الرئيسية
الرئيس بشار الأسد : حلب ودمشق أكبر مدينتين وأهم مدينتين ولا يمكن فصل الوضع في حلب عن الوضع في سورية لأن دمشق العاصمة السياسية وحلب العاصمة الاقتصادية
الرئيس بشار الأسد : المعركة معركة إرادات بالدرجة الأولى ، أرادوا تدمير البلد وانتقلوا إلى كل المحافظات
الرئيس بشار الأسد : لو أخذنا بالاعتبار حجم المعارك التي تخوضها القوات المسلحة المعقدة من الناحية التقنية والتكتيكية والاستراتيجية فهي من أعقد أنواع المعارك و القوات المسلحة تقوم بنجاحات كبيرة
الرئيس بشار الأسد : الكل يريد الحسم خلال أيام وخلال ساعات أو أسابيع وهذا الكلام غير منطقي لأننا نخوض معركة إقليمية وعالمية ولابد من بعض الوقت لحسمها
الرئيس بشار الأسد : نتقدم إلى الأمام والوضع عملياً أفضل ولكن لم يتم الحسم بعد وهذا بحاجة لوقت
الرئيس الأسد : الدولة التركية تتحمل مسؤولية مباشرة في الدماء التي سفكت في سورية
الرئيس الأسد : حينما بدأنا بتطوير العلاقة مع تركيا لم ننظر إلى علاقة مع أشخاص أو حكومة عابرة .. إنما نظرنا لتاريخ من علاقة متوترة لحوالي تسعة عقود تقريباً أردنا أن نمحيها
الرئيس الأسد : هل نعود إلى الوراء بسبب جهل البعض المسؤولين الأتراك أم ننظر إلى العلاقة مع الشعب التركي خاصة أن هذا الشعب وقف معنا خلال الأزمة ولم ينجرف بالرغم من الضخ الإعلامي
الرئيس الأسد : علينا نحن أن نفكر أولا بالشعوب لأن الدول عابرة والمشاكل مع الدول هي مشاكل عابرة لذلك علينا أن لا ننفعل ونعمل برد الفعل
الرئيس الأسد : بعض دول الجوار تقف مع سورية ولكن ربما لا تستطيع تماماً أن تسيطر على تهريب الامدادات اللوجستية للإرهابيين و بعض الدول تغض النظر وتنأى بنفسها وبعض الدول تساهم بهذا الموضوع
الرئيس الأسد : علينا أن نفرق بين ما نريده نحن كسورية وكشعب سوري وكوطن من هذه الدول .. هل نبحث عن علاقة أو خلاف مع الدولة أو الشعب
الرئيس الأسد : عندما تكتشف الشعوب حقيقة ما يجري بسورية وحقيقة موقف مسؤوليها ستكون أقوى في معركتها السياسية وسيكون عمر هذه الحومات وهؤلاء المسؤولين قصيرا في العمل السياسي
الرئيس الأسد : عندما تخوض القوات المسلحة معارك في الداخل السوري وخاصة في داخل المدن فعليها أن تأخذ بالاعتبار شيئين أولا الحرص على الأرواح وثانياً الحرص على الممتلكات
الرئيس الأسد : القوات المسلحة عندما تريد أن تستخدم كل قدراتها العسكرية والنارية تستطيع أن تسحق مناطق واسعة ولكن هذا مرفوض ولايحقق النتائج المطلوبة
الرئيس الأسد : علينا أن نحافظ على العلاقة مع الشعوب لأن هذه الشعوب هي التي ستقوم عملياً بحمايتنا لأن الإمداد اللوجستي إن لم يكن هناك احتضان شعبي له يبقى ضعيفاً
الرئيس الأسد : علينا أن نحسب الربح والخسارة فالعداء مع الشعوب لن يخفف الإمداد للإرهابيين .. علينا أن نحسن العلاقة ونساعد هذه الشعوب من خلال طرح الحقائق
الرئيس الأسد : هناك إمداداً مستمراً للمسلحين في حمص تحديداً
الرئيس الأسد : المنطقة العازلة هي منطقة تتم بموافقة الدولة .. نحن كدولة لم نقرر في يوم من الأيام أن هناك منطقة خارج السيطرة السورية
الرئيس الأسد : الحديث عن مناطق عازلة غير موجود وغير واقعي حتى بالنسبة للدول التي تلعب دور الخصم
الرئيس الأسد : التحدث عن أن الحراك كان غير مسلح تفسيرغير دقيق لأنه في الأسبوع الأول من الأحداث سقط لنا عدد من الشهداء من قوى الأمن والشرطة
الرئيس الأسد : سورية ليست بحاجة لضوء أخضر في القضايا السيادية وفي القضايا المحلية وفي القضايا الوطنية لا من أصدقاء ولا من أعداء ولا من خصوم
الرئيس الأسد : عندما شعرت القوات المسلحة بأن هناك تصعيد كبير دخل الجيش ولم نتردد لحظة واحدة في الحسم
الرئيس الأسد : يجب أن نفرق بين تجار الأزمة والأخطاء التي تحصل خلال الأزمة وليس لها علاقة بإطالة أمد الأزمة
الرئيس الأسد : لابد من محاسبة كل شخص ارتكب خطأ أو كل شخص أراد أن يطيل الأزمة لأسباب مختلفة وذلك أمر محسوم
الرئيس الأسد : لابد من مراقبة المسؤولين من المسؤول ومن القاعدة الشعبية
الرئيس الأسد : من واجب الإعلام أن يتجاوز الدور التثقيفي ليعمل على الدور التحقيقي بالإضافة لطرح الحلول وبالتالي مساعدة القضاء
الرئيس الأسد : علينا أن نتوقف عن جلد الذات .. لدينا تقصير في كل المجالات بما فيها الإعلام ، كنا نتمنى لو كانت هذه الأدوات أفضل ولكن لو كانت هذه الأدوات فاشلة لما كانت استهدفت
الرئيس الأسد : الإعلام السوري تمكن من ضرب امبراطوريات إعلامية حقيقية يقف خلفها ليس فقط المال بل القرار السياسي في العواصم الكبرى في العالم وهذا دليل نجاح الإعلام السوري
الرئيس الأسد : نستطيع أن نكون إعلامياً أقوى وأكثر نجاحاً
الرئيس الأسد : الانشقاق يكون داخل البلد ولايكون خارجاً فكل من هرب هو فار
الرئيس الأسد : من يفر إما إنسان قدم له المال فهو فاسد ومرتشي .. أو شخص جبان .. أي إنه إما ضعيف أو سيئ .. وهذه عملية إيجابية وهي عملية تنظيف ذاتية
الرئيس الأسد : كل شخص يخرج من الوطن انتهى لأن الشعب السوري لا يحترم من يهرب والشعب السوري لايـُـقاد بالتحكم عن بعد
الرئيس الأسد : إذا كان هناك مواطن سوري يعرف بأن هناك شخص متردد من هؤولاء ولديه الرغبة بالهروب .. فليشجعه
الرئيس الأسد : نحن الآن ندفع ثمن مواقف مختلفة البعض منها متعلق بالسياسات المبدأية المتعلقة بالحقوق السورية المتعلق بموقفنا من المقاومة وموقفنا من علاقتنا مع إيران وهذا ما لا يعجب الغرب
الرئيس الأسد : الكثير من الناس لم تنتبه بأن موقفنا من القصف على ليبيا كان موقفاً وحيداً في الجامعة العربية ضد ولم يكن امتناع عن التصويت
الرئيس الأسد : طلب منـّـابشكل واضح أن نبتعد عن إيران .. وهذا كلام غير مقبول
الرئيس الأسد : طلب منا التآمر على الملف النووي الإيراني
الرئيس الأسد : علينا أن نبتعد عن العادات الاستهلاكية الغير ضرورية التي اعتدناها بسبب سنوات من الرخاء
الرئيس الأسد : الكثير من الناس لم تنتبه بأن موقفنا من القصف على ليبيا كان موقفاً وحيداً في الجامعة العربية ضد ولم يكن امتناع عن التصويت
الرئيس الأسد : الربيع العربي كان "حصان طروادة" لتنفيذ مخططهم العدواني على سورية
الرئيس الأسد : أي سوري ينفذ مخططا أجنبيا معاديا يتحول إلى عدو ولا يعود سورياً
الرئيس الأسد : المعارضة الوطنية وضعت مصالحها جانبا، و فضلت مصلحة الوطن على كل خلافاتها مع الدولة
الرئيس الأسد : كل إنسان في سوريا معني بحل الازمة طرح موضوع الحوار على كل المستويات ومن قبل القوى في سوريا وبدأنا نعمل من أجل الحوار وهنا بدأ الفرز خصوصا بالنسبة للمعارضة البعض منها دخل في الانتخابات وفرزت هذه القوى وكان هناك المعارضة اللاوطنية والشعب سيكتشف بوم من هي المعارضة اللاوطنية
- الصراع كان على سورية حتى عندما كنا جزءاً من الامبراطورية العثمانية
- هناك معارضة وطنية وضعت مصلحة الوطن نصب أعينها ودخلت معنا في الحوار وهناك معارضة غير وطنية أرادت أن تبتزنا لتحقيق مناصب
الرئيس الأسد : أتتنا مبادرات كثيرة من عدة جهات و أهملناها فلا قيمة لها الأزمة ليست مكان لكي يبحث بعض الأشخاص عن مواقع لهم عبرها
- فئات من المعارضة قبضت الأموال في القاهرة من دول خليجية لعدم المجيء إلى الحوار
- السفينة ليست نظاما بل السفينة هي الدولة كلها و الذي جعل هذا البلد يصمد هو الشعب بقاعدته العريضة و التي لا تهتم ربما بالسياسة أو لا تحمل شهادات و لكن لديه إحساس بحقيقة الأزمة أو مضمونها
- أهم ما جعل هذا البلد يصمد أيضا هو الجيش بشجاعته و بطولته و النجاحات التي حققها الجيش العربي السوري و احتضان الشعب للجيش أساسي
- جوهر الأزمة كان خلق فتنة طائفية
هناك رجال دين عذبوا بسبب مواقفهم الوطنية و هناك رجال دين منحرفين
- كل ما يحصل في سورية لم يكن ليحصل لو لم يكن لدينا فئات محدودة سارت مع المخطط الخارجي
مصير الشعب السوري بيده .. لنتخلص من الإرهاب و من ساهم في هذه المشكلة من السوريين هو من شجع المتآمرين
المؤامرة كبيرة لكن الأساس في سورية انها مسؤولية مجتمع و علينا أن نبحث في الأسباب الحقيقية و نعالجها و عندها ستعود سورية وأنا مطمئن لذلك
- العفو يكون عند المقدرة و ليس دليل ضعف وإذا كان العفو يحقق نتائج إيجابية فلماذا لا نسير به
علينا أن نستخدم كل الأدوات الممكنة بما فيها التسامح
- سورية أولا هو من البديهيات لكن هذا لا يتنافى مع "ثانيا" و هي العروبة و أنا أكثر التزاما بالعروبة من أي وقت مضى لأنني عرفت عبر السنوات الماضية أن بعض المسؤولين و الشخصيات السياسية العربية لا ينتمون أصلا إلى العروبة أي لا ينتمون لنا و لا ننتمي اليهم
- ما العمل الذي قامت به الجامعة العربية لصالح الأمة العربية ؟ ونحن لم نكن نحاول بالذهاب إلى القمم العربية أن نحقق شيئا بل التخفيف من الخسائر وتفكيك الألغام الموضوعة في وجه الأمة العربية
السيد الرئيس ردا على سؤال : أنا معك الآن في دمشق و هذه الاشاعات عن مكان تواجدنا قد تشوش قليلا على المواطن لكنها تشوش أكثر بالنسبة لمقاتليهم و تقديم الوهم لأدواتهم و هذا يعني أنها ستفشل قريبا
لم يتمكنوا من إدخال الخوف لا إلى قلوب السوريين ولا إلى قلبي الكل قلق على الوطن لكن ذلك لا يعني الخوف
-
مقابلة السيد الرئيس بشار الأسد 29-8-2012
ج1
:
https://www.youtube.com/watch?v=0K2Q2e4TZN4&feature=youtu.be
ج2
:
https://www.youtube.com/watch?v=SqxfzFoyzOg&feature=youtu.be
ج3
:
https://www.youtube.com/watch?v=Iznf9yTgGlA&feature=youtu.be
الرئيس بشار الأسد : المعركة معركة إرادات بالدرجة الأولى ، أرادوا تدمير البلد وانتقلوا إلى كل المحافظات
الرئيس بشار الأسد : لو أخذنا بالاعتبار حجم المعارك التي تخوضها القوات المسلحة المعقدة من الناحية التقنية والتكتيكية والاستراتيجية فهي من أعقد أنواع المعارك و القوات المسلحة تقوم بنجاحات كبيرة
الرئيس بشار الأسد : الكل يريد الحسم خلال أيام وخلال ساعات أو أسابيع وهذا الكلام غير منطقي لأننا نخوض معركة إقليمية وعالمية ولابد من بعض الوقت لحسمها
الرئيس بشار الأسد : نتقدم إلى الأمام والوضع عملياً أفضل ولكن لم يتم الحسم بعد وهذا بحاجة لوقت
الرئيس الأسد : الدولة التركية تتحمل مسؤولية مباشرة في الدماء التي سفكت في سورية
الرئيس الأسد : حينما بدأنا بتطوير العلاقة مع تركيا لم ننظر إلى علاقة مع أشخاص أو حكومة عابرة .. إنما نظرنا لتاريخ من علاقة متوترة لحوالي تسعة عقود تقريباً أردنا أن نمحيها
الرئيس الأسد : هل نعود إلى الوراء بسبب جهل البعض المسؤولين الأتراك أم ننظر إلى العلاقة مع الشعب التركي خاصة أن هذا الشعب وقف معنا خلال الأزمة ولم ينجرف بالرغم من الضخ الإعلامي
الرئيس الأسد : علينا نحن أن نفكر أولا بالشعوب لأن الدول عابرة والمشاكل مع الدول هي مشاكل عابرة لذلك علينا أن لا ننفعل ونعمل برد الفعل
الرئيس الأسد : بعض دول الجوار تقف مع سورية ولكن ربما لا تستطيع تماماً أن تسيطر على تهريب الامدادات اللوجستية للإرهابيين و بعض الدول تغض النظر وتنأى بنفسها وبعض الدول تساهم بهذا الموضوع
الرئيس الأسد : علينا أن نفرق بين ما نريده نحن كسورية وكشعب سوري وكوطن من هذه الدول .. هل نبحث عن علاقة أو خلاف مع الدولة أو الشعب
الرئيس الأسد : عندما تكتشف الشعوب حقيقة ما يجري بسورية وحقيقة موقف مسؤوليها ستكون أقوى في معركتها السياسية وسيكون عمر هذه الحومات وهؤلاء المسؤولين قصيرا في العمل السياسي
الرئيس الأسد : عندما تخوض القوات المسلحة معارك في الداخل السوري وخاصة في داخل المدن فعليها أن تأخذ بالاعتبار شيئين أولا الحرص على الأرواح وثانياً الحرص على الممتلكات
الرئيس الأسد : القوات المسلحة عندما تريد أن تستخدم كل قدراتها العسكرية والنارية تستطيع أن تسحق مناطق واسعة ولكن هذا مرفوض ولايحقق النتائج المطلوبة
الرئيس الأسد : علينا أن نحافظ على العلاقة مع الشعوب لأن هذه الشعوب هي التي ستقوم عملياً بحمايتنا لأن الإمداد اللوجستي إن لم يكن هناك احتضان شعبي له يبقى ضعيفاً
الرئيس الأسد : علينا أن نحسب الربح والخسارة فالعداء مع الشعوب لن يخفف الإمداد للإرهابيين .. علينا أن نحسن العلاقة ونساعد هذه الشعوب من خلال طرح الحقائق
الرئيس الأسد : هناك إمداداً مستمراً للمسلحين في حمص تحديداً
الرئيس الأسد : المنطقة العازلة هي منطقة تتم بموافقة الدولة .. نحن كدولة لم نقرر في يوم من الأيام أن هناك منطقة خارج السيطرة السورية
الرئيس الأسد : الحديث عن مناطق عازلة غير موجود وغير واقعي حتى بالنسبة للدول التي تلعب دور الخصم
الرئيس الأسد : التحدث عن أن الحراك كان غير مسلح تفسيرغير دقيق لأنه في الأسبوع الأول من الأحداث سقط لنا عدد من الشهداء من قوى الأمن والشرطة
الرئيس الأسد : سورية ليست بحاجة لضوء أخضر في القضايا السيادية وفي القضايا المحلية وفي القضايا الوطنية لا من أصدقاء ولا من أعداء ولا من خصوم
الرئيس الأسد : عندما شعرت القوات المسلحة بأن هناك تصعيد كبير دخل الجيش ولم نتردد لحظة واحدة في الحسم
الرئيس الأسد : يجب أن نفرق بين تجار الأزمة والأخطاء التي تحصل خلال الأزمة وليس لها علاقة بإطالة أمد الأزمة
الرئيس الأسد : لابد من محاسبة كل شخص ارتكب خطأ أو كل شخص أراد أن يطيل الأزمة لأسباب مختلفة وذلك أمر محسوم
الرئيس الأسد : لابد من مراقبة المسؤولين من المسؤول ومن القاعدة الشعبية
الرئيس الأسد : من واجب الإعلام أن يتجاوز الدور التثقيفي ليعمل على الدور التحقيقي بالإضافة لطرح الحلول وبالتالي مساعدة القضاء
الرئيس الأسد : علينا أن نتوقف عن جلد الذات .. لدينا تقصير في كل المجالات بما فيها الإعلام ، كنا نتمنى لو كانت هذه الأدوات أفضل ولكن لو كانت هذه الأدوات فاشلة لما كانت استهدفت
الرئيس الأسد : الإعلام السوري تمكن من ضرب امبراطوريات إعلامية حقيقية يقف خلفها ليس فقط المال بل القرار السياسي في العواصم الكبرى في العالم وهذا دليل نجاح الإعلام السوري
الرئيس الأسد : نستطيع أن نكون إعلامياً أقوى وأكثر نجاحاً
الرئيس الأسد : الانشقاق يكون داخل البلد ولايكون خارجاً فكل من هرب هو فار
الرئيس الأسد : من يفر إما إنسان قدم له المال فهو فاسد ومرتشي .. أو شخص جبان .. أي إنه إما ضعيف أو سيئ .. وهذه عملية إيجابية وهي عملية تنظيف ذاتية
الرئيس الأسد : كل شخص يخرج من الوطن انتهى لأن الشعب السوري لا يحترم من يهرب والشعب السوري لايـُـقاد بالتحكم عن بعد
الرئيس الأسد : إذا كان هناك مواطن سوري يعرف بأن هناك شخص متردد من هؤولاء ولديه الرغبة بالهروب .. فليشجعه
الرئيس الأسد : نحن الآن ندفع ثمن مواقف مختلفة البعض منها متعلق بالسياسات المبدأية المتعلقة بالحقوق السورية المتعلق بموقفنا من المقاومة وموقفنا من علاقتنا مع إيران وهذا ما لا يعجب الغرب
الرئيس الأسد : الكثير من الناس لم تنتبه بأن موقفنا من القصف على ليبيا كان موقفاً وحيداً في الجامعة العربية ضد ولم يكن امتناع عن التصويت
الرئيس الأسد : طلب منـّـابشكل واضح أن نبتعد عن إيران .. وهذا كلام غير مقبول
الرئيس الأسد : طلب منا التآمر على الملف النووي الإيراني
الرئيس الأسد : علينا أن نبتعد عن العادات الاستهلاكية الغير ضرورية التي اعتدناها بسبب سنوات من الرخاء
الرئيس الأسد : الكثير من الناس لم تنتبه بأن موقفنا من القصف على ليبيا كان موقفاً وحيداً في الجامعة العربية ضد ولم يكن امتناع عن التصويت
الرئيس الأسد : الربيع العربي كان "حصان طروادة" لتنفيذ مخططهم العدواني على سورية
الرئيس الأسد : أي سوري ينفذ مخططا أجنبيا معاديا يتحول إلى عدو ولا يعود سورياً
الرئيس الأسد : المعارضة الوطنية وضعت مصالحها جانبا، و فضلت مصلحة الوطن على كل خلافاتها مع الدولة
الرئيس الأسد : كل إنسان في سوريا معني بحل الازمة طرح موضوع الحوار على كل المستويات ومن قبل القوى في سوريا وبدأنا نعمل من أجل الحوار وهنا بدأ الفرز خصوصا بالنسبة للمعارضة البعض منها دخل في الانتخابات وفرزت هذه القوى وكان هناك المعارضة اللاوطنية والشعب سيكتشف بوم من هي المعارضة اللاوطنية
- الصراع كان على سورية حتى عندما كنا جزءاً من الامبراطورية العثمانية
- هناك معارضة وطنية وضعت مصلحة الوطن نصب أعينها ودخلت معنا في الحوار وهناك معارضة غير وطنية أرادت أن تبتزنا لتحقيق مناصب
الرئيس الأسد : أتتنا مبادرات كثيرة من عدة جهات و أهملناها فلا قيمة لها الأزمة ليست مكان لكي يبحث بعض الأشخاص عن مواقع لهم عبرها
- فئات من المعارضة قبضت الأموال في القاهرة من دول خليجية لعدم المجيء إلى الحوار
- السفينة ليست نظاما بل السفينة هي الدولة كلها و الذي جعل هذا البلد يصمد هو الشعب بقاعدته العريضة و التي لا تهتم ربما بالسياسة أو لا تحمل شهادات و لكن لديه إحساس بحقيقة الأزمة أو مضمونها
- أهم ما جعل هذا البلد يصمد أيضا هو الجيش بشجاعته و بطولته و النجاحات التي حققها الجيش العربي السوري و احتضان الشعب للجيش أساسي
- جوهر الأزمة كان خلق فتنة طائفية
هناك رجال دين عذبوا بسبب مواقفهم الوطنية و هناك رجال دين منحرفين
- كل ما يحصل في سورية لم يكن ليحصل لو لم يكن لدينا فئات محدودة سارت مع المخطط الخارجي
مصير الشعب السوري بيده .. لنتخلص من الإرهاب و من ساهم في هذه المشكلة من السوريين هو من شجع المتآمرين
المؤامرة كبيرة لكن الأساس في سورية انها مسؤولية مجتمع و علينا أن نبحث في الأسباب الحقيقية و نعالجها و عندها ستعود سورية وأنا مطمئن لذلك
- العفو يكون عند المقدرة و ليس دليل ضعف وإذا كان العفو يحقق نتائج إيجابية فلماذا لا نسير به
علينا أن نستخدم كل الأدوات الممكنة بما فيها التسامح
- سورية أولا هو من البديهيات لكن هذا لا يتنافى مع "ثانيا" و هي العروبة و أنا أكثر التزاما بالعروبة من أي وقت مضى لأنني عرفت عبر السنوات الماضية أن بعض المسؤولين و الشخصيات السياسية العربية لا ينتمون أصلا إلى العروبة أي لا ينتمون لنا و لا ننتمي اليهم
- ما العمل الذي قامت به الجامعة العربية لصالح الأمة العربية ؟ ونحن لم نكن نحاول بالذهاب إلى القمم العربية أن نحقق شيئا بل التخفيف من الخسائر وتفكيك الألغام الموضوعة في وجه الأمة العربية
السيد الرئيس ردا على سؤال : أنا معك الآن في دمشق و هذه الاشاعات عن مكان تواجدنا قد تشوش قليلا على المواطن لكنها تشوش أكثر بالنسبة لمقاتليهم و تقديم الوهم لأدواتهم و هذا يعني أنها ستفشل قريبا
لم يتمكنوا من إدخال الخوف لا إلى قلوب السوريين ولا إلى قلبي الكل قلق على الوطن لكن ذلك لا يعني الخوف
-
مقابلة السيد الرئيس بشار الأسد 29-8-2012
ج1
:
https://www.youtube.com/watch?v=0K2Q2e4TZN4&feature=youtu.be
ج2
:
https://www.youtube.com/watch?v=SqxfzFoyzOg&feature=youtu.be
ج3
:
https://www.youtube.com/watch?v=Iznf9yTgGlA&feature=youtu.be
