ظننا أنه سيصلي في المسجد الاقصى ,, ومن الذي كان يمنعك من الصلاة في المسجد الاموي أيها الاموي الدموي الارهابي ؟
أتهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان سورية بأنها أصبحت «دولة إرهابية» وأكد أردوغ...
ان، في اجتماع عام لحزب العدالة والتنمية، أنّ «تركيا لا يمكنها أن تسمح لنفسها بعدم الاكتراث بالنزاع الذي يمزق جارتها». وندد بـ«المجازر الجماعية» التي يرتكبها النظام السوري بحق شعبه على حد تعبيره
كما انتقد أردوغان جمود الأسرة الدولية والدول الإسلامية حيال الأزمة السورية، وقال إن «المجازر في سورية تزداد بسبب عدم اكتراث الأسرة الدولية».
وأشار رئيس الوزراء التركي إلى أنّ أحزاب المعارضة التركية التي نصرت النظام السوري ستخجل في القريب العاجل من زيارة دمشق، فيما سيذهب وأعضاء حزبه إليها ليلتقوا بإخوتهم، وسيتلون «سورة الفاتحة فوق قبر صلاح الدين الأيوبي»، ثم يصلّون في باحات جامع بني أمية الكبير، ويزورون تربة الصحابي بلال الحبشي والإمام ابن عربي، والكلية السليمانية ومحطة الحجاز. وتابع «سنشكر الله جنباً إلى جنب مع إخوتنا السوريين».
يذكر أن حكومة العدالة والتنمية التي يتزعمها أردوغان غارقة حتى أذنيها وشريكة بسفك الدم السوري والتحريض على القتل والتخريب وفتح الحدود للمسلحين المرتزقة والجماعات الاصولية التكفيرية للدخول والقتال في سوريةكما يذكر أن الشعب التركي قبل السوري والفلسطيني اعتاد على ” التشبيح الاعلامي ” لاردوغان وعلى تصريحاته المرتفعة السقف ولكنه لم يحقق يوما شيئا منها منذ حادثة سفينة مرمرة وانتهاء باسقاك الطائرة التركية في اللاذقية
صحيح الي اختشوا ماتوا
أتهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان سورية بأنها أصبحت «دولة إرهابية» وأكد أردوغ...
ان، في اجتماع عام لحزب العدالة والتنمية، أنّ «تركيا لا يمكنها أن تسمح لنفسها بعدم الاكتراث بالنزاع الذي يمزق جارتها». وندد بـ«المجازر الجماعية» التي يرتكبها النظام السوري بحق شعبه على حد تعبيره
كما انتقد أردوغان جمود الأسرة الدولية والدول الإسلامية حيال الأزمة السورية، وقال إن «المجازر في سورية تزداد بسبب عدم اكتراث الأسرة الدولية».
وأشار رئيس الوزراء التركي إلى أنّ أحزاب المعارضة التركية التي نصرت النظام السوري ستخجل في القريب العاجل من زيارة دمشق، فيما سيذهب وأعضاء حزبه إليها ليلتقوا بإخوتهم، وسيتلون «سورة الفاتحة فوق قبر صلاح الدين الأيوبي»، ثم يصلّون في باحات جامع بني أمية الكبير، ويزورون تربة الصحابي بلال الحبشي والإمام ابن عربي، والكلية السليمانية ومحطة الحجاز. وتابع «سنشكر الله جنباً إلى جنب مع إخوتنا السوريين».
يذكر أن حكومة العدالة والتنمية التي يتزعمها أردوغان غارقة حتى أذنيها وشريكة بسفك الدم السوري والتحريض على القتل والتخريب وفتح الحدود للمسلحين المرتزقة والجماعات الاصولية التكفيرية للدخول والقتال في سوريةكما يذكر أن الشعب التركي قبل السوري والفلسطيني اعتاد على ” التشبيح الاعلامي ” لاردوغان وعلى تصريحاته المرتفعة السقف ولكنه لم يحقق يوما شيئا منها منذ حادثة سفينة مرمرة وانتهاء باسقاك الطائرة التركية في اللاذقية
صحيح الي اختشوا ماتوا