مما لفتني في هذا الموضوع الجهود التي يبذلها الشباب السوري ولاسيما في ظل الأزمة الحالية للسعي بالارتقاء بالبلد الحبيب نحو الأفضل، من تكريم لأسر الشهداء والزيارات الميدانية لحواجز الجيش الأبي العربي السوري كذلك المساهمة في الفعاليات والنشاطات التي تسعى لإثارة الروح التنافسية في سوق العمل ودعم الاقتصاد السوري والمشاركة في المشارع التنموية المختلفة على مستويات تواجدهم المختلفة ....كذلك استوحيت فكرة هذا الموضوع من خلال النشاطات التي تقيمها الهيئات الشبابية المختلفة على امتداد الوطن ونشاكات الاتحاد الوطني لطلبة سوريا من خلال دورات الحوار الوطني التي يقيمها والتي تسعى لزرع روح التعاون وتقبل الأخر والمناقشة والحوار في نفوس الشباب السوري ..فالشباب هم قنبلة من النشاط والحيوية والفعالية .متى انفجرت نشرت الفرح والسرور على امتداد الوطن .......في إطار ذلك أردت مناقشة الفكرة السابقة معكم أصدقائي دون اللجوء إلى مقالات أكاديمية أو أي شيء مشابه ......فقط أفكارنا من حياتنا المعاشة
بانتظار ردوركم وتعليقاتك ومشاركاتكم ياشبابنا
بانتظار ردوركم وتعليقاتك ومشاركاتكم ياشبابنا