من السيطرة عن بعض المناطق وخصوصا في أرياف دمشق فقد يعاني الاخوة هناك من نقص في العتاد العسكري والذخيرة وهذا ما جعل النظام يسيطر على بعض المجموعات المقاتلة في هذه المناطق، ونحن ننتظر إن يأتينا الدعم الخليجي الذي وعدنا به”.
كاشفا في الوقت نفسه “إننا لن ننسى ما فعله رياض الأسعد في هذه الأوقات الحرجة ولم ينسى الشعب في سوريا والجيش الحر ما أوصلنا إليه الأسعد وسيحاسب لاحقا حتى ولو كان في آخر الدنيا”.