يميل الإنسان بطبيعته البشرية نحو الإجتماع والتعايش مع من حوله لـ يكون صداقات وأصحاب
وزملاء يتكيف معهم حسب بيئته التي يعيش بها . وما أن يبقى وحيداً حتى تكتسحه الهموم
والوساوس اكتساحاً لـ ذلك تجده يهرب دوماً عن الوحدة.
ولكن هُنالك فئة عكس ذلك تماماً . تجدهم دوماً في أنعزال تام عن العالم الخارجي يعيشون في
دوامة أنفسهم . بسبب تغيرات أو ظروف حصلت لهم أما في سن مُبكرهـ بسبب إساءة والديهم
لهم وتحطيمهم وإحساسهم بـ النقص دوماً أمام أقرانهم أو أغلاق جميع المنافذ أمامهم وعدم
إعطائهم لو قليلاً من الحرية بـ دافع الخوف عليهم !. أو تكون العزلة لديهم بعد سن الطفولة أما
بسبب تلقي صدمات من أحد المُقربين جعلته يفقد الثقه بـ من حوله لـ تحبط حاجته إلى الإنتماء
والتكافل مع أقرانه أو بسبب الظروف المحيطة حوله كـ الغربة .
سأقف هُنا لـ أتيح لكم المجال لـ مُداخلاتكم النيرة وأفكاركم التي عودتونا عليها دوماً .
منقول
وزملاء يتكيف معهم حسب بيئته التي يعيش بها . وما أن يبقى وحيداً حتى تكتسحه الهموم
والوساوس اكتساحاً لـ ذلك تجده يهرب دوماً عن الوحدة.
ولكن هُنالك فئة عكس ذلك تماماً . تجدهم دوماً في أنعزال تام عن العالم الخارجي يعيشون في
دوامة أنفسهم . بسبب تغيرات أو ظروف حصلت لهم أما في سن مُبكرهـ بسبب إساءة والديهم
لهم وتحطيمهم وإحساسهم بـ النقص دوماً أمام أقرانهم أو أغلاق جميع المنافذ أمامهم وعدم
إعطائهم لو قليلاً من الحرية بـ دافع الخوف عليهم !. أو تكون العزلة لديهم بعد سن الطفولة أما
بسبب تلقي صدمات من أحد المُقربين جعلته يفقد الثقه بـ من حوله لـ تحبط حاجته إلى الإنتماء
والتكافل مع أقرانه أو بسبب الظروف المحيطة حوله كـ الغربة .
سأقف هُنا لـ أتيح لكم المجال لـ مُداخلاتكم النيرة وأفكاركم التي عودتونا عليها دوماً .
منقول