أصدرت إدارة المدينة الجامعية في اللاذقية قراراً ينص على إعادة توزيع وحدات السكن الجامعي وفق ترتيب جديد، ما اعتبره طلاب السكن القدامى اجحافاً كبيراً بحقهم، وخاصة عند الغوص بتفاصيل هذا القرار، الذي كان "غير مدروساً" من وجهة نظرهم، وخاصة للطلاب ذوي الاختصاصات الطبية، حيث ناشد هؤلاء رئاسة الجامعة بإلغاء القرار لما وجدوا فيه من سلبيات قد تعود عليهم بالضرر.
الطلاب توجهوا بشكواهم عبر موقع "شوكوماكو"، آملين إيصال صوتهم إلى وزارة التعليم العالي بعد أن "رفضت الجهات المعنية في اللاذقية النظر أو حتى السماع لمشكلتهم" على حد تعبيرهم.
وبحسب ماجاء في القرار، فإنه " تمت الموافقة على تخصيص وحدات الذكور والإناث وفق مايلي":
الذكور:
1- الوحدة السكنية الأولى خارج الحرم الجامعي ( التربية، والإقتصاد، والعلوم، والرياضة، والحقوق، والمعاهد التابعة لها) من السنة الثانية ومافوق.
2- الوحدة السكنية الثانية خارج الحرم الجامعي ( الطبيات والمعاهد التابعة لها) للسنة الثانية ومافوق.
3- الوحدة السكنية الثالثة خارج الحرم الجامعي ) الهندسة بكافة فروعها والمعاهد التابعة لها) للسنة الثانية ومافوق.
4- الوحدات السكنية السادسة والحادية عشرة داخل الحرم الجامعي ( الهندسات، الفنون الجميلة، المعاهد التابعة لها) للسنوات الأولى.
5- الوحدة السكنية الرابعة عشرة داخل الحرم الجامعي ( الطبيات والمعاهد التابعة لها ( للسنوات الأولى.
6- الوحدة السكنية السابعة عشرة داخل الحرم الجامعي ) العلوم والرياضة والحقوق والمعاهد التابعة لها) للسنوات الأولى.
7- الوحدة السكنية الثامنة عشرة داخل الحرم الجامعي ( التربة والاقتصاد والحقوق والمعاهد التابعة لها) للسنوات الأولى.
وأشار القرار إلى تضمين وحدات الاناث في :
1-الوحدة السكنية الأولى والثانية والثالثة والرابعة داخل الحرم الجامعي (الآداب والمعاهد).
2- الوحدات السكنية الخامسة والتاسعة والثانية عشرة داخل الحرم الجامعي( الإقتصاد والتربية).
وبقراءة أولية، يتبين أنه تم حشر الطلاب القدامى جميعهم من السنوات الثانية ومافوق داخل 3 وحدات متوضعة خارج الحرم الجامعي، مقابل تخصيص جميع الوحدات داخل الحرم الجامعي للطلاب المستجدين، والحديث هنا عن الذكور، ما وجد فيه الطلاب القدامى انتقاصاً من حقهم، وما وصفوه بأنه "سعياً من الإدارة لإجبارهم على الإستئجار خارج السكن الجامعي بأكمله، كون أعدادهم لا تتناسب طرداً والوحدات التي نقلو إليها".
وبحسب شكاوي الطلاب فإنه "قبل صدور هذا القرار كانت الوحدات (خارج الحرم الجامعي) وهي أبنية قديمة عددها 3 مخصصة للإناث من طلاب الكليات الأدبية التي لا تتطلب طبيعتها دواماً كما هو موجود لدى الكليات العلمية التي نقل طلابها القدامى جميعهن إلى هذه الوحدات".
وأردف الطلاب أنه" قبل هذا القرار كان عدد وحدات الذكور 10 وحدات جديدة، وعدد وحدات الإناث 11 (3 قديم و8 جديد)، و بناء على هذا القرار فقد تقلص عدد وحدات الذكور من 10 جديدة في الأعوام السابقة إلى 8 (5 جديد و 3 قديمة حشر في الأخيرة الطلاب القدامى جميعهم)، بينما زاد عدد وحدات الإناث إلى 13".
وتابع الطلاب المشتكون بأن "نقل الطلاب الذكور الدارسين في الفروع العلمية (طب بشري وأسنان وصيدلة، وهندسات بفروعها ...) إلى وحدات السكن القديم (خارج الحرم) والتي تتسع إلى 5 طلاب في غرفة واحدة بدلا من 3 في السكن داخل الحرم، متأكدين بأن عدد 5 طلاب سوف يرتفع إلى 7 طلاب، كي يتم حشر جميع القدامى فيها، ما قد يؤثر على تحصيلهم الدراسي كون كلياتهم العلمية تتطلب الدوام الإلزامي كافة أيام الأسبوع بعكس الكليات الأدبية التي لا تتطلب دواماً مستمراً، حيث كانت هذه الوحدات مخصصة لهم قبل القرار".
وأردف الطلاب إن "الوحدتين 11 و 14 (داخل الحرم) كانت مخصصة سابقاً لطلاب الكليات الطبية الذكور، بينما نص القرار الجديد على نقل ساكني الوحدة11 إلى وحدة 2 خارج الحرم الجامعي، مع الإبقاء على الوحدة 14 للإختصاصات الطبية (للطلاب المستجدين) أي أن كل الطلاب القدامى من الوحدتين المذكورتين سيتم تكديسهم في وحدة واحدة فقط بينما ستخصص وحدة كاملة لطلاب السنة الأولى".
واقترح الطلاب "تسكين طلاب الكليات الأقل دواماً في الوحدات الخارجية، أو أن يتم تخصيص وحدات السكن الجامعي الموجودة خارج الحرم للمستجدين مثلا في كل عام، ثم يتم نقل الطالب إلى وحدات داخل الحرم عندما يصبح في السنة الثانية، وهكذا".
الطلاب توجهوا بشكواهم عبر موقع "شوكوماكو"، آملين إيصال صوتهم إلى وزارة التعليم العالي بعد أن "رفضت الجهات المعنية في اللاذقية النظر أو حتى السماع لمشكلتهم" على حد تعبيرهم.
وبحسب ماجاء في القرار، فإنه " تمت الموافقة على تخصيص وحدات الذكور والإناث وفق مايلي":
الذكور:
1- الوحدة السكنية الأولى خارج الحرم الجامعي ( التربية، والإقتصاد، والعلوم، والرياضة، والحقوق، والمعاهد التابعة لها) من السنة الثانية ومافوق.
2- الوحدة السكنية الثانية خارج الحرم الجامعي ( الطبيات والمعاهد التابعة لها) للسنة الثانية ومافوق.
3- الوحدة السكنية الثالثة خارج الحرم الجامعي ) الهندسة بكافة فروعها والمعاهد التابعة لها) للسنة الثانية ومافوق.
4- الوحدات السكنية السادسة والحادية عشرة داخل الحرم الجامعي ( الهندسات، الفنون الجميلة، المعاهد التابعة لها) للسنوات الأولى.
5- الوحدة السكنية الرابعة عشرة داخل الحرم الجامعي ( الطبيات والمعاهد التابعة لها ( للسنوات الأولى.
6- الوحدة السكنية السابعة عشرة داخل الحرم الجامعي ) العلوم والرياضة والحقوق والمعاهد التابعة لها) للسنوات الأولى.
7- الوحدة السكنية الثامنة عشرة داخل الحرم الجامعي ( التربة والاقتصاد والحقوق والمعاهد التابعة لها) للسنوات الأولى.
وأشار القرار إلى تضمين وحدات الاناث في :
1-الوحدة السكنية الأولى والثانية والثالثة والرابعة داخل الحرم الجامعي (الآداب والمعاهد).
2- الوحدات السكنية الخامسة والتاسعة والثانية عشرة داخل الحرم الجامعي( الإقتصاد والتربية).
وبقراءة أولية، يتبين أنه تم حشر الطلاب القدامى جميعهم من السنوات الثانية ومافوق داخل 3 وحدات متوضعة خارج الحرم الجامعي، مقابل تخصيص جميع الوحدات داخل الحرم الجامعي للطلاب المستجدين، والحديث هنا عن الذكور، ما وجد فيه الطلاب القدامى انتقاصاً من حقهم، وما وصفوه بأنه "سعياً من الإدارة لإجبارهم على الإستئجار خارج السكن الجامعي بأكمله، كون أعدادهم لا تتناسب طرداً والوحدات التي نقلو إليها".
وبحسب شكاوي الطلاب فإنه "قبل صدور هذا القرار كانت الوحدات (خارج الحرم الجامعي) وهي أبنية قديمة عددها 3 مخصصة للإناث من طلاب الكليات الأدبية التي لا تتطلب طبيعتها دواماً كما هو موجود لدى الكليات العلمية التي نقل طلابها القدامى جميعهن إلى هذه الوحدات".
وأردف الطلاب أنه" قبل هذا القرار كان عدد وحدات الذكور 10 وحدات جديدة، وعدد وحدات الإناث 11 (3 قديم و8 جديد)، و بناء على هذا القرار فقد تقلص عدد وحدات الذكور من 10 جديدة في الأعوام السابقة إلى 8 (5 جديد و 3 قديمة حشر في الأخيرة الطلاب القدامى جميعهم)، بينما زاد عدد وحدات الإناث إلى 13".
وتابع الطلاب المشتكون بأن "نقل الطلاب الذكور الدارسين في الفروع العلمية (طب بشري وأسنان وصيدلة، وهندسات بفروعها ...) إلى وحدات السكن القديم (خارج الحرم) والتي تتسع إلى 5 طلاب في غرفة واحدة بدلا من 3 في السكن داخل الحرم، متأكدين بأن عدد 5 طلاب سوف يرتفع إلى 7 طلاب، كي يتم حشر جميع القدامى فيها، ما قد يؤثر على تحصيلهم الدراسي كون كلياتهم العلمية تتطلب الدوام الإلزامي كافة أيام الأسبوع بعكس الكليات الأدبية التي لا تتطلب دواماً مستمراً، حيث كانت هذه الوحدات مخصصة لهم قبل القرار".
وأردف الطلاب إن "الوحدتين 11 و 14 (داخل الحرم) كانت مخصصة سابقاً لطلاب الكليات الطبية الذكور، بينما نص القرار الجديد على نقل ساكني الوحدة11 إلى وحدة 2 خارج الحرم الجامعي، مع الإبقاء على الوحدة 14 للإختصاصات الطبية (للطلاب المستجدين) أي أن كل الطلاب القدامى من الوحدتين المذكورتين سيتم تكديسهم في وحدة واحدة فقط بينما ستخصص وحدة كاملة لطلاب السنة الأولى".
واقترح الطلاب "تسكين طلاب الكليات الأقل دواماً في الوحدات الخارجية، أو أن يتم تخصيص وحدات السكن الجامعي الموجودة خارج الحرم للمستجدين مثلا في كل عام، ثم يتم نقل الطالب إلى وحدات داخل الحرم عندما يصبح في السنة الثانية، وهكذا".