أصدر الرئيس بشار الأسد، يوم الخميس، قانون الأمان الحيوي للكائنات الحية المعدلة وراثيا ومنتجاتها الذي يهدف إلى المساهمة بوضع إطار تنظيمي للبحث في الهندسة الوراثية.
ويهدف القانون الى المساهمة في وضع إطار تنظيمي للبحث والتطويرفي مجال الهندسة الوراثية ويضع ضوابط لإدخال وإخراج ونقل وإنتاج وتداول واستخدام الكائنات الحية المعدلة وراثيا، وذلك بهدف ضمان مستوى أمن لصحة الإنسان والحيوان والنبات والبيئة.
وأقر مجلس الشعب، يوم الأحد الماضي، مشروع القانون الخاص بالأمان الحيوي للكائنات الحية المعدلة وراثيا ومنتجاتها وأصبح قانونا.
وتعمل مؤسسة تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي التابعة لهيئة البحوث العلمية الزراعية بمجال التقانات الحيوية الحديثة, لاسيما إنتاج البطاطا, وفسائل النخيل, وبعض النباتات الطبيةوالعطرية, مع إمكانية التوسع في عملها بهذا المجال بما ينعكس على تطور القطاع الزراعي، بحسب وزارة الزراعة.
واستطاعت الشركات الزراعية العالمية استثمار نتائج التطورات العلمية في مجال تقانات الهندسة الوراثية للكائنات الحية فأنتجت بذوراً زراعية, وكائنات حية دقيقة, وحيوانات زراعية معدلة وراثياً ذات مواصفات محددة مفيدة للزراعة كزيادة الإنتاجية, أو تحمل الملوحة العالمية وغيرها, إضافةإلى مراقبة استخدام هذه التقانات بشكل علمي مدروس حسب معايير وقواعد الأمان الحيوي ذات الصلة, وتنظيم ومراقبة تجارة وتداول واستخدام المواد الزراعية والكائنات الحية المعدلة وراثيا بشكل آمن ضمانا لصحة الإنسان والحيوانات الزراعية والبيئة بكافة مكوناتها.
وتعرف الكائنات المعدلة وراثيا بأنها تلك التي تحتوي على مورث واحد، أو مورثات تم إدخالها صناعيا بواسطةتقنيات الحامض النووي ( DNA ) بدلا من إكسابها بواسطة التلقيح.
ويهدف القانون الى المساهمة في وضع إطار تنظيمي للبحث والتطويرفي مجال الهندسة الوراثية ويضع ضوابط لإدخال وإخراج ونقل وإنتاج وتداول واستخدام الكائنات الحية المعدلة وراثيا، وذلك بهدف ضمان مستوى أمن لصحة الإنسان والحيوان والنبات والبيئة.
وأقر مجلس الشعب، يوم الأحد الماضي، مشروع القانون الخاص بالأمان الحيوي للكائنات الحية المعدلة وراثيا ومنتجاتها وأصبح قانونا.
وتعمل مؤسسة تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي التابعة لهيئة البحوث العلمية الزراعية بمجال التقانات الحيوية الحديثة, لاسيما إنتاج البطاطا, وفسائل النخيل, وبعض النباتات الطبيةوالعطرية, مع إمكانية التوسع في عملها بهذا المجال بما ينعكس على تطور القطاع الزراعي، بحسب وزارة الزراعة.
واستطاعت الشركات الزراعية العالمية استثمار نتائج التطورات العلمية في مجال تقانات الهندسة الوراثية للكائنات الحية فأنتجت بذوراً زراعية, وكائنات حية دقيقة, وحيوانات زراعية معدلة وراثياً ذات مواصفات محددة مفيدة للزراعة كزيادة الإنتاجية, أو تحمل الملوحة العالمية وغيرها, إضافةإلى مراقبة استخدام هذه التقانات بشكل علمي مدروس حسب معايير وقواعد الأمان الحيوي ذات الصلة, وتنظيم ومراقبة تجارة وتداول واستخدام المواد الزراعية والكائنات الحية المعدلة وراثيا بشكل آمن ضمانا لصحة الإنسان والحيوانات الزراعية والبيئة بكافة مكوناتها.
وتعرف الكائنات المعدلة وراثيا بأنها تلك التي تحتوي على مورث واحد، أو مورثات تم إدخالها صناعيا بواسطةتقنيات الحامض النووي ( DNA ) بدلا من إكسابها بواسطة التلقيح.