كشفت شبكة "بوبولار تي في" التلفزيونية في فالنسيا عن فضيحة رشاوى في الكرة الإسبانية متعلقة بمباراة بين فريقي ليفانتي (درجة ثانية حالياً) واتلتيك بلباو تعود للموسم 2006-2007.
وبثت شبكة "بوبولار تي في" حديثاً بين رئيس ليفانتي خوليو روميرو والقائد السابق للفريق ايناكي ديسكارغا يكشف الشخصان خلاله حصولهما على الأموال من أجل الخسارة أمام اتلتيك بلباو الذي كان مهدداً في الموسم 2006-2007 بالهبوط إلى الدرجة الثانية.
وكشف ديسكارغا خلال هذه المحادثة الهاتفية أنه كان يعتزم إقناع جميع لاعبي الفريق بمطلب اتلتيك بلباو، لكنه عدل عن الأمر لأن ذلك لن يحصل بسلاسة.
وبدورها أكدت صحيفة "ال بايس" أن حارس ليفانتي خوسيه فرانسيسكو مولينا عمل المستحيل كي لا يخسر فريقه اللقاء لأنه دافع عن مرماه ببسالة.
وتبين من المحادثة الهاتفية أن روميرو وديسكارغا كانا يسعيان لإعلام رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم أنخيل ماريا فيار بما يجري، لأنه كان لاعباً سابقاً في اتلتيك بلباو ولا يزال حتى الآن أحد أبرز مشجعي النادي الباسكي.
وقال روميرو خلال المحادثة: "يجب علينا أن نضع فيار في أجواء هذا الموضوع، ومهما كان جوابه علينا أن نقنعه بأننا نحن ذاهبون إلى هناك من أجل الفوز بالمباراة".
وهذه الفضيحة الثانية التي تشغل الساحة الكروية الإسبانية خلال الأسبوع الحالي لأن صحيفة "ال موندو" كانت نشرت الاثنين الماضي حديثاً بين رئيس ريال سوسييداد ولاعب سابق في تينيريفي هو خيسولي، أكد فيه الأخير بأنه حصل على أموال من فريق ملقة من أجل أن يخسر فريقه المباراة الأخيرة للموسم 2007-2008 في الدرجة الثانية والتي تمكن ملقة من بعدها الصعود إلى دوري الأضواء.
وأعلن الاتحاد الإسباني الأربعاء انه وضع يده على هذا الملف، في الوقت الذي كذب فيه خيسولي ما تم نشره، معلناً أنه سيرفع دعوى قضائية ضد رئيس سوسييداد.
وبثت شبكة "بوبولار تي في" حديثاً بين رئيس ليفانتي خوليو روميرو والقائد السابق للفريق ايناكي ديسكارغا يكشف الشخصان خلاله حصولهما على الأموال من أجل الخسارة أمام اتلتيك بلباو الذي كان مهدداً في الموسم 2006-2007 بالهبوط إلى الدرجة الثانية.
وكشف ديسكارغا خلال هذه المحادثة الهاتفية أنه كان يعتزم إقناع جميع لاعبي الفريق بمطلب اتلتيك بلباو، لكنه عدل عن الأمر لأن ذلك لن يحصل بسلاسة.
وبدورها أكدت صحيفة "ال بايس" أن حارس ليفانتي خوسيه فرانسيسكو مولينا عمل المستحيل كي لا يخسر فريقه اللقاء لأنه دافع عن مرماه ببسالة.
وتبين من المحادثة الهاتفية أن روميرو وديسكارغا كانا يسعيان لإعلام رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم أنخيل ماريا فيار بما يجري، لأنه كان لاعباً سابقاً في اتلتيك بلباو ولا يزال حتى الآن أحد أبرز مشجعي النادي الباسكي.
وقال روميرو خلال المحادثة: "يجب علينا أن نضع فيار في أجواء هذا الموضوع، ومهما كان جوابه علينا أن نقنعه بأننا نحن ذاهبون إلى هناك من أجل الفوز بالمباراة".
وهذه الفضيحة الثانية التي تشغل الساحة الكروية الإسبانية خلال الأسبوع الحالي لأن صحيفة "ال موندو" كانت نشرت الاثنين الماضي حديثاً بين رئيس ريال سوسييداد ولاعب سابق في تينيريفي هو خيسولي، أكد فيه الأخير بأنه حصل على أموال من فريق ملقة من أجل أن يخسر فريقه المباراة الأخيرة للموسم 2007-2008 في الدرجة الثانية والتي تمكن ملقة من بعدها الصعود إلى دوري الأضواء.
وأعلن الاتحاد الإسباني الأربعاء انه وضع يده على هذا الملف، في الوقت الذي كذب فيه خيسولي ما تم نشره، معلناً أنه سيرفع دعوى قضائية ضد رئيس سوسييداد.