هي رسالتي الثالثة وربما الرابعة لكنها لن تكون الأخيرة...
فالكتابة والتعبير عما يجول في خاطرنا نحن المساكين مشجعي منتخبنا حتى الثمالة لا نستطيع البوح به الا عن طريق المنتديات التي تنتهج مبدأ ( اكتب ما تريد لأنو ما حدا رح يرد عليك)...
صدقني لا أكن أي ضغينة أو حقد ما عاذ الله ضدك كشخصية عامة قبل أن تكون مدرب لمنتخبنا...
ولا أنكر أني انتقدتك مرات عدة في فترة تدريبك....
فالمنتخب هو شغلنا الشاغل وأخباره هي زادنا اليومي ومبارياته ننتظرها كمن ينتظر حفل زفافه...
وبالطبع أنت على دراية بأن 90% من شعبنا يهوى كرة القدم لأنها احدى الطرق القليلة لادخال البهجة الى قلبه المعجون بمرارة الفقر والتعتير والهموم التي فرضها واقع لا يرحم...
*صحيح أنه لا داعي للبوح بتلك الكلمات لأنك في النهاية مواطن سوري تعلم كل العلم مدى حاجتنا لانجاز نصفق له ونخطه في تاريخنا الى يوم الحساب...
لكن سأهمس في أذنك كلمات تخالج مشاعر ملايين السوريين هنا وفي الغربة ....
نحن السوريون نعشق النجاح حتى ولو كان مستحيلاً وضمن ظروف قاهرة...
لأننا نصنع الظروف بأيدينا ونضرب موعداً مع التاريخ ليسطر نجاحنا الباهر....
فلا تكن عائقاً أمام امكانية نجاح منتخبنا في التصفيات القادمة المؤهلة لأمم آسيا 2011 بقطر...
اذا كنت على قدر المسؤولية الموكلة اليك فأثبت ذلك وأنسينا نكسات الماضي اللعين عندما كنت مدرباً...
واذا كان هدفك يحمل أبعاداً شخصية بحتة فبئس ما تنتهج وبئس العمل الذي ستقوده لأن النتيجة فشلية بامتياز مع مرتبة الشرف( باعتبار حكم العادة)...
*بالنهاية نحن لا نعلم ما هي غايتك...
لكننا سنكون معك كما كنا مع أبو شاكر ...
وأتمنى (يا فجر)لو تنتهج نفس النهج الذي سار عليه أفضل مدربي آسيا الكابتن أبو شاكر :
سواء بالتصريحات الاعلامية أو بالتواضع وبالعمل بتفان لمصلحة الوطن واستشارته في أمور كانت غائبة عنك...
وثق تماماً أن المواضيع ستهطل هطول المطر عند النجاح قبل الفشل ...
حتى ولو كان صوتنا غير مسموع فنحن لا نكل ولا نمل...
وكن على ثقة تامة بأننا لن نرضى هذه المرة بغير الانتصار والتأهل الى الاستحقاق الأسيوي بجدارة ودخول البطولة دخول الأبطال...
فالكتابة والتعبير عما يجول في خاطرنا نحن المساكين مشجعي منتخبنا حتى الثمالة لا نستطيع البوح به الا عن طريق المنتديات التي تنتهج مبدأ ( اكتب ما تريد لأنو ما حدا رح يرد عليك)...
صدقني لا أكن أي ضغينة أو حقد ما عاذ الله ضدك كشخصية عامة قبل أن تكون مدرب لمنتخبنا...
ولا أنكر أني انتقدتك مرات عدة في فترة تدريبك....
فالمنتخب هو شغلنا الشاغل وأخباره هي زادنا اليومي ومبارياته ننتظرها كمن ينتظر حفل زفافه...
وبالطبع أنت على دراية بأن 90% من شعبنا يهوى كرة القدم لأنها احدى الطرق القليلة لادخال البهجة الى قلبه المعجون بمرارة الفقر والتعتير والهموم التي فرضها واقع لا يرحم...
*صحيح أنه لا داعي للبوح بتلك الكلمات لأنك في النهاية مواطن سوري تعلم كل العلم مدى حاجتنا لانجاز نصفق له ونخطه في تاريخنا الى يوم الحساب...
لكن سأهمس في أذنك كلمات تخالج مشاعر ملايين السوريين هنا وفي الغربة ....
نحن السوريون نعشق النجاح حتى ولو كان مستحيلاً وضمن ظروف قاهرة...
لأننا نصنع الظروف بأيدينا ونضرب موعداً مع التاريخ ليسطر نجاحنا الباهر....
فلا تكن عائقاً أمام امكانية نجاح منتخبنا في التصفيات القادمة المؤهلة لأمم آسيا 2011 بقطر...
اذا كنت على قدر المسؤولية الموكلة اليك فأثبت ذلك وأنسينا نكسات الماضي اللعين عندما كنت مدرباً...
واذا كان هدفك يحمل أبعاداً شخصية بحتة فبئس ما تنتهج وبئس العمل الذي ستقوده لأن النتيجة فشلية بامتياز مع مرتبة الشرف( باعتبار حكم العادة)...
*بالنهاية نحن لا نعلم ما هي غايتك...
لكننا سنكون معك كما كنا مع أبو شاكر ...
وأتمنى (يا فجر)لو تنتهج نفس النهج الذي سار عليه أفضل مدربي آسيا الكابتن أبو شاكر :
سواء بالتصريحات الاعلامية أو بالتواضع وبالعمل بتفان لمصلحة الوطن واستشارته في أمور كانت غائبة عنك...
وثق تماماً أن المواضيع ستهطل هطول المطر عند النجاح قبل الفشل ...
حتى ولو كان صوتنا غير مسموع فنحن لا نكل ولا نمل...
وكن على ثقة تامة بأننا لن نرضى هذه المرة بغير الانتصار والتأهل الى الاستحقاق الأسيوي بجدارة ودخول البطولة دخول الأبطال...