لم يعد لجنس الرجال اليد العليا فيما يتعلق بالثقة بالنفس داخل قاعات الاجتماعات أو غرف النوم على حد سواء، كما أظهر بحث حديث.
وبين المسح ،الذي أجرته "ون بول - OnePoll" شركة أبحاث مستقلة، أن الرجال يصارعون في مواجهة أزمة ثقة بالنفس، حيث اعترف قرابة نصف المشاركين بشعورهم بالقلق - تحديداً في العمل خصيصا أثناء تواجدهم قرب نساء، وفق "الغارديان"
وأقر معظم المشاركين في البحث، نحو ألفي رجل تتراوح أعمارهم بين 16 إلى 65 عاماً، أنهم يجدون صعوبة في الثقة في النفس فيما يتعلق ومكانتهم في المجتمع.
وأعترف نصف المشاركين بالإحساس بعدم الآمان في أماكن العمل، بينما أشارت شريحة أخرى، 40 في المائة - إلى الإحساس بعدم الملائمة أثناء قضاء سهرات في الخارج مع الأصدقاء.
وتحدث معظم المستطلعين عن تزايد الإحساس بالعجز أمام المرأة وأن مشاعر عدم الموائمة تتزايد في وجود الجنس الناعم.
وعلى الصعيد العاطفي، كشف واحد من بين كل أربعة رجال عن الإجهاد الذي ينتابهم أثناء ممارسة الحب جراء الإحساس بعدم الملائمة، وحملوا الأفلام والمسلسلات التلفزيونية، كمسلسل "الجنس والمدينة - Sex and the City" مسؤولية الهلع الذي ينتابهم جراء افتقارهم المخيلة الواسعة والجاذبية الجنسية في غرف النوم.
وقال ديفيد شاربلي، من "جمعية السيكولوجي البريطانية": "الرجال أكثر هشاشة من النساء فيما يتعلق باالثقة والاعتزاز بالنفس، لأنهم يقيمون وضعهم الاجتماع من منظار النجاح في الفلك الفردي، مثل مناصبهم وحجم رواتبهم أو موديل السيارة التي يقتنوها"، وفق الصحيفة.
وأضاف: "وجميع هذه الأشياء تكتنفها درجة عالية من المخاطر والغموض، لأن الرجال بصفة عامة ضعفاء عندما يتعلق الأمر بإيصال أو التعبير عن مشاعرهم، وهذا التشكك يتسبب بانهيار الثقة بالنفس."
وأردف: "ولأن الرجال يميلون إلى كبت مشاعره، فهم، وبصورة غريزية يتصنعون الثقة التي أحسوا بها مسبقاً.. وهذا فأقم المشكلة عدة مرات لأنها تجعل الرجل يجد صعوبة أكثر في طلب المساعدة أو كشف مشاعره في الحاجة للدعم."
وتمنى أكثر من نصف المستطلعين امتلاكهم لشخصيات أقوى وأكثر رجولة وإيجابية واللجوء إلى شخصيات خيالية، مثال جيمس بوند وإنديانا جونز.
وكشف الاستطلاع أن الإحساس بعدم الثقة بالنفس يزداد مع التقدم مع العمر، حيث أشار ثلاثة من كل أربعة إلى افتقار الإحساس بالأمان ، وقال معظمهم إن أكثر مراحل الثقة بالنفس كانت إبان عمر العشرين والثلاثين.
وقال 11 في المائة من المشاركين في عمر الأربعين، و4.6 في المائة من في عمر الخمسين، إن ثقتهم بالنفس ازدادت مع التقدم بالعمر.
وكشف واحد من بين ثلاثة أن لجأ إلى الكحول لاكتساب "ثقة زائفة" لكسر دائرة الثقة
تصور يارعاك الله ....؟؟
وبين المسح ،الذي أجرته "ون بول - OnePoll" شركة أبحاث مستقلة، أن الرجال يصارعون في مواجهة أزمة ثقة بالنفس، حيث اعترف قرابة نصف المشاركين بشعورهم بالقلق - تحديداً في العمل خصيصا أثناء تواجدهم قرب نساء، وفق "الغارديان"
وأقر معظم المشاركين في البحث، نحو ألفي رجل تتراوح أعمارهم بين 16 إلى 65 عاماً، أنهم يجدون صعوبة في الثقة في النفس فيما يتعلق ومكانتهم في المجتمع.
وأعترف نصف المشاركين بالإحساس بعدم الآمان في أماكن العمل، بينما أشارت شريحة أخرى، 40 في المائة - إلى الإحساس بعدم الملائمة أثناء قضاء سهرات في الخارج مع الأصدقاء.
وتحدث معظم المستطلعين عن تزايد الإحساس بالعجز أمام المرأة وأن مشاعر عدم الموائمة تتزايد في وجود الجنس الناعم.
وعلى الصعيد العاطفي، كشف واحد من بين كل أربعة رجال عن الإجهاد الذي ينتابهم أثناء ممارسة الحب جراء الإحساس بعدم الملائمة، وحملوا الأفلام والمسلسلات التلفزيونية، كمسلسل "الجنس والمدينة - Sex and the City" مسؤولية الهلع الذي ينتابهم جراء افتقارهم المخيلة الواسعة والجاذبية الجنسية في غرف النوم.
وقال ديفيد شاربلي، من "جمعية السيكولوجي البريطانية": "الرجال أكثر هشاشة من النساء فيما يتعلق باالثقة والاعتزاز بالنفس، لأنهم يقيمون وضعهم الاجتماع من منظار النجاح في الفلك الفردي، مثل مناصبهم وحجم رواتبهم أو موديل السيارة التي يقتنوها"، وفق الصحيفة.
وأضاف: "وجميع هذه الأشياء تكتنفها درجة عالية من المخاطر والغموض، لأن الرجال بصفة عامة ضعفاء عندما يتعلق الأمر بإيصال أو التعبير عن مشاعرهم، وهذا التشكك يتسبب بانهيار الثقة بالنفس."
وأردف: "ولأن الرجال يميلون إلى كبت مشاعره، فهم، وبصورة غريزية يتصنعون الثقة التي أحسوا بها مسبقاً.. وهذا فأقم المشكلة عدة مرات لأنها تجعل الرجل يجد صعوبة أكثر في طلب المساعدة أو كشف مشاعره في الحاجة للدعم."
وتمنى أكثر من نصف المستطلعين امتلاكهم لشخصيات أقوى وأكثر رجولة وإيجابية واللجوء إلى شخصيات خيالية، مثال جيمس بوند وإنديانا جونز.
وكشف الاستطلاع أن الإحساس بعدم الثقة بالنفس يزداد مع التقدم مع العمر، حيث أشار ثلاثة من كل أربعة إلى افتقار الإحساس بالأمان ، وقال معظمهم إن أكثر مراحل الثقة بالنفس كانت إبان عمر العشرين والثلاثين.
وقال 11 في المائة من المشاركين في عمر الأربعين، و4.6 في المائة من في عمر الخمسين، إن ثقتهم بالنفس ازدادت مع التقدم بالعمر.
وكشف واحد من بين ثلاثة أن لجأ إلى الكحول لاكتساب "ثقة زائفة" لكسر دائرة الثقة
تصور يارعاك الله ....؟؟