توقعت مصادر في المصرف التجاري السوري أن تكون أرباح العام 2008 قد وصلت لـ 30 مليار ليرة سورية نحو 600 مليون دولار وهو العام الذي شهد أزمة الاقتصاد العالمي وشهد انهيارات مصارف كبرى في العالم مع الإشارة هنا إلى أن المصرف تأثر بالأزمة المالية العالمية نتيجة تخفيض الفوائد خارجياً الامر الذي أثر على أرباحه وإلا كانت اكثر من ذلك.
وتأتي أهمية هذا الرقم من أن المصرف التجاري السوري يعمل ضمن قيود خارجية شديدة بسبب العقوبات الأمريكية عليه ويمتلك المصرف التجاري السوري 62 فرعاً ويغطي جميع المدن السورية والمناطق المهمة صناعياً وتجارياً ويصنف أكبر وأهم المصارف السورية من القطاعين العام والخاص وبانتظار صدور النتائج النهائية لأعمال المصرف عن العام المنتهي لابد من التنويه بالخدمات الجديدة التي أطلقها المصرف خلال العام الماضي والتي شملت عشرات الخدمات كان أكثرها شعبية قرض الاكساء وقرض الطاقة الشمسية بالإضافة لقرض السيارة.
يذكر أن التجاري يعد حالياً أهم مؤسسة سورية داعمة لخزينة الدولة.
وتأتي أهمية هذا الرقم من أن المصرف التجاري السوري يعمل ضمن قيود خارجية شديدة بسبب العقوبات الأمريكية عليه ويمتلك المصرف التجاري السوري 62 فرعاً ويغطي جميع المدن السورية والمناطق المهمة صناعياً وتجارياً ويصنف أكبر وأهم المصارف السورية من القطاعين العام والخاص وبانتظار صدور النتائج النهائية لأعمال المصرف عن العام المنتهي لابد من التنويه بالخدمات الجديدة التي أطلقها المصرف خلال العام الماضي والتي شملت عشرات الخدمات كان أكثرها شعبية قرض الاكساء وقرض الطاقة الشمسية بالإضافة لقرض السيارة.
يذكر أن التجاري يعد حالياً أهم مؤسسة سورية داعمة لخزينة الدولة.