قال مرّة كان في أرنب أبيض وحلو كتير بس أعمى.
إجى مرّة وجرَّب يطلع بطلعا قويّة كتير، وبس وصل على نصّها، تفركش ووقع ! وصار يتدحرج ويتدحرج توصل على كعب الوادي وإجا واقع على ضهرو على ضهر ضفدعة .
صرخت الضفدعة وقالت: مين إنت يللي وقعت عليّي ؟
قلها: أنا صوفي أبيض وناعم وحلو كتير، سريع كتير والصيّادة ما بيقدرو يلقتوني، الناس كلّا بتحبني لأني ما بزعجها ولأني كتير مهضوم، وأنا أعمى...
قالت الضفدعة : عرفتك ! عرفتك ! مش إنتا الأرنب الأعمى؟
ردّ الأرنب وقلّها: صح، هيدا أنا، بس إنتي مين؟
قالتلو الضفدعة: أنا جلدي ورأسي مالس وبيزحِّط، عينيّيه باظّين ونافرين لبرّا، بضَلّني قعقي ليل ونهار، ما بسكت أبداً، الناس كلّا بتنزجع منّي...
ردّ الأرنب وقلّو: عرفتك! عرفتك! مش إنتا...
وليد جنبلاط بيك ؟!
إجى مرّة وجرَّب يطلع بطلعا قويّة كتير، وبس وصل على نصّها، تفركش ووقع ! وصار يتدحرج ويتدحرج توصل على كعب الوادي وإجا واقع على ضهرو على ضهر ضفدعة .
صرخت الضفدعة وقالت: مين إنت يللي وقعت عليّي ؟
قلها: أنا صوفي أبيض وناعم وحلو كتير، سريع كتير والصيّادة ما بيقدرو يلقتوني، الناس كلّا بتحبني لأني ما بزعجها ولأني كتير مهضوم، وأنا أعمى...
قالت الضفدعة : عرفتك ! عرفتك ! مش إنتا الأرنب الأعمى؟
ردّ الأرنب وقلّها: صح، هيدا أنا، بس إنتي مين؟
قالتلو الضفدعة: أنا جلدي ورأسي مالس وبيزحِّط، عينيّيه باظّين ونافرين لبرّا، بضَلّني قعقي ليل ونهار، ما بسكت أبداً، الناس كلّا بتنزجع منّي...
ردّ الأرنب وقلّو: عرفتك! عرفتك! مش إنتا...
وليد جنبلاط بيك ؟!