رئيس الإتحاد الأوروبي يعتقد أن الكرة الإيطالية لا تمر بأزمة سواء على مستوى المنتخب أو حتى الأندية على الرغم من النتائج الأخيرة في دوري أبطال أوروبا والتي شهدت خروج كل الفرق الإيطالية وعدم وصول أياً منها إلى دور ال8.
سخر رئيس الإتحاد الأوروبي الفرنسي ميشيل بلاتيني من الأقاويل التي انتشرت مؤخراً من أن الكرة الإيطالية تمر بأزمة، مستشهداً ببعض النواحي الإيجابية.
وشدد بلاتيني الحاصل على لقب أفضل لاعب في العالم عام 1984- على أن إيطاليا مازالت هي بطلة العالم ولمدة أربع سنوات وهى السنوات التي شهدت أيضاً وصول الفرق الإيطالية إلى الأدوار النهائية وحتى الفوز بها من جانب الميلان عام 2007.
وقال بلاتيني في مؤتمر صحفي " الإيطاليين يخشون فقدان المقعد الرابع المؤهل لدوري الأبطال لأن هناك 52 إتحاد أوروبي آخر يودون الحصول على مقعد كهذا ".
لكن الفرنسي دافع عن إيطاليا كأبناءها عندما قال : "إن ما تمر به الكرة الإيطالية ليس بأزمة، بل كبوة بسيطة فالمنتخب الإيطالي هو بطل العالم وعلى مستوى الأندية فإنه من الجائز أن تتعرض للخروج من البطولة بسبب تفاصيل صغيرة ولم نكن لنقول ذلك لو دخلت كرة إبراهيموفيتش لاعب الإنتر بدلاً من ارتطامها بالقائم، أو لو تأهل روما بضربات الترجيح، وحتى اليوفي كان قريباً من التأهل".
وأضاف لاعب اليوفنتوس الإيطالي السابق "الكرة الإيطالية لا تمر بأزمة لكن واقع الحال يقول أن الكرة الإنجليزية أصبحت متفوقة على نظيرتها الإيطالية الإسبانية، لكن هذا لا يقلل من الإيطاليين والإسبان فقبل سنوات كان اليوفي والميلان يلعبان في نهائي البطول عام 2003 وكان برشلونة موجوداً في نهائي 2006 مع الأرسنال".
يذكر أن فرق اليوفنتوس والإنتر وروما الإيطالية قد خرجت من دور ال16 في مواجهاتها مع الفرق الإنجليزية بالذات، في حين تمكنت الفرق الإنجليزية كلها من التأهل لدور ال8 للسنة الثانية على التوالي.
سخر رئيس الإتحاد الأوروبي الفرنسي ميشيل بلاتيني من الأقاويل التي انتشرت مؤخراً من أن الكرة الإيطالية تمر بأزمة، مستشهداً ببعض النواحي الإيجابية.
وشدد بلاتيني الحاصل على لقب أفضل لاعب في العالم عام 1984- على أن إيطاليا مازالت هي بطلة العالم ولمدة أربع سنوات وهى السنوات التي شهدت أيضاً وصول الفرق الإيطالية إلى الأدوار النهائية وحتى الفوز بها من جانب الميلان عام 2007.
وقال بلاتيني في مؤتمر صحفي " الإيطاليين يخشون فقدان المقعد الرابع المؤهل لدوري الأبطال لأن هناك 52 إتحاد أوروبي آخر يودون الحصول على مقعد كهذا ".
لكن الفرنسي دافع عن إيطاليا كأبناءها عندما قال : "إن ما تمر به الكرة الإيطالية ليس بأزمة، بل كبوة بسيطة فالمنتخب الإيطالي هو بطل العالم وعلى مستوى الأندية فإنه من الجائز أن تتعرض للخروج من البطولة بسبب تفاصيل صغيرة ولم نكن لنقول ذلك لو دخلت كرة إبراهيموفيتش لاعب الإنتر بدلاً من ارتطامها بالقائم، أو لو تأهل روما بضربات الترجيح، وحتى اليوفي كان قريباً من التأهل".
وأضاف لاعب اليوفنتوس الإيطالي السابق "الكرة الإيطالية لا تمر بأزمة لكن واقع الحال يقول أن الكرة الإنجليزية أصبحت متفوقة على نظيرتها الإيطالية الإسبانية، لكن هذا لا يقلل من الإيطاليين والإسبان فقبل سنوات كان اليوفي والميلان يلعبان في نهائي البطول عام 2003 وكان برشلونة موجوداً في نهائي 2006 مع الأرسنال".
يذكر أن فرق اليوفنتوس والإنتر وروما الإيطالية قد خرجت من دور ال16 في مواجهاتها مع الفرق الإنجليزية بالذات، في حين تمكنت الفرق الإنجليزية كلها من التأهل لدور ال8 للسنة الثانية على التوالي.