أنا .. قصيدة مجبولة من انتظار وأمل ..
يمحوني البحر كل يوم ، ليعيد رسمي بعناد أكبر ..
أنا .. صدفة شاردة على شاطئك المنسي ..
تعانقني مياهك .. تتغلغل بطيات أفكاري ، لتعلمني الحلم !..
أنا .. ريشة بيضاء .. سلمت نفسي للأثير ..
لأشهد حكايا الغيوم وتسلل الشهب ..
نسيت أن أكون طفلة ..
فلساعتي عقارب كثيرة ..
ولأسبوعي ثلاثون شهرآ ..
ولأحلامي أزقة سكنها الحب ، ونمى الخوف فيها متخفيآ ..
أتسلل بهدوء من إحدى النوافذ ، وأراقبك من بعيد ..
يمحوني البحر كل يوم ، ليعيد رسمي بعناد أكبر ..
أنا .. صدفة شاردة على شاطئك المنسي ..
تعانقني مياهك .. تتغلغل بطيات أفكاري ، لتعلمني الحلم !..
أنا .. ريشة بيضاء .. سلمت نفسي للأثير ..
لأشهد حكايا الغيوم وتسلل الشهب ..
نسيت أن أكون طفلة ..
فلساعتي عقارب كثيرة ..
ولأسبوعي ثلاثون شهرآ ..
ولأحلامي أزقة سكنها الحب ، ونمى الخوف فيها متخفيآ ..
أتسلل بهدوء من إحدى النوافذ ، وأراقبك من بعيد ..