الرئيسية
لا مارادونا ولا بيليه ولا حتى زميله الآخر كون إغويرو لديهم شعبية ليونيل ميسي في موقع الفيس بوك "facebook"، الموقع التعارفي الأضخم عالمياً حيث يدخله الناس يومياً وحتى لاعبو كرة القدم أيضاً.
موقع الفيس بوك يعتبر عالم حيث من الممكن أن تحصل على كل شيء من ملفات شخصية ومجموعات عن شخصيات مختلفة في العالم. بعض الناس يحبون بعض اللاعبين من نادي برشلونة ويريدون أن يعرفوهم أكثر من خلال الإنترنت.
من لاعبي برشلونة الذين يملكون حساب في موقع الفيس بوك، بيكي، بويان، بويول وأسولين. جميعهم يمتلكون صفحاتهم المزودة بصور الطفولة وصورهم أيضاً كأشخاص عاديين خارج الملعب مثلهم كبقية المستخدمين.
ولكن المجموعات في الفيس بوك هي شيء آخر وذلك عندما الكثير من الناس من أقطاب العالم ينشؤون صفحات عامة عن اللاعبين حيث يمكنهم تبادل شعورهم وآرائهم والتحدث حول معشوقهم.
وفي هذا الصدد، ليونيل ميسي الذي لديه عشرات المجموعات والصفحات وعدد لا يحصى من الناس تعلن عن نفسها كمشجعي ومحبي لميسي سواءً كشخص أو لاعب كرة قدم. والشي المميز في هذا الأمر هو أن 89540 مستخدم هم مشتركون في صفحات ومجموعات خاصة بميسي وهو رقم لم يصل إليه حتى مارادونا وبيليه ولا حتى زميله في المنتخب الأرجنتيني كون إغويرو حيث وصلوا فقط لـ 78195، 39300 و 1889 مستخدم على التوالي.
موقع الفيس بوك يعتبر عالم حيث من الممكن أن تحصل على كل شيء من ملفات شخصية ومجموعات عن شخصيات مختلفة في العالم. بعض الناس يحبون بعض اللاعبين من نادي برشلونة ويريدون أن يعرفوهم أكثر من خلال الإنترنت.
من لاعبي برشلونة الذين يملكون حساب في موقع الفيس بوك، بيكي، بويان، بويول وأسولين. جميعهم يمتلكون صفحاتهم المزودة بصور الطفولة وصورهم أيضاً كأشخاص عاديين خارج الملعب مثلهم كبقية المستخدمين.
ولكن المجموعات في الفيس بوك هي شيء آخر وذلك عندما الكثير من الناس من أقطاب العالم ينشؤون صفحات عامة عن اللاعبين حيث يمكنهم تبادل شعورهم وآرائهم والتحدث حول معشوقهم.
وفي هذا الصدد، ليونيل ميسي الذي لديه عشرات المجموعات والصفحات وعدد لا يحصى من الناس تعلن عن نفسها كمشجعي ومحبي لميسي سواءً كشخص أو لاعب كرة قدم. والشي المميز في هذا الأمر هو أن 89540 مستخدم هم مشتركون في صفحات ومجموعات خاصة بميسي وهو رقم لم يصل إليه حتى مارادونا وبيليه ولا حتى زميله في المنتخب الأرجنتيني كون إغويرو حيث وصلوا فقط لـ 78195، 39300 و 1889 مستخدم على التوالي.
